نظم قسم الدراسات الاقتصادية في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة البطالة، بمشاركة تدريسيين وباحثين.
وناقشت الندوة أحدث الإحصاءات المتوافرة عن نسب البطالة في العراق، ودور وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في التعامل مع هذه الظاهرة، ودور القطاع الخاص في خلق فرص عمل جديدة، والحلول المناسبة للتغلب على البطالة لاسيما لدى فئة الشباب بما يؤدي للمساهمة بتقدم عجلة التنمية.
وتناولت الندوة تراجع الإيرادات وعجز الموازنة الذي سبب نقصا في الموارد المالية المتاحة وتوقف بعض المشروعات القائمة مما حال دون خلق فرص عمل جديدة وأدى إلى ارتفاع نسب البطالة، وآلية تحويل الاقتصاد العراقي من الاعتماد على العوائد النفطية فقط إلى اقتصاد متين متنوع المصادر بما يضمن توفير أكبر قدر ممكن من الوظائف.
وأوصت الندوة بجعل العمالة اللائقة هدفاً صريحاً في إستراتيجيات التنمية الوطنية، وإدخال تحويرات نوعية في التعليم ومخرجاته بما يتلاءم وسوق العمل، وتشجيع الإستثمارات المحلية والإجنبية، والإهتمام ببرامج دعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة ومنح القروض الميسرة.
وناقشت الندوة أحدث الإحصاءات المتوافرة عن نسب البطالة في العراق، ودور وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في التعامل مع هذه الظاهرة، ودور القطاع الخاص في خلق فرص عمل جديدة، والحلول المناسبة للتغلب على البطالة لاسيما لدى فئة الشباب بما يؤدي للمساهمة بتقدم عجلة التنمية.
وتناولت الندوة تراجع الإيرادات وعجز الموازنة الذي سبب نقصا في الموارد المالية المتاحة وتوقف بعض المشروعات القائمة مما حال دون خلق فرص عمل جديدة وأدى إلى ارتفاع نسب البطالة، وآلية تحويل الاقتصاد العراقي من الاعتماد على العوائد النفطية فقط إلى اقتصاد متين متنوع المصادر بما يضمن توفير أكبر قدر ممكن من الوظائف.
وأوصت الندوة بجعل العمالة اللائقة هدفاً صريحاً في إستراتيجيات التنمية الوطنية، وإدخال تحويرات نوعية في التعليم ومخرجاته بما يتلاءم وسوق العمل، وتشجيع الإستثمارات المحلية والإجنبية، والإهتمام ببرامج دعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة ومنح القروض الميسرة.