نظمت كلية العلوم في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن أحدث التطورات والمستجدات في مجال التعرف على البصمة الوراثية، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين.
وتهدف الورشة إلى تسليط الضوء على التطورات العلمية الحديثة في مجال التعرف على البصمة الوراثية، وبيان أهميتها العملية في تحديد هوية الجناة في الجرائم وقضايا الاعتداء على الأشخاص وفحص البنوة وبيان العائدية والنسب، والتحري عن هوية المفقودين ومجهولي الهوية في مختلف الحوادث.
وتناولت الورشة التعريف بالحامض النووي ومكوناته ونقاط التشابه والتباين بين إنسان وآخر، فضلاً عن استعراض أحدث التطورات العلمية في مجال التعرف على البصمة الوراثية والتقنيات الساندة لها المستعملة في دول العالم المتقدمة.
وتطرقت الورشة إلى تقنيات الهندسة الوراثية التي تستخدم في تحديد الهوية الأفراد والكشف عن علاقات القرابة والبنوة، والتقنيات المستخدمة في الطب العدلي وأهمها بصمة dna وبصمة الحمض النووي وتقنية بصمة الكروموسوم الذكري والإنثوي واستنساخ الحمض النووي الآلي، وأنواع المجسات المستعملة في العلوم الجنائية، وتطبيقات وأبعاد البصمة الجينية.
وتهدف الورشة إلى تسليط الضوء على التطورات العلمية الحديثة في مجال التعرف على البصمة الوراثية، وبيان أهميتها العملية في تحديد هوية الجناة في الجرائم وقضايا الاعتداء على الأشخاص وفحص البنوة وبيان العائدية والنسب، والتحري عن هوية المفقودين ومجهولي الهوية في مختلف الحوادث.
وتناولت الورشة التعريف بالحامض النووي ومكوناته ونقاط التشابه والتباين بين إنسان وآخر، فضلاً عن استعراض أحدث التطورات العلمية في مجال التعرف على البصمة الوراثية والتقنيات الساندة لها المستعملة في دول العالم المتقدمة.
وتطرقت الورشة إلى تقنيات الهندسة الوراثية التي تستخدم في تحديد الهوية الأفراد والكشف عن علاقات القرابة والبنوة، والتقنيات المستخدمة في الطب العدلي وأهمها بصمة dna وبصمة الحمض النووي وتقنية بصمة الكروموسوم الذكري والإنثوي واستنساخ الحمض النووي الآلي، وأنواع المجسات المستعملة في العلوم الجنائية، وتطبيقات وأبعاد البصمة الجينية.