نظمت كلية العلوم في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن التدريس والتعليم الفعال ودوره في تنمية مهارات الطلاب العلمية، بمشاركة عدد من التدريسيين من مختف أقسام الكلية.
وتهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بأهم أساليب التدريس الحديثة المتبعة في الجامعات العالمية، وبيان أهمية الاعتماد على هذه الأساليب لجعل الطالب الجامعي يحقق الفائدة القصوى من المعلومات التي يتلقاها من الأستاذ بشكل فعال، ودورها الكبير في تحقيق الاهداف التعليمية التي تركز على تنمية المهارات الرئيسة للطلبة وتطوير التفكير الناقد والبحث العلمي.
وتناولت الورشة الطرق المختلفة لجذب انتباه الطلبة خلال المحاضرات العلمية، والأساليب التي تزيد من دافعيتهم وتحفزهم للتعلم بشكل اكبر، وكيفية إيجاد بيئة تعليمية تفاعلية بناءة تؤدي إلى جعل التعليم الجامعي عملية مثمرة تساهم بخلق طالب مبدع يعتمد على نفسه ويمتلك القدرة لإيجاد حلول علمية واقعية لمشكلات المجتمع في مجال تخصصه.
وأوصت الورشة بضرورة إشراك التدريسيين في الدورات التدريبية بصورة دورية، من أجل تطوير مهاراتهم وتحديث معلوماتهم عن أساليب التدريس الحديثة وما تشهده من تقدم، فضلاً عن أهمية الإفادة من الوسائل التكنولوجيا الحديثة في الارتقاء بمستوى العملية التعليمية والأكاديمية وزيادة دافعية الطلبة للتعلم.
وتهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بأهم أساليب التدريس الحديثة المتبعة في الجامعات العالمية، وبيان أهمية الاعتماد على هذه الأساليب لجعل الطالب الجامعي يحقق الفائدة القصوى من المعلومات التي يتلقاها من الأستاذ بشكل فعال، ودورها الكبير في تحقيق الاهداف التعليمية التي تركز على تنمية المهارات الرئيسة للطلبة وتطوير التفكير الناقد والبحث العلمي.
وتناولت الورشة الطرق المختلفة لجذب انتباه الطلبة خلال المحاضرات العلمية، والأساليب التي تزيد من دافعيتهم وتحفزهم للتعلم بشكل اكبر، وكيفية إيجاد بيئة تعليمية تفاعلية بناءة تؤدي إلى جعل التعليم الجامعي عملية مثمرة تساهم بخلق طالب مبدع يعتمد على نفسه ويمتلك القدرة لإيجاد حلول علمية واقعية لمشكلات المجتمع في مجال تخصصه.
وأوصت الورشة بضرورة إشراك التدريسيين في الدورات التدريبية بصورة دورية، من أجل تطوير مهاراتهم وتحديث معلوماتهم عن أساليب التدريس الحديثة وما تشهده من تقدم، فضلاً عن أهمية الإفادة من الوسائل التكنولوجيا الحديثة في الارتقاء بمستوى العملية التعليمية والأكاديمية وزيادة دافعية الطلبة للتعلم.
