أقام المركز الوطني لبحوث وعلاج السكري في الجامعة المستنصرية، محاضرة علمية عن أورام الغدة النخامية، بمشاركة عدد من الأطباء المختصين وطلبة الدراسات العليا.
وتناولت المحاضرة بيان التشريح الشعاعي للغدة النخامية التي تعد إحدى الغدد الصماء المهمة في جسم الإنسان التي تقع خلف الأنف بالقرب من الجانب السفلي للدماغ، وتوضيح آلية عمل الغدة النخامية في استشعار احتياجات الجسم وإرسال الإشارات إلى جميع الأعضاء والغدد لتنظيم وظائفهم، فضلاً عن دورها في إنتاج الهرمونات التي تتحكم بالغدد الأخرى لاسيما الدرقية الكظرية وغيرها.
وأكدت المحاضرة أن أورام الغدة النخامية تعد من أكثر أنواع الأمراض التي تصيب هذه الغدة شيوعاً، وتنقسم إلى نوعين هما الورم النخامي الإفرازي والورم النخامي غير الإفرازي، والتي عادة ما تكون نسبة الإصابة عند صغار السن قليلة.
وعرجت المحاضرة إلى أعراض وعلامات الإصابة بأورام الغدة النخامية، ومضاعفاتها وعوامل الخطر التي تسببها على صحة الإنسان، والدلالات التشخيصية لكل نوع من هذه الأورام، والفحوصات والتحاليل التي تعتمد لتحديد نوع الورم، فضلاً عن طرق العلاج المختلفة التي ترتبط بمجموعة من المحددات.
وتناولت المحاضرة بيان التشريح الشعاعي للغدة النخامية التي تعد إحدى الغدد الصماء المهمة في جسم الإنسان التي تقع خلف الأنف بالقرب من الجانب السفلي للدماغ، وتوضيح آلية عمل الغدة النخامية في استشعار احتياجات الجسم وإرسال الإشارات إلى جميع الأعضاء والغدد لتنظيم وظائفهم، فضلاً عن دورها في إنتاج الهرمونات التي تتحكم بالغدد الأخرى لاسيما الدرقية الكظرية وغيرها.
وأكدت المحاضرة أن أورام الغدة النخامية تعد من أكثر أنواع الأمراض التي تصيب هذه الغدة شيوعاً، وتنقسم إلى نوعين هما الورم النخامي الإفرازي والورم النخامي غير الإفرازي، والتي عادة ما تكون نسبة الإصابة عند صغار السن قليلة.
وعرجت المحاضرة إلى أعراض وعلامات الإصابة بأورام الغدة النخامية، ومضاعفاتها وعوامل الخطر التي تسببها على صحة الإنسان، والدلالات التشخيصية لكل نوع من هذه الأورام، والفحوصات والتحاليل التي تعتمد لتحديد نوع الورم، فضلاً عن طرق العلاج المختلفة التي ترتبط بمجموعة من المحددات.