نظمت كلية العلوم في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية، عن تأثير الأشعة فوق البنفسجية في صحة الإنسان، بمشاركة عدد من التدريسيين والمختصين.
وتهدف الندوة إلى تسليط الضوء على التأثيرات الصحية المختلفة التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية في الإنسان عند التعرض لأشعة الشمس لمدة طويلة، فضلاً عن التعريف بأهم الوسائل والطرق التي تعتمدها منظمة الصحة العالمية للحماية والتقليل من تأثيرات هذه الأشعة.
وتناولت الندوة التأثيرات الصحية المختلفة التي تسببها الشمس وأشعتها فوق البنفسجية، وأهمها الكلف وحروق الشمس والتهابات وتجعد الجلد وبعض أشكال سرطان الجلد، فضلاً عن دورها في التسبب بعدد من الأمراض والإصابات التي تحدث للعين ومساهمتها في إضعاف الجهاز المناعي لجسم الإنسان.
وتطرقت الندوة إلى بيان التدابير التي تدرجها منظمة الصحة العالمية لتجنب التأثيرات السلبية للأشعة فوق البنفسجية، ومنها الحد من مدة التعرض للشمس في منتصف النهار، وارتداء ملابس وقائية بما في ذلك القبعات والنظارات الشمسية.
وأوصت الندوة بضرورة الإطلاع على مؤشر الأشعة فوق البنفسجية، واتخاذ الاحتياطات والإجراءات اللازمة عندما يتوقع هذا المؤشر مستويات إشعاع قيمتها 3 (متوسط) أو أكثر.
وتهدف الندوة إلى تسليط الضوء على التأثيرات الصحية المختلفة التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية في الإنسان عند التعرض لأشعة الشمس لمدة طويلة، فضلاً عن التعريف بأهم الوسائل والطرق التي تعتمدها منظمة الصحة العالمية للحماية والتقليل من تأثيرات هذه الأشعة.
وتناولت الندوة التأثيرات الصحية المختلفة التي تسببها الشمس وأشعتها فوق البنفسجية، وأهمها الكلف وحروق الشمس والتهابات وتجعد الجلد وبعض أشكال سرطان الجلد، فضلاً عن دورها في التسبب بعدد من الأمراض والإصابات التي تحدث للعين ومساهمتها في إضعاف الجهاز المناعي لجسم الإنسان.
وتطرقت الندوة إلى بيان التدابير التي تدرجها منظمة الصحة العالمية لتجنب التأثيرات السلبية للأشعة فوق البنفسجية، ومنها الحد من مدة التعرض للشمس في منتصف النهار، وارتداء ملابس وقائية بما في ذلك القبعات والنظارات الشمسية.
وأوصت الندوة بضرورة الإطلاع على مؤشر الأشعة فوق البنفسجية، واتخاذ الاحتياطات والإجراءات اللازمة عندما يتوقع هذا المؤشر مستويات إشعاع قيمتها 3 (متوسط) أو أكثر.