نظمت كلية الطب في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن تأثير الفحص الجيني والجزيئي لسرطان الثدي كإجراء وقائي للتنبؤ بمستقبل المرض، بمشاركة رؤساء الفروع العلمية وعدد من التدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتهدف الندوة إلى تسليط الضوء على أنواع سرطان الثدي، وطرق الكشف المبكر عنه وعوامل الاستدلال عليه وكيفية تشخيصه بالاعتماد على الفحص النسيجي الدقيق، فضلاً عن استعراض أبرز أسباب الإصابة وأحدث العلاجات المستعملة للتعامل مع هذا المرض.
وتضمنت الندوة إلقاء محاضرة للتدريسية في الكلية الدكتورة ميس إبراهيم، تناولت خلالها بيان وجود الطفرة الوراثية في جين (brca) لدى بعض المريضات المصابات بسرطان الثدي والمبيض، وتأثير هذه الطفرة على خطة الوقاية وتشخيص ومتابعة المريض والعلاج النهائي.
وتطرقت الندوة إلى التقسيم الجزيئي الحديث لسرطان الثدي، وما يسببه من تأثير كبير في نجاح تطبيق العلاجات الحديثة الموجهة ضد الطفرات الوراثية المسببة لهذا المرض، فضلاً عن دوره الكبير في تحسين مدة حياة المريضة بعد تشخيصها بسرطان الثدي.
وتهدف الندوة إلى تسليط الضوء على أنواع سرطان الثدي، وطرق الكشف المبكر عنه وعوامل الاستدلال عليه وكيفية تشخيصه بالاعتماد على الفحص النسيجي الدقيق، فضلاً عن استعراض أبرز أسباب الإصابة وأحدث العلاجات المستعملة للتعامل مع هذا المرض.
وتضمنت الندوة إلقاء محاضرة للتدريسية في الكلية الدكتورة ميس إبراهيم، تناولت خلالها بيان وجود الطفرة الوراثية في جين (brca) لدى بعض المريضات المصابات بسرطان الثدي والمبيض، وتأثير هذه الطفرة على خطة الوقاية وتشخيص ومتابعة المريض والعلاج النهائي.
وتطرقت الندوة إلى التقسيم الجزيئي الحديث لسرطان الثدي، وما يسببه من تأثير كبير في نجاح تطبيق العلاجات الحديثة الموجهة ضد الطفرات الوراثية المسببة لهذا المرض، فضلاً عن دوره الكبير في تحسين مدة حياة المريضة بعد تشخيصها بسرطان الثدي.