نظمت الأمانة العامة للمكتبة المركزية في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن مشروع حفظ النتاج العلمي العراقي، بمشاركة عدد من الباحثين والمختصين.
وتضمنت الورشة التي أقيمت بالتعاون مع مكتبة ودار المخطوطات في العتبة العباسية، شرح خطوات المشروع الذي تكفل بتحويل 6420 أطروحة دكتوراه ورسالة ماجستير في مختلف الإختصاصات العلمية من الشكل الورقي إلى الشكل الرقمي، عبر الاعتماد على أحدث الأجهزة من كاميرات رقمية وحاسبات متطورة.
وبينت الورشة أن المشروع الذي أنجز في (8) مراحل، يهدف إلى الحفاظ على جزء مهم من النتاج العلمي العراقي المتمثل بالأطاريح والرسائل الجامعية من التلف الناتج عن سوء الحفظ أو السرقة أو الحوادث.
وأكدت الورشة أن المشروع يتميز بإتاحة إمكانية الإفادة من الأطاريح والرسائل الجامعية المرقمة لأكثر من باحث في الوقت نفسه، وتحقيق السرعة والمرونة في التعامل مع المصادر بما يوفر الوقت والجهد للباحثين والموظفين على حد سواء، فضلاً عن سهولة عمل نسخ رقمية متعددة وحفظها في أماكن مختلفة لغرض تأمينها من دون أن تشغل حيزاً مكانياً.
وتضمنت الورشة التي أقيمت بالتعاون مع مكتبة ودار المخطوطات في العتبة العباسية، شرح خطوات المشروع الذي تكفل بتحويل 6420 أطروحة دكتوراه ورسالة ماجستير في مختلف الإختصاصات العلمية من الشكل الورقي إلى الشكل الرقمي، عبر الاعتماد على أحدث الأجهزة من كاميرات رقمية وحاسبات متطورة.
وبينت الورشة أن المشروع الذي أنجز في (8) مراحل، يهدف إلى الحفاظ على جزء مهم من النتاج العلمي العراقي المتمثل بالأطاريح والرسائل الجامعية من التلف الناتج عن سوء الحفظ أو السرقة أو الحوادث.
وأكدت الورشة أن المشروع يتميز بإتاحة إمكانية الإفادة من الأطاريح والرسائل الجامعية المرقمة لأكثر من باحث في الوقت نفسه، وتحقيق السرعة والمرونة في التعامل مع المصادر بما يوفر الوقت والجهد للباحثين والموظفين على حد سواء، فضلاً عن سهولة عمل نسخ رقمية متعددة وحفظها في أماكن مختلفة لغرض تأمينها من دون أن تشغل حيزاً مكانياً.