شارك التدريسي في كلية التربية بالجامعة المستنصرية الدكتور مرتضى كمال، ببحث علمي في المؤتمر العلمي الدولي السابع للمركز الأوربي للبحوث والإستشارات، الذي اقيم بجامعة غرناطة في أسبانيا.
ويهدف البحث الذي حمل عنوان (تكثيف الصورة السيميائية في شعر المعتمد بن عباد الإشبيلي الأندلسي)، إلى تسليط الضوء على المنهج الذي إتبعه المعتمد بن عباد الإشبيلي الاندلسي لتكثيف الصورة السيميائية في شعره، وتقديم عدد من القراءات الأولية عن الدارسين المعاصرين مع السيميائيات بشكل ممنهج، للمساعد في فهم النصوص والأنساق العلاماتية وتأويلها.
وتناول البحث سيرة حياة المعتمد بن عباد الإشبيلي الأندلسي، الذي يعد من الشعراء الذين وظفوا الصورة في أشعارهم وأسرفوا في الإعتماد عليها، وتجريب المنهج السيميائي في تشريح النصوص الأدبية قديمة، من خلال الوقوف على دراسة سيميائية الصورة في شعر المعتمد بن عباد.
وأكد البحث أن المعتمد بن عباد الإشبيلي الأندلسي يمكن أن يصنف من الشعراء الذين مثلوا علامة أدبية فارقة بكل ما تأثر فيه وأُثِر فيه، لاسيما وأن نتاجه الأدبي أثار مجموع المتلقين والنقاد على إختلاف مواقفهم منه بالتداول له.
وتضمن المؤتمر مناقشة عشرات البحوث التي تناولت جوانب الحياة والحضارة في الأندلس بمختلف صورها بالغتين العربية والإنكليزية، واهتمت بالعلوم الطبيعية والطب، والعمارة والفن، والأدب واللغة والشعر، والجغرافيا والتاريخ السياسي والإجتماعي والإقتصادي.
ويهدف البحث الذي حمل عنوان (تكثيف الصورة السيميائية في شعر المعتمد بن عباد الإشبيلي الأندلسي)، إلى تسليط الضوء على المنهج الذي إتبعه المعتمد بن عباد الإشبيلي الاندلسي لتكثيف الصورة السيميائية في شعره، وتقديم عدد من القراءات الأولية عن الدارسين المعاصرين مع السيميائيات بشكل ممنهج، للمساعد في فهم النصوص والأنساق العلاماتية وتأويلها.
وتناول البحث سيرة حياة المعتمد بن عباد الإشبيلي الأندلسي، الذي يعد من الشعراء الذين وظفوا الصورة في أشعارهم وأسرفوا في الإعتماد عليها، وتجريب المنهج السيميائي في تشريح النصوص الأدبية قديمة، من خلال الوقوف على دراسة سيميائية الصورة في شعر المعتمد بن عباد.
وأكد البحث أن المعتمد بن عباد الإشبيلي الأندلسي يمكن أن يصنف من الشعراء الذين مثلوا علامة أدبية فارقة بكل ما تأثر فيه وأُثِر فيه، لاسيما وأن نتاجه الأدبي أثار مجموع المتلقين والنقاد على إختلاف مواقفهم منه بالتداول له.
وتضمن المؤتمر مناقشة عشرات البحوث التي تناولت جوانب الحياة والحضارة في الأندلس بمختلف صورها بالغتين العربية والإنكليزية، واهتمت بالعلوم الطبيعية والطب، والعمارة والفن، والأدب واللغة والشعر، والجغرافيا والتاريخ السياسي والإجتماعي والإقتصادي.