أقامت كلية الآداب في الجامعة المستنصرية، مؤتمر العراق الفلسفي الدولي التاسع، بمشاركة عدد من الباحثين والتدريسيين من مختلف الجامعات العراقية والعربية والدولية.
واكد رئيس الجامعة المستنصرية الدكتور حميد فاضل التميمي، في كلمةٍ له خلال حفل الافتتاح، أهمية الأبحاث والدراسات الفلسفية في الفكر العالمي والعربي وعلاقتها بالإصلاح الفكري، فضلاً عن دورها في تناول مشكلات الواقع الاجتماعي والسياسي وإيجاد الحلول النظرية والعملية لها.
من جانبه قال عميد كلية الآداب الدكتور عبد الباقي بدر ناصر، إن المؤتمر “يهدف إلى المساهمة برسم خارطة الطريق المعرفية للأجيال القادمة، والتواصل فكرياً وفلسفياً مع المفكرين والفلاسفة العرب والأجانب”، مشيراً إلى أن البحوث المشاركة سوف تُنشَر في مجلة الدراسات الإنسانية والاجتماعية الصادرة عن الجامعة الأردنية والتي تدخل ضمن مستوعب سكوباس.
وتضمن المؤتمر مناقشة سبعة وعشرين بحثاً لباحثين من أمريكا وبلجيكا وبيرو وماليزيا وإيران والأردن ولبنان ومصر والجزائر والعراق، توزعت هذه البحوث على محاور عدة وأهمها الفلسفة والعلوم التطبيقية الحديثة، والأخلاق التطبيقية المعاصرة، وعلاقة الفلسفات اليونانية والإسلامية والغربية بمشكلات الواقع، فضلاً عن الجماليات المعاصرة والفن المعماري.
وأوصى المؤتمر بضرورة أن تقوم مؤسسات الدولة المعنية ومنها وزارة الثقافة وهيأة الإعلام والاتصال بالترويج للحوار العقلاني كسبيل ناجع لفض مشكلات المجتمع، وأهمية الاستعانة والإستنارة بمؤلفات الفلاسفة الداعية لقيم التسامح والتعايش.
واكد رئيس الجامعة المستنصرية الدكتور حميد فاضل التميمي، في كلمةٍ له خلال حفل الافتتاح، أهمية الأبحاث والدراسات الفلسفية في الفكر العالمي والعربي وعلاقتها بالإصلاح الفكري، فضلاً عن دورها في تناول مشكلات الواقع الاجتماعي والسياسي وإيجاد الحلول النظرية والعملية لها.
من جانبه قال عميد كلية الآداب الدكتور عبد الباقي بدر ناصر، إن المؤتمر “يهدف إلى المساهمة برسم خارطة الطريق المعرفية للأجيال القادمة، والتواصل فكرياً وفلسفياً مع المفكرين والفلاسفة العرب والأجانب”، مشيراً إلى أن البحوث المشاركة سوف تُنشَر في مجلة الدراسات الإنسانية والاجتماعية الصادرة عن الجامعة الأردنية والتي تدخل ضمن مستوعب سكوباس.
وتضمن المؤتمر مناقشة سبعة وعشرين بحثاً لباحثين من أمريكا وبلجيكا وبيرو وماليزيا وإيران والأردن ولبنان ومصر والجزائر والعراق، توزعت هذه البحوث على محاور عدة وأهمها الفلسفة والعلوم التطبيقية الحديثة، والأخلاق التطبيقية المعاصرة، وعلاقة الفلسفات اليونانية والإسلامية والغربية بمشكلات الواقع، فضلاً عن الجماليات المعاصرة والفن المعماري.
وأوصى المؤتمر بضرورة أن تقوم مؤسسات الدولة المعنية ومنها وزارة الثقافة وهيأة الإعلام والاتصال بالترويج للحوار العقلاني كسبيل ناجع لفض مشكلات المجتمع، وأهمية الاستعانة والإستنارة بمؤلفات الفلاسفة الداعية لقيم التسامح والتعايش.
