نظمت كلية العلوم في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن الثقوب الكونية السوداء، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين.
وتضمنت الورشة التعريف بالثقوب السوداء كتجمّعات كونية ذات جاذبية هائلة تقوم بسحب كل شيء حولها من الضوء النجوم والكواكب، وبيان مراحل نشوئها التي تبدأ عند إنفجار النجوم العملاقة بالمراحل الآخيرة من حياتها وإنتاجها طاقة وضغط خارجي ثابت متوازن مع قوى السحب لجاذبية كتلة النجم نفسه.
وتناولت الورشة استعراض الأنواع الثلاثة للثقوب السوداء التي يتم تحديدها وفقاً لكتلة النجم وحجمه، وتشمل الثقب الأسود الصغير (البدائي أو الأساسي) الذي يكون بحجم الذرة، والثقب الأسود متوسط الحجم (النجمي) وهو الأكثر شيوعاً في الفضاء.
وتطرقت الورشة إلى أهم النظريات العلمية التي عرضها عالما الفيزياء ألبرت انشتاين وستيفن هوكنك، والتي إرتبطت بمجال الفيزياء النظرية والفيزياء الحديثة، مع بيان كيفية الإفادة من هذه النظريات في بحث موضوع الثقوب السوداء وتفسير الظواهر المرتبطة بها، مع إجراء مقارانة بينها وبين كتلة الشمس.
وتضمنت الورشة التعريف بالثقوب السوداء كتجمّعات كونية ذات جاذبية هائلة تقوم بسحب كل شيء حولها من الضوء النجوم والكواكب، وبيان مراحل نشوئها التي تبدأ عند إنفجار النجوم العملاقة بالمراحل الآخيرة من حياتها وإنتاجها طاقة وضغط خارجي ثابت متوازن مع قوى السحب لجاذبية كتلة النجم نفسه.
وتناولت الورشة استعراض الأنواع الثلاثة للثقوب السوداء التي يتم تحديدها وفقاً لكتلة النجم وحجمه، وتشمل الثقب الأسود الصغير (البدائي أو الأساسي) الذي يكون بحجم الذرة، والثقب الأسود متوسط الحجم (النجمي) وهو الأكثر شيوعاً في الفضاء.
وتطرقت الورشة إلى أهم النظريات العلمية التي عرضها عالما الفيزياء ألبرت انشتاين وستيفن هوكنك، والتي إرتبطت بمجال الفيزياء النظرية والفيزياء الحديثة، مع بيان كيفية الإفادة من هذه النظريات في بحث موضوع الثقوب السوداء وتفسير الظواهر المرتبطة بها، مع إجراء مقارانة بينها وبين كتلة الشمس.