نظمت كلية العلوم في الجامعة المستنصرية، دورة تدريبية عن آلية فصل وتشخيص المركبات الفعالة في النباتات الطبية، بمشاركة عدد من التدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتهدف الدورة إلى تعريف المشاركين بأحدث التطورات والتقنيات العلمية التي توصل إليها العلماء، في مجال فصل وتشخيص المركبات الفعالة من النباتات الطبية، وكيفية تكوين المركبات النانوية ودراسة حالة ضد التأكسد، واستعمالها في إنتاج الأدوية الطبية والمضادات الحيوية لعلاج مختلف أنواع الأمراض والسرطانات التي تصيب الإنسان.
وتضمنت الدورة القاء محاضرة للتدريسي في كلية الصيدلة بالجامعة المستنصرية الدكتور إبراهيم صالح الجبوري، سلط خلالها الضوء على طرق فصل المركبات الفعالة من النباتات الطبية مختبرياً، وآلية تشخيصها كيميائياً وتقييم فعاليتها العلاجية وتوافرها الحيوي، وكيفية دراستها وبيان تأثيراتها الإنزيمية في جسم الإنسان وآثارها البايولوجية في البكتيريا والفطريات.
وتناولت الدورة استعراض التسلسل التاريخي لأساليب استخدام النباتات الطبية في تصنيع العلاجات الدوائية الصيدلانية، وتوضيح الطرق العلمية المتبعة لتصنيف المركبات الفعالة التي توجد في النباتات، فضلاً عن التعريف بأحدث الأجهزة والتقنيات المستخدمة في هذا المجال.
وتهدف الدورة إلى تعريف المشاركين بأحدث التطورات والتقنيات العلمية التي توصل إليها العلماء، في مجال فصل وتشخيص المركبات الفعالة من النباتات الطبية، وكيفية تكوين المركبات النانوية ودراسة حالة ضد التأكسد، واستعمالها في إنتاج الأدوية الطبية والمضادات الحيوية لعلاج مختلف أنواع الأمراض والسرطانات التي تصيب الإنسان.
وتضمنت الدورة القاء محاضرة للتدريسي في كلية الصيدلة بالجامعة المستنصرية الدكتور إبراهيم صالح الجبوري، سلط خلالها الضوء على طرق فصل المركبات الفعالة من النباتات الطبية مختبرياً، وآلية تشخيصها كيميائياً وتقييم فعاليتها العلاجية وتوافرها الحيوي، وكيفية دراستها وبيان تأثيراتها الإنزيمية في جسم الإنسان وآثارها البايولوجية في البكتيريا والفطريات.
وتناولت الدورة استعراض التسلسل التاريخي لأساليب استخدام النباتات الطبية في تصنيع العلاجات الدوائية الصيدلانية، وتوضيح الطرق العلمية المتبعة لتصنيف المركبات الفعالة التي توجد في النباتات، فضلاً عن التعريف بأحدث الأجهزة والتقنيات المستخدمة في هذا المجال.