نظمت كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية، مؤتمرها العلمي الدولي الأول للدراسات الإنسانية عن الذكاء والقدرات العقلية، بمشاركة عدد من التدريسيين والباحثين والمختصين من مختلف الجامعات العراقية والعربية.
وقال معاون عميد كلية التربية الأساسية للشؤون العلمية الدكتورة زينب هادي حسن، إن المؤتمر يهدف إلى عرض إسهامات الذكاء والقدرات العقلية في التغيير الإجتماعي، وتشجيع التعاون المحلي والعربي والدولي في مجال تنمية الثروة العقلية والعقول المبدعة للطلبة في مختلف مراحل الدراسة، فضلاً عن تبادل المعلومات والخبرات والدروس المكتسبة المتعلقة بالذكاء والتفكير.
من جانبه قال المدير العام لمركز البحوث النفسية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور علي عودة الحلفي، إن الوزارة تولي أهمية كبرى لرعاية ودعم الطلبة ذوي الذكاء العالي والقدرات العقلية المتميزة، مشيراً إلى تشكيل عدد من اللجان الوزارية مهمتها وضع آلياتٍ لكشف عن هؤلاء الطلبة والعمل على تطوير قدراتهم بغية تسخيرها لخدمة المجتمع.
وتضمن المؤتمر الذي عقد بالتعاون مع مركز البحوث النفسية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومنظمة الجوهرة للتعليم، مشاركة ٤٠ بحثاً لباحثين من العراق ومصر والجزائر، توزعت هذه البحوث على محاور عدة ومنها نظريات التفكير الحديثة وقياسه وتعلمه، وإستراتيجيات وتطبيقات القدرات العقلية والفكرية، والتطبيقات الخاصة بالذكاء وأنواعه، وبرامج تحفيز الموهوبين والمبدعين، والعمليات العقلية كالإحساس والانتباه والتركيز والإدراك، والإدراك فوق الحسي وأهميته للطلبة، فضلاً عن العلاقة بين الذكاء الصناعي والتطبيقات التربوية.
وأوصى المؤتمر بضرورة تشكيل لجنة مشتركة بين وزارتي التعليم العالي والتربية للاستمرار برعاية الموهوبين المتخرجين من المدارس الإعدادية وقبولهم في التخصص المناسب لموهبتهم ووضع محفزات مادية ومعنوية لها.
وقال معاون عميد كلية التربية الأساسية للشؤون العلمية الدكتورة زينب هادي حسن، إن المؤتمر يهدف إلى عرض إسهامات الذكاء والقدرات العقلية في التغيير الإجتماعي، وتشجيع التعاون المحلي والعربي والدولي في مجال تنمية الثروة العقلية والعقول المبدعة للطلبة في مختلف مراحل الدراسة، فضلاً عن تبادل المعلومات والخبرات والدروس المكتسبة المتعلقة بالذكاء والتفكير.
من جانبه قال المدير العام لمركز البحوث النفسية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور علي عودة الحلفي، إن الوزارة تولي أهمية كبرى لرعاية ودعم الطلبة ذوي الذكاء العالي والقدرات العقلية المتميزة، مشيراً إلى تشكيل عدد من اللجان الوزارية مهمتها وضع آلياتٍ لكشف عن هؤلاء الطلبة والعمل على تطوير قدراتهم بغية تسخيرها لخدمة المجتمع.
وتضمن المؤتمر الذي عقد بالتعاون مع مركز البحوث النفسية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومنظمة الجوهرة للتعليم، مشاركة ٤٠ بحثاً لباحثين من العراق ومصر والجزائر، توزعت هذه البحوث على محاور عدة ومنها نظريات التفكير الحديثة وقياسه وتعلمه، وإستراتيجيات وتطبيقات القدرات العقلية والفكرية، والتطبيقات الخاصة بالذكاء وأنواعه، وبرامج تحفيز الموهوبين والمبدعين، والعمليات العقلية كالإحساس والانتباه والتركيز والإدراك، والإدراك فوق الحسي وأهميته للطلبة، فضلاً عن العلاقة بين الذكاء الصناعي والتطبيقات التربوية.
وأوصى المؤتمر بضرورة تشكيل لجنة مشتركة بين وزارتي التعليم العالي والتربية للاستمرار برعاية الموهوبين المتخرجين من المدارس الإعدادية وقبولهم في التخصص المناسب لموهبتهم ووضع محفزات مادية ومعنوية لها.