نظمت كلية الصيدلة في الجامعة المستنصرية، حلقة نقاشية عن العلاجات الحديثة لمرض الزهايمر، بمشاركة عدد من المختصين.
وتضمنت الحلقة التي قدمها التدريسي في الكلية الدكتور باهر عبد الرزاق مشيمش، عوامل الخطورة المختلفة للإصابة بالزهايمر وأهمها تقدم السن والعامل الوراثي وإصابات الرأس وامراض القلب والشرايين، وأسباب حدوث الضمور في خلايا الدماغ والتي لا يعرف سببها الرئيس حتى الان، فضلاً عن طرق تشخيص حالات الضمور عن طريق ظهور الترسبات غير الطبيعية من البروتينات في داخل وما بين الخلايا العصبية.
وبينت الحلقة أن مرض الزهايمر يتسبب بالعديد من المشكلات الصحية للإنسان لاسيما فيما يخص الذاكرة والتفكير وطريقة التصرف، إذ تحدث هذه المشكلات نتيجةً لمجموعة من التغيرات المجهرية في خلايا الدماغ والتي تبدأ خلال مدة طويلة قبل ظهور الأعراض التي تزداد سوءاً مع مرور الوقت.
وأكدت الحلقة عدم وجود علاج شافي لمرض الزهايمر بنسبة 100%، وإمكانية استعمال بعض العقاقير الطبية للتقليل من ظهور الأعراض بشكل مؤقت وتأخيرها والمساهمة في الحد من سرعة تطور المرض.
وتضمنت الحلقة التي قدمها التدريسي في الكلية الدكتور باهر عبد الرزاق مشيمش، عوامل الخطورة المختلفة للإصابة بالزهايمر وأهمها تقدم السن والعامل الوراثي وإصابات الرأس وامراض القلب والشرايين، وأسباب حدوث الضمور في خلايا الدماغ والتي لا يعرف سببها الرئيس حتى الان، فضلاً عن طرق تشخيص حالات الضمور عن طريق ظهور الترسبات غير الطبيعية من البروتينات في داخل وما بين الخلايا العصبية.
وبينت الحلقة أن مرض الزهايمر يتسبب بالعديد من المشكلات الصحية للإنسان لاسيما فيما يخص الذاكرة والتفكير وطريقة التصرف، إذ تحدث هذه المشكلات نتيجةً لمجموعة من التغيرات المجهرية في خلايا الدماغ والتي تبدأ خلال مدة طويلة قبل ظهور الأعراض التي تزداد سوءاً مع مرور الوقت.
وأكدت الحلقة عدم وجود علاج شافي لمرض الزهايمر بنسبة 100%، وإمكانية استعمال بعض العقاقير الطبية للتقليل من ظهور الأعراض بشكل مؤقت وتأخيرها والمساهمة في الحد من سرعة تطور المرض.