نظمت كلية التربية في الجامعة المستنصرية، ندوة علمية عن تقنيات الطاقات المتجددة وآفاقها المستقبلية، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتهدف الندوة التي نظمت بالتعاون مع وزارة الكهرباء ، الى تسليط الضوء على مفهوم الطاقات المتجددة وأهميتها المستقبلية بالنسبة للقطاعين الحكومي والخاص والمواطنين بِعدَها طاقات صديقة للبيئة ومتاحة باستمرار، فضلا عن بيان تأثيرها في التقليل من استعمال مصادر الطاقة التقليدية التي تسبب أضراراً بيئية مختلفة.
وتناولت الندوة محاور عدة منها الآفاق المستقبلية للطاقة الشمسية، والطاقة الهوائية وطاقة باطن الأرض، وخطوط نقل الطاقة الكهربائية، ومناقشة وإستعراض مجموعة من الدراسات الحديثة والتطورات العلمية في مجال الطاقات المتجددة، فضلاً عن بيان دورها تحقيق إستدامة البيئة وتوفير مناخ صحي خالي من التلوث.
وتطرقت الندوة إلى المصادر المختلفة للطاقة المتجددة والتي تنتج من الشمس والرياح والمياه وحركة الأمواج والمد والجزر أو من طاقة باطن الارض الحرارية، وكذلك من المحاصيل الزراعية والاشجار المنتجة للزيوت، كما أن أكثر إنتاج للطاقة المتجددة يكون في محطات القوى الكهرمائية بواسطة السدود العظيمة في الأنهر ومساقط المياه.
واوصت الندوة بضرورة توجيه طلبة الدراسات العليا لإجراء بحوث تتناول الطاقات المتجددة وأهميتها وفوائد الإقتصادية والبيئية، وأهمية تعزيز التعاون بين الجهات الاكاديمية وقطاعات الدولة للعمل على تطبيق مجالات الطاقات المتجددة.
وتهدف الندوة التي نظمت بالتعاون مع وزارة الكهرباء ، الى تسليط الضوء على مفهوم الطاقات المتجددة وأهميتها المستقبلية بالنسبة للقطاعين الحكومي والخاص والمواطنين بِعدَها طاقات صديقة للبيئة ومتاحة باستمرار، فضلا عن بيان تأثيرها في التقليل من استعمال مصادر الطاقة التقليدية التي تسبب أضراراً بيئية مختلفة.
وتناولت الندوة محاور عدة منها الآفاق المستقبلية للطاقة الشمسية، والطاقة الهوائية وطاقة باطن الأرض، وخطوط نقل الطاقة الكهربائية، ومناقشة وإستعراض مجموعة من الدراسات الحديثة والتطورات العلمية في مجال الطاقات المتجددة، فضلاً عن بيان دورها تحقيق إستدامة البيئة وتوفير مناخ صحي خالي من التلوث.
وتطرقت الندوة إلى المصادر المختلفة للطاقة المتجددة والتي تنتج من الشمس والرياح والمياه وحركة الأمواج والمد والجزر أو من طاقة باطن الارض الحرارية، وكذلك من المحاصيل الزراعية والاشجار المنتجة للزيوت، كما أن أكثر إنتاج للطاقة المتجددة يكون في محطات القوى الكهرمائية بواسطة السدود العظيمة في الأنهر ومساقط المياه.
واوصت الندوة بضرورة توجيه طلبة الدراسات العليا لإجراء بحوث تتناول الطاقات المتجددة وأهميتها وفوائد الإقتصادية والبيئية، وأهمية تعزيز التعاون بين الجهات الاكاديمية وقطاعات الدولة للعمل على تطبيق مجالات الطاقات المتجددة.