نظم المركز الوطني لعلاج وبحوث السكري في الجامعة المستنصرية، محاضرة علمية عن الأمراض التي تصيب الغدة النخامية، بمشاركة عدد من الأطباء المختصين والتدريسيين طلبة الدراسات العليا.
وتضمنت المحاضرة توضيح التشريح الشعاعي للغدة النخامية، التي تعَد إحدى الغدد الصماء المهمة في جسم الإنسان وتقع خلف الأنف بالقرب من الجانب السفلي للدماغ، وبيان آلية عمل هذه الغدة في إستشعار احتياجات الجسم وإرسال الإشارات إلى جميع الأعضاء والغدد لتنظيم وظائفهم، فضلاً عن دورها في إنتاج الهرمونات التي تتحكم بالغدد الأخرى كالغدتين الدرقية والكظرية.
وتناولت المحاضرة مختلف الأمراض التي تصيب الغدة النخامية، ومنها أورام الغدة النخامية التي تنقسم إلى نوعين يشملان الورم النخامي الإفرازي والورم النخامي غير الإفرازي، ونقص هرمونات الغدة النخامية، وداء العملقة (تضخم الأطراف)، وإلتهاب الغدة النخامية الفطري الذي يعَد من الحالات النادرة ويؤدي إلى حدوث فشل في عمل الغدة.
وتطرقت المحاضرة إلى الأعراض والعلامات المصاحبة لأورام الغدة النخامية، ومضاعفاتها وعوامل الخطر التي تسببها على صحة الإنسان، والدلالات التشخيصية لكل نوع من هذه الأورام، والفحوصات والتحاليل المعتمدة لتحديد نوع الورم، فضلاً عن أساليب العلاج التي ترتبط بعدد من المحددات، وفي مقدمتها حجم ونوع الورم ومدى نموه والعمر والحالة الصحية العامة للمريض.
وأكدت المحاضرة أن غالبية الأورام التي تصيب الغدة النخامية تكون حميدة، لكنها تسبب ضغطاً على مناطق أخرى في الدماغ، مما يؤدي إلى الشعور بالصداع وحدوث مشاكل في الرؤية وغيرها من التأثيرات الصحية لدى الإنسان.
وتضمنت المحاضرة توضيح التشريح الشعاعي للغدة النخامية، التي تعَد إحدى الغدد الصماء المهمة في جسم الإنسان وتقع خلف الأنف بالقرب من الجانب السفلي للدماغ، وبيان آلية عمل هذه الغدة في إستشعار احتياجات الجسم وإرسال الإشارات إلى جميع الأعضاء والغدد لتنظيم وظائفهم، فضلاً عن دورها في إنتاج الهرمونات التي تتحكم بالغدد الأخرى كالغدتين الدرقية والكظرية.
وتناولت المحاضرة مختلف الأمراض التي تصيب الغدة النخامية، ومنها أورام الغدة النخامية التي تنقسم إلى نوعين يشملان الورم النخامي الإفرازي والورم النخامي غير الإفرازي، ونقص هرمونات الغدة النخامية، وداء العملقة (تضخم الأطراف)، وإلتهاب الغدة النخامية الفطري الذي يعَد من الحالات النادرة ويؤدي إلى حدوث فشل في عمل الغدة.
وتطرقت المحاضرة إلى الأعراض والعلامات المصاحبة لأورام الغدة النخامية، ومضاعفاتها وعوامل الخطر التي تسببها على صحة الإنسان، والدلالات التشخيصية لكل نوع من هذه الأورام، والفحوصات والتحاليل المعتمدة لتحديد نوع الورم، فضلاً عن أساليب العلاج التي ترتبط بعدد من المحددات، وفي مقدمتها حجم ونوع الورم ومدى نموه والعمر والحالة الصحية العامة للمريض.
وأكدت المحاضرة أن غالبية الأورام التي تصيب الغدة النخامية تكون حميدة، لكنها تسبب ضغطاً على مناطق أخرى في الدماغ، مما يؤدي إلى الشعور بالصداع وحدوث مشاكل في الرؤية وغيرها من التأثيرات الصحية لدى الإنسان.