نظم المركز الوطني لبحوث وعلاج أمراض الدم في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن مبادئ وتطبيقات الفحوصات الطبية المناعية المتقدمة، بمشاركة عدد من المختصين والتدريسيين وطلبة الدراسات العليا.
وتهدف الورشة التي قدمها التدريسي في المركز الدكتور زياد أحمد شبيب، إلى التعريف بمبادئ وتطبيقات الفحوصات المختبرية المناعية المتقدمة، وبيان مدى أهميتها من الناحية التشخيصية والعلاجية في تحديد الأمراض التي تصيب الإنسان بدقة، فضلاً عن توضيح كيفية إجراء هذه الفحوصات بصورة صحيحة في المختبر.
وتناولت الورشة مسببات إصابة الإنسان بالأمراض المناعية المختلفة وكيفية الوقاية منها، والتطور التاريخي لتقنية الإنبعاث الضوئي الكيميائي الكهربائي، والفوائد التي تقدمها في مجال تشخيص وعلاج الأمراض المناعية، مع استعراض أنواع وبروتوكولات هذه التقنية، فضلاً عن إجراء تطبيق عملي في المختبر على جهاز المناعة السريرية، الذي يعمل على وفق تقنية الإنبعاث الضوئي الكيميائي الكهربائي.
وأوصت الورشة بضرورة تعميم الأجهزة التي تعمل بتقنية الإنبعاث الضوئي الكيميائي الكهربائي على المؤسسات الصحية العراقية لما تمتلكه من دقة متناهية في إجراء الفحوصات، وإدخال أجهزة جديدة تعمل بهذه التقنية نفسها.
وتهدف الورشة التي قدمها التدريسي في المركز الدكتور زياد أحمد شبيب، إلى التعريف بمبادئ وتطبيقات الفحوصات المختبرية المناعية المتقدمة، وبيان مدى أهميتها من الناحية التشخيصية والعلاجية في تحديد الأمراض التي تصيب الإنسان بدقة، فضلاً عن توضيح كيفية إجراء هذه الفحوصات بصورة صحيحة في المختبر.
وتناولت الورشة مسببات إصابة الإنسان بالأمراض المناعية المختلفة وكيفية الوقاية منها، والتطور التاريخي لتقنية الإنبعاث الضوئي الكيميائي الكهربائي، والفوائد التي تقدمها في مجال تشخيص وعلاج الأمراض المناعية، مع استعراض أنواع وبروتوكولات هذه التقنية، فضلاً عن إجراء تطبيق عملي في المختبر على جهاز المناعة السريرية، الذي يعمل على وفق تقنية الإنبعاث الضوئي الكيميائي الكهربائي.
وأوصت الورشة بضرورة تعميم الأجهزة التي تعمل بتقنية الإنبعاث الضوئي الكيميائي الكهربائي على المؤسسات الصحية العراقية لما تمتلكه من دقة متناهية في إجراء الفحوصات، وإدخال أجهزة جديدة تعمل بهذه التقنية نفسها.