أقام المركز الوطني لبحوث وعلاج أمراض الدم في الجامعة المستنصرية، محاضرة علمية عن آلية عمل مختبر وفحوصات الوراثة الجزيئية، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتهدف المحاضرة التي قدمتها التدريسية في المركز الدكتورة منال علي عبد الصاحب، إلى بيان دور وآلية عمل مختبر وفحوصات الوراثة الجزيئية، ومواكبة التقدم الكبير الحاصل في مجال علم الوارثة الطبية وعلم دراسة الكروموسومات البشرية، وطرق تحديد التغيرات العددية والتركيبية فيها، وكيفية الإفادة من هذه العلوم وفحوصاتها في اكتشاف وعلاج العديد من الحالات المرضية.
وتناولت المحاضرة أهم التحاليل التي تجرى في مختبرات الوراثة الجزيئية، التي تختص بفحص ودراسة الكروموسومات من حيث العدد والوظيفة، ودور هذه الفحوصات في تشخيص مختلف الأمراض والحالات السرطانية والأمراض المرتبطة بالمادة الوراثية، وأهميتها في توفير تقييم دقيق لمدى استجابة المرضى للعلاجات الكيمياوية وتقدير نسبة الشفاء.
وتطرقت المحاضرة إلى نوع العينات التي يتم العمل عليها في مختبرات الوراثة الجزيئية، وأهمها عينات الدم الوريدية وعينات نخاع العظم، وكيفية تطوير المناهج الجزيئية لتشخيص وتصنيف الأمراض التي تصيب الإنسان والتحقق من المؤشرات الحيوية لتطور مضاعفات المرض.
وتهدف المحاضرة التي قدمتها التدريسية في المركز الدكتورة منال علي عبد الصاحب، إلى بيان دور وآلية عمل مختبر وفحوصات الوراثة الجزيئية، ومواكبة التقدم الكبير الحاصل في مجال علم الوارثة الطبية وعلم دراسة الكروموسومات البشرية، وطرق تحديد التغيرات العددية والتركيبية فيها، وكيفية الإفادة من هذه العلوم وفحوصاتها في اكتشاف وعلاج العديد من الحالات المرضية.
وتناولت المحاضرة أهم التحاليل التي تجرى في مختبرات الوراثة الجزيئية، التي تختص بفحص ودراسة الكروموسومات من حيث العدد والوظيفة، ودور هذه الفحوصات في تشخيص مختلف الأمراض والحالات السرطانية والأمراض المرتبطة بالمادة الوراثية، وأهميتها في توفير تقييم دقيق لمدى استجابة المرضى للعلاجات الكيمياوية وتقدير نسبة الشفاء.
وتطرقت المحاضرة إلى نوع العينات التي يتم العمل عليها في مختبرات الوراثة الجزيئية، وأهمها عينات الدم الوريدية وعينات نخاع العظم، وكيفية تطوير المناهج الجزيئية لتشخيص وتصنيف الأمراض التي تصيب الإنسان والتحقق من المؤشرات الحيوية لتطور مضاعفات المرض.