أقامت كلية التربية في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن الشمول المالي ونشر الثقافة المصرفية في العراق، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين وطلبة الدراسات الأولية والعليا.
وتهدف الندوة إلى التعريف بمفهوم الشمول المالي والمتطلبات الضرورية لتطبيقه في العراق على وفق الاستراتيجية التي وضعها البنك المركزي، فضلا عن بحث آليات تطوير وتنفيذ البرامج التعليمية الموجهة لسوق العمل، عبر تصميم المناهج وتحديث أساليب التعليم وتقديم التدريب العملي للطلبة بما يتوافق مع أهداف المشاريع المقدمة.
وبينت الندوة دور الثقيف المالي لشرائح المجتمع المختلفة في تعزيز الشمول المالي، والتفاعل النسبي بين المواطن والجهاز المصرفي، ومساهمة الحسابات المصرفية في تنظيم السوق المالي، وأهمية الشمول المالي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتمويل المشاريع الصغيرة بما يحقق الاستقرار الاقتصادي للمجتمع.
وأوصت الندوة بضرورة تطوير وتنفيذ برامج تعليمية موجهة لسوق العمل، وزيادة الإنتشار المصرفي وتعزيز الثقة بالمصارف، والإهتمام بالخدمات المصرفية وتحسين فرص وصولها إلى المواطن لتشمل جميع فئات المجتمع، وتعزيز دور القطاع المصرفي الحكومي والخاص في تطبيق مفهوم الشمول المالي.
وتهدف الندوة إلى التعريف بمفهوم الشمول المالي والمتطلبات الضرورية لتطبيقه في العراق على وفق الاستراتيجية التي وضعها البنك المركزي، فضلا عن بحث آليات تطوير وتنفيذ البرامج التعليمية الموجهة لسوق العمل، عبر تصميم المناهج وتحديث أساليب التعليم وتقديم التدريب العملي للطلبة بما يتوافق مع أهداف المشاريع المقدمة.
وبينت الندوة دور الثقيف المالي لشرائح المجتمع المختلفة في تعزيز الشمول المالي، والتفاعل النسبي بين المواطن والجهاز المصرفي، ومساهمة الحسابات المصرفية في تنظيم السوق المالي، وأهمية الشمول المالي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتمويل المشاريع الصغيرة بما يحقق الاستقرار الاقتصادي للمجتمع.
وأوصت الندوة بضرورة تطوير وتنفيذ برامج تعليمية موجهة لسوق العمل، وزيادة الإنتشار المصرفي وتعزيز الثقة بالمصارف، والإهتمام بالخدمات المصرفية وتحسين فرص وصولها إلى المواطن لتشمل جميع فئات المجتمع، وتعزيز دور القطاع المصرفي الحكومي والخاص في تطبيق مفهوم الشمول المالي.