نظمت كلية الطب في الجامعة المستنصرية محاضرة عن حساب الخلل الوظيفي الإنقباضي المبكر للبطين الأيسر لمرضى إرتفاع ضغط الدم بإستخدام تقنيتي mapse وgls، بمشاركة عدد من التدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتضمنت المحاضرة التي ألقتها الدكتورة سمارة محمد خضر، تسليط الضوء على مرض إرتفاع ضغط الدم بعده من الأمراض الشائعة بين الناس،وأهم العوامل الخطرة المؤدية للإصابة بأمراض القلب والشرايين التي تتسبب في إرتفاع ضغط البطين الأيسر الذي يسهم بدوره في حدوث تغييرات لأبعاد عضلة القلب قد تتطور إلى إصابة القلب بالعجز.
وبينت المحاضرة أن تقنيات تخطيط صدى القلب التقليدية تستطيع حساب الوظيفة الإنبساطية لعضلة البطين الأيسر المرتبطة بتضخمها، فيما تبقى الوظيفة الإنقباضية الكلية للبطين الأيسر محفوظة إلى وقت متأخر من مسار المرض، الأمر الذي يصعب معه تفسير التغيرات البسيطة التي تطرأ عليها في المراحل الأولية من المرض ويؤدي إلى تطوره وعدم تشخيصه بدقة.
وأكدت المحاضرة إمكانية إستخدام التقنيتين في الكشف المبكر عن هذا الخلل الوظيفي والمساعدة في تقليل عدد الوفيات،فضلاً عن تقييم شذوذ عضلة القلب الطولية للبطين الأيسر لاسيما في مراحل المرض المبكرة.
وتضمنت المحاضرة التي ألقتها الدكتورة سمارة محمد خضر، تسليط الضوء على مرض إرتفاع ضغط الدم بعده من الأمراض الشائعة بين الناس،وأهم العوامل الخطرة المؤدية للإصابة بأمراض القلب والشرايين التي تتسبب في إرتفاع ضغط البطين الأيسر الذي يسهم بدوره في حدوث تغييرات لأبعاد عضلة القلب قد تتطور إلى إصابة القلب بالعجز.
وبينت المحاضرة أن تقنيات تخطيط صدى القلب التقليدية تستطيع حساب الوظيفة الإنبساطية لعضلة البطين الأيسر المرتبطة بتضخمها، فيما تبقى الوظيفة الإنقباضية الكلية للبطين الأيسر محفوظة إلى وقت متأخر من مسار المرض، الأمر الذي يصعب معه تفسير التغيرات البسيطة التي تطرأ عليها في المراحل الأولية من المرض ويؤدي إلى تطوره وعدم تشخيصه بدقة.
وأكدت المحاضرة إمكانية إستخدام التقنيتين في الكشف المبكر عن هذا الخلل الوظيفي والمساعدة في تقليل عدد الوفيات،فضلاً عن تقييم شذوذ عضلة القلب الطولية للبطين الأيسر لاسيما في مراحل المرض المبكرة.