نظمت شعبة السيطرة على تداول المواد الكيميائية والبايولوجية الخطرة بالجامعة المستنصرية، دورة تدريبية عن طرق إدارة النفايات الطبية في المختبرات التعليمية، بمشاركة عدد من التدريسيين والعاملين بمختبرات الكليات والمراكز البحثية التابعة للجامعة.
وقال مساعد رئيس الجامعة للشؤون العلمية الدكتور مصطفى ضياء الحسني، إن الدورة تهدف إلى تعريف المشاركين بالأساليب الحديثة لإدارة النفايات الطبية، من أجل تجنب حدوث أي مشكلات صحية أو إصابات ومخاطر مهنية، بين التدريسيين والعاملين والطلبة كنتيجة لهذه النفايات، مشيراً إلى سعي الجامعة لإنشاء مركز حماية خاص بالمختبرات يعمل على مراقبة ومتابعة إجراءات ومتطلبات السلامة دورياً.
وتناولت الدورة محاور عدة وأهمها التعريف بأنواع النفايات المختلفة وكيفية التخلص منها، ودور العاملين والجهات الرقابية في إدارة هذه النفايات، والآليات المتبعة للحد من التلوث الناتج عن النفايات الطبية، فضلاً عن بيان الخطوات الواجب تنفيذها للحد من آثار المخلفات الطبية.
وأوصت الدورة بضرورة إشراك جميع العاملين في مختبرات الجامعة بالورش التطويرية والدورات التدريبية لتحديث معلوماتهم عن المستجدات والطرق العلمية الحديثة في مجال إدارة والتعامل مع النفايات الطبية، ووضع سياسات وإستراتيجيات عليا لإدارة النفايات الطبية بالتعاون مع وزارة الصحة وهيئة الرقابة الوطنية وجميع المؤسسات ذات العلاقة.
وقال مساعد رئيس الجامعة للشؤون العلمية الدكتور مصطفى ضياء الحسني، إن الدورة تهدف إلى تعريف المشاركين بالأساليب الحديثة لإدارة النفايات الطبية، من أجل تجنب حدوث أي مشكلات صحية أو إصابات ومخاطر مهنية، بين التدريسيين والعاملين والطلبة كنتيجة لهذه النفايات، مشيراً إلى سعي الجامعة لإنشاء مركز حماية خاص بالمختبرات يعمل على مراقبة ومتابعة إجراءات ومتطلبات السلامة دورياً.
وتناولت الدورة محاور عدة وأهمها التعريف بأنواع النفايات المختلفة وكيفية التخلص منها، ودور العاملين والجهات الرقابية في إدارة هذه النفايات، والآليات المتبعة للحد من التلوث الناتج عن النفايات الطبية، فضلاً عن بيان الخطوات الواجب تنفيذها للحد من آثار المخلفات الطبية.
وأوصت الدورة بضرورة إشراك جميع العاملين في مختبرات الجامعة بالورش التطويرية والدورات التدريبية لتحديث معلوماتهم عن المستجدات والطرق العلمية الحديثة في مجال إدارة والتعامل مع النفايات الطبية، ووضع سياسات وإستراتيجيات عليا لإدارة النفايات الطبية بالتعاون مع وزارة الصحة وهيئة الرقابة الوطنية وجميع المؤسسات ذات العلاقة.