نظم المركز العراقي لبحوث السرطان والوراثة الطبية في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن تطبيقات وتقنيات الإشعاع الآمن في علاج الأمراض السرطانية، بمشاركة عدد من الباحثين والمختصين.
وتهدف الندوة التي أقيمت بالتعاون مع مركز الوقاية من الإشعاع في وزارة الصحة والبيئة، إلى تسليط الضوء على المهام والواجبات والجوانب الرقابية المطلوبة لضمان الاستعمال الآمن لمصادر الإشعاع والطاقة النووية الداخلة في مجال الوقاية وعلاج السرطان، والمساهمة في الحد الآثار السلبية على المرضى والعاملين والبيئة على حد سواء.
وتطرقت الندوة إلى الأجهزة والمعدات الحديثة المستعملة في الطب التشخيصي للسرطان ومنها spebt وpet وgamma، واستعمال الإشعاع في مجال زرع الخلايا الجذعية لاسيما في مجال تعريض الجسم للإشعاع قبل عملية الزرع واستعمال الإشعاع لتقليل فعالية خلايا المناعة في مكونات الدم المختلفة.
وأوصت الندوة بتعزيز التعاون العلمي بين المؤسسات الرقابية والتنفيذية والبحثية في مجال إجراء الدراسات للتعرف على الأسباب الحقيقة لازدياد حالات الإصابة بالسرطان والوصول إلى السبل الكفيلة بالوقاية وتعزيز القدرات التشخيصية وضمان العلاج الآمن للمواطنين.
وتهدف الندوة التي أقيمت بالتعاون مع مركز الوقاية من الإشعاع في وزارة الصحة والبيئة، إلى تسليط الضوء على المهام والواجبات والجوانب الرقابية المطلوبة لضمان الاستعمال الآمن لمصادر الإشعاع والطاقة النووية الداخلة في مجال الوقاية وعلاج السرطان، والمساهمة في الحد الآثار السلبية على المرضى والعاملين والبيئة على حد سواء.
وتطرقت الندوة إلى الأجهزة والمعدات الحديثة المستعملة في الطب التشخيصي للسرطان ومنها spebt وpet وgamma، واستعمال الإشعاع في مجال زرع الخلايا الجذعية لاسيما في مجال تعريض الجسم للإشعاع قبل عملية الزرع واستعمال الإشعاع لتقليل فعالية خلايا المناعة في مكونات الدم المختلفة.
وأوصت الندوة بتعزيز التعاون العلمي بين المؤسسات الرقابية والتنفيذية والبحثية في مجال إجراء الدراسات للتعرف على الأسباب الحقيقة لازدياد حالات الإصابة بالسرطان والوصول إلى السبل الكفيلة بالوقاية وتعزيز القدرات التشخيصية وضمان العلاج الآمن للمواطنين.