أقامت كلية الطب في الجامعة المستنصرية، بالتعاون مع مستشفى اليرموك التعليمي، ندوة علمية عن مستجدات وأمراض فايروس الكورونا، بمشاركة عدد من الأطباء المختصين والتدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتضمنت الندوة محاضرتين ألقاهما الدكتور عبد الحميد القصير والدكتور هيثم نعمان، التعريف بفيروس الكورونا الذي انتشر في الصين مؤخراً، والذي يعد نوعا جديدا من مجموعة فيروسات الكورونا التي تصيب البشر وتتراوح حدتها بين البرد العادي وبين النزلة الرئوية، وتوضيح أسباب الإصابة وطرق انتقال الفيروس.
وتطرقت المحاضرة إلى أعراض فيروس الكورونا التي تكون أغلبها في الجهاز التنفسي، وتشمل الحمى والسعال وضيق التنفس، وسيلان الأنف وإلتهاب الحلق، والإجهاد العام وإرتفاع درجة حرارة الجسم، فضلاً عن بيان مدة حضانة الفيروس التي بين الأسبوع والعشرة أيام وفقًاً لبيانات منظمة الصحة العالمية.
وتناولت المحاضرة طرق علاج فيروس الكورونا التي تعتمد على إعطاء المريض مجموعة من علاجات السعال والأدوية الخافضة للحرارة، والتوصية بتناول السوائل بكميات كافية وأخذ قسط كبير من الراحة في الحالات الخفيفة من المرض، أما في حال حصول مضاعفات كبيرة كالفشل الرئوي أو الفشل الكلوي فيتطلب الأمر العناية الطبية القصوى.
واستعرضت المحاضرة إجراءات الوقاية من فيروس الكورونا وأهمها غسل اليدين بالماء والمواد المطهرة، وإستخدام المناديل الورقية عند السعال أو العطس، وتجنب ملامسة العينين والأنف والفم باليد، وإرتداء الكمامات الطبية في أماكن التجمعات والازدحام، والحرص على اتّباع العادات الصحية الأخرى كالتوازن الغذائي والنشاط البدني.
وتضمنت الندوة محاضرتين ألقاهما الدكتور عبد الحميد القصير والدكتور هيثم نعمان، التعريف بفيروس الكورونا الذي انتشر في الصين مؤخراً، والذي يعد نوعا جديدا من مجموعة فيروسات الكورونا التي تصيب البشر وتتراوح حدتها بين البرد العادي وبين النزلة الرئوية، وتوضيح أسباب الإصابة وطرق انتقال الفيروس.
وتطرقت المحاضرة إلى أعراض فيروس الكورونا التي تكون أغلبها في الجهاز التنفسي، وتشمل الحمى والسعال وضيق التنفس، وسيلان الأنف وإلتهاب الحلق، والإجهاد العام وإرتفاع درجة حرارة الجسم، فضلاً عن بيان مدة حضانة الفيروس التي بين الأسبوع والعشرة أيام وفقًاً لبيانات منظمة الصحة العالمية.
وتناولت المحاضرة طرق علاج فيروس الكورونا التي تعتمد على إعطاء المريض مجموعة من علاجات السعال والأدوية الخافضة للحرارة، والتوصية بتناول السوائل بكميات كافية وأخذ قسط كبير من الراحة في الحالات الخفيفة من المرض، أما في حال حصول مضاعفات كبيرة كالفشل الرئوي أو الفشل الكلوي فيتطلب الأمر العناية الطبية القصوى.
واستعرضت المحاضرة إجراءات الوقاية من فيروس الكورونا وأهمها غسل اليدين بالماء والمواد المطهرة، وإستخدام المناديل الورقية عند السعال أو العطس، وتجنب ملامسة العينين والأنف والفم باليد، وإرتداء الكمامات الطبية في أماكن التجمعات والازدحام، والحرص على اتّباع العادات الصحية الأخرى كالتوازن الغذائي والنشاط البدني.