أقام المركز العراقي لبحوث السرطان والوراثة الطبية، محاضرة علمية عن آلية التحضير المختبري لإجراء الفحص الكروموسومي، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتناولت المحاضرة تسليط الضوء على أهمية فحص الكروموسومات في معرفة سلامة الهيئة الكروموسومية للإنسان، وبيان دوره في الكشف عن الأمراض الناتجة عن زيادة نسخ الكروموسومات كمتلازمة داون التي تكون الزيادة فيها نسخة اضافية من كروموسوم 21.
واستعرضت المحاضرة الخطوات الرئيسة لتحضير الشرائح الخاصة بفحص الكروموسومات، والتي تبدأ بسحب عينات الدم من وريد الشخص المريض، لتأتي بعدها عملية الزرع بإضافة كل من قطرات الدم ومادة (PHA) المحفزة لنمو الخلايا إلى الوسط الزرعي، فضلاً عن حضنها لمدة 72 ساعة بدرجة حرارة تبلغ 37 درجة مئوية.
وتطرقت المحاضرة إلى عملية الحصاد التي تبدأ فور إنتهاء مدة الحضن، وتتضمن إضافة مادة الكولسمايد ومحلول (KCL) والمحلول المثبت للخلايا، بهدف الوصول إلى مرحلة تقطير الخلايا على الشرائح، وتصبيغها الذي يتم بالاعتماد على صبغة الكمز (solid) أو طريقة التحزيم باستعمال مادة التربسين.
وأوصت المحاضرة بضروروة الالتزام بجميع الخطوات في عملية التحضير المختبري لإجراء الفحص الكروموسومي، وذلك من أجل ضمان نجاح هذا الفحص والحصول على نتائج سليمة تساهم في دقة تشخيص الأمراض.
وتناولت المحاضرة تسليط الضوء على أهمية فحص الكروموسومات في معرفة سلامة الهيئة الكروموسومية للإنسان، وبيان دوره في الكشف عن الأمراض الناتجة عن زيادة نسخ الكروموسومات كمتلازمة داون التي تكون الزيادة فيها نسخة اضافية من كروموسوم 21.
واستعرضت المحاضرة الخطوات الرئيسة لتحضير الشرائح الخاصة بفحص الكروموسومات، والتي تبدأ بسحب عينات الدم من وريد الشخص المريض، لتأتي بعدها عملية الزرع بإضافة كل من قطرات الدم ومادة (PHA) المحفزة لنمو الخلايا إلى الوسط الزرعي، فضلاً عن حضنها لمدة 72 ساعة بدرجة حرارة تبلغ 37 درجة مئوية.
وتطرقت المحاضرة إلى عملية الحصاد التي تبدأ فور إنتهاء مدة الحضن، وتتضمن إضافة مادة الكولسمايد ومحلول (KCL) والمحلول المثبت للخلايا، بهدف الوصول إلى مرحلة تقطير الخلايا على الشرائح، وتصبيغها الذي يتم بالاعتماد على صبغة الكمز (solid) أو طريقة التحزيم باستعمال مادة التربسين.
وأوصت المحاضرة بضروروة الالتزام بجميع الخطوات في عملية التحضير المختبري لإجراء الفحص الكروموسومي، وذلك من أجل ضمان نجاح هذا الفحص والحصول على نتائج سليمة تساهم في دقة تشخيص الأمراض.