أقامت كلية التربية في الجامعة المستنصرية، مؤتمرها العلمي الدولي الأول للحاسوب والعلوم التطبيقية، بمشاركة عدد من التدريسيين والباحثين والمختصين من مختلف الجامعات العراقية والعربية والعالمية.
وقال رئيس الجامعة المستنصرية الدكتور حميد فاضل التميمي، إن انعقاد هذا المؤتمر الدولي يمثل رسالة واضحة بأن السعي للحصول على العلم هو السبيل الأمثل للوصول الى غايات الإصلاح والتطور، مشيراً إلى أهمية الإفادة من التطورات التي يشهدها مجال تكنولوجيا المعلومات والحاسبات والعلوم التطبيقية في إنجاز البحوث التي تساهم في الارتقاء بالواقع التعليمي والخدمي في البلاد.
من جانبه أكد عميد كلية التربية الدكتور صباح عبود عاتي، أن كليته تعمل على تشجيع جميع الأقسام العلمية وتنظيم مؤتمرات ونشاطات دولية، مؤكدا أن جميع البحوث المشاركة في هذا المؤتمر سوف تنشر في مجالات رصينة تدخل ضمن مستوعب سكوباس.
وشهد المؤتمر الذي أقيم بإشراف وإسناد علمي من قبل مؤسسة الأميركية (ieee) العالمية، مناقشة 52 بحثاً لباحثين من العراق ومصر وتركيا وماليزيا وروسيا والصين وألمانيا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، إذ تناولت البحوث محاور عدة أهمها أمنية البيانات ومعالجة الصورة والملتيميديا، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي والتعليم الالكتروني، وأنظمة المعلومات الجغرافية وتطبيقاتها، والشبكات اللاسلكية والحوسبة السحابية، فضلاً عن الأنظمة الفوضوية وتطبيقاتها بمجال تشفير الملفات، والمعالجة المتوازية والرياضيات التطبيقية والإحصاء.
وقال رئيس الجامعة المستنصرية الدكتور حميد فاضل التميمي، إن انعقاد هذا المؤتمر الدولي يمثل رسالة واضحة بأن السعي للحصول على العلم هو السبيل الأمثل للوصول الى غايات الإصلاح والتطور، مشيراً إلى أهمية الإفادة من التطورات التي يشهدها مجال تكنولوجيا المعلومات والحاسبات والعلوم التطبيقية في إنجاز البحوث التي تساهم في الارتقاء بالواقع التعليمي والخدمي في البلاد.
من جانبه أكد عميد كلية التربية الدكتور صباح عبود عاتي، أن كليته تعمل على تشجيع جميع الأقسام العلمية وتنظيم مؤتمرات ونشاطات دولية، مؤكدا أن جميع البحوث المشاركة في هذا المؤتمر سوف تنشر في مجالات رصينة تدخل ضمن مستوعب سكوباس.
وشهد المؤتمر الذي أقيم بإشراف وإسناد علمي من قبل مؤسسة الأميركية (ieee) العالمية، مناقشة 52 بحثاً لباحثين من العراق ومصر وتركيا وماليزيا وروسيا والصين وألمانيا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، إذ تناولت البحوث محاور عدة أهمها أمنية البيانات ومعالجة الصورة والملتيميديا، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي والتعليم الالكتروني، وأنظمة المعلومات الجغرافية وتطبيقاتها، والشبكات اللاسلكية والحوسبة السحابية، فضلاً عن الأنظمة الفوضوية وتطبيقاتها بمجال تشفير الملفات، والمعالجة المتوازية والرياضيات التطبيقية والإحصاء.