أقام مركز المستنصرية للدراسات العربية والدولية، محاضرة علمية عن مخاطر الإشاعة وأثرها على أمن المجتمع، بمشاركة عدد من التدريسيين والباحثين والمختصين.
وتهدف المحاضرة التي ألقاها مدير مكتب مكافحة الشائعات بوزارة الداخلية العقيد الدكتور زياد القيسي، إلى نشر الوعي بمخاطر انتشار الشائعات بين المجتمع، والكيفية المثلى للتعامل مع المعلومات غير الموثوق بها والتي لا تمتلك أي مصدر أو أساس من الصحة، وذلك من أجل المساهمة بتحصين المجتمع من الأفكار المنحرفة وتشويه الحقائق والعبث بأمن الوطن واستقراره.
وتناولت المحاضرة التعريف بأنواع الشائعات، والطرق المختلفة لإنتقالها بين أبناء المجتمع وأهمها المحادثات الشخصية ووسائل الإعلام كالصحف والمجلات والقنوات التلفزيونية والإذاعات والرسوم المتحركة ومواقع التواصل الاجتماعي، فضلاً عن بيان أهم الأسباب التي تؤدي إلى انتشارها بصورة سريعة.
وتطرقت المحاضرة إلى سبل التصدي للشائعات من خلال التأكد من المصدر واستلام المعلومات من القنوات الرسمية، وعدم الترويج والمساهمة بنقل الأخبار غير الموثوقة بين المواطنين، والتعاون بين مختلف المؤسسات الأكاديمية والجهات المختصة للإستمرار بإقامة الحملات التوعوية.
وتهدف المحاضرة التي ألقاها مدير مكتب مكافحة الشائعات بوزارة الداخلية العقيد الدكتور زياد القيسي، إلى نشر الوعي بمخاطر انتشار الشائعات بين المجتمع، والكيفية المثلى للتعامل مع المعلومات غير الموثوق بها والتي لا تمتلك أي مصدر أو أساس من الصحة، وذلك من أجل المساهمة بتحصين المجتمع من الأفكار المنحرفة وتشويه الحقائق والعبث بأمن الوطن واستقراره.
وتناولت المحاضرة التعريف بأنواع الشائعات، والطرق المختلفة لإنتقالها بين أبناء المجتمع وأهمها المحادثات الشخصية ووسائل الإعلام كالصحف والمجلات والقنوات التلفزيونية والإذاعات والرسوم المتحركة ومواقع التواصل الاجتماعي، فضلاً عن بيان أهم الأسباب التي تؤدي إلى انتشارها بصورة سريعة.
وتطرقت المحاضرة إلى سبل التصدي للشائعات من خلال التأكد من المصدر واستلام المعلومات من القنوات الرسمية، وعدم الترويج والمساهمة بنقل الأخبار غير الموثوقة بين المواطنين، والتعاون بين مختلف المؤسسات الأكاديمية والجهات المختصة للإستمرار بإقامة الحملات التوعوية.