تأهل المنتخب الجزائري، إلى نصف نهائي كأس الأمم الأفريقية على حساب نظيره ساحل العاج بعد الفوز بنتيجة 5/4 بركلات الترجيح، بعد نهاية الوقت الأصلي للمباراة بهدف لكل فريق.
المباراة بدأت بقوة من الجانب الإيفواري، وسط سيطرة مع تراجع من الجانب الجزائري، وفي الدقيقة الخامسة كان التهديد الأول عن طريق ماكس جرادل ولكنها ترتطم في القائم الأيسر.
وبعد عشر دقائق، دخل المنتخب الجزائري في الأجواء، وبين تمريرة متبادلة بين رياض محرز ويوسف البلايلي، وصلت الكرة إلى محرز الذي سددها ولكنها مرت بجوار القائم.
وفي الدقيقة 20، نجح سفيان فيجولي في افتتاح أهداف المباراة بتسديدة قوية، جاءت بعد عرضية من رامي بن سبعيني من الجانب الأيسر، بعد تهيئة من بغداد بونجاح.
تحولت السيطرة إلى الجانب الجزائري، مع إهدار العديد من الفرص، وسط هجمات من الجانب الإيفواري، ولكنها لم تصل إلى مستوى الخطورة الحقيقية على مرمى الخضر.
ومع انطلاق الشوط الثاني، توغل بغداد بونجاح إلى منطقة جزاء ساحل العاج، وسقط بعد تدخل من حارس المرمى ليتحسب الحكم ركلة جزاء للخضر.
تقدم بغداد بونجاح لتنفيذ ركلة الجزاء، ووضعها بقوة في منتصف المرمى ولكنها تصطدم في العارضة وتتحول إلى ضربة مرمى.
وفي الدقيقة 63، تعادل المنتخب الإيفواري عن طريق كودجيا من تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء، بعد مرواغة دفاع الجزائر، عقب تمريرة من زاها.
وكاد بغداد بونجاح أن يتقدم من جديد لمنتخب بلاده في الدقيقة 66، بعد تمريرة من يوسف البلايلي ولكن حارس ساحل العاج يبعدها إلى ركنية.
وانتهت المباراة في وقتها الأصلي، بالتعادل بهدف لكل فريق، لتذهب إلى الأوقات الإضافية التي انتهت بدورها بالتعادل لتحكم ركلات الجزاء النتيجة.
المباراة بدأت بقوة من الجانب الإيفواري، وسط سيطرة مع تراجع من الجانب الجزائري، وفي الدقيقة الخامسة كان التهديد الأول عن طريق ماكس جرادل ولكنها ترتطم في القائم الأيسر.
وبعد عشر دقائق، دخل المنتخب الجزائري في الأجواء، وبين تمريرة متبادلة بين رياض محرز ويوسف البلايلي، وصلت الكرة إلى محرز الذي سددها ولكنها مرت بجوار القائم.
وفي الدقيقة 20، نجح سفيان فيجولي في افتتاح أهداف المباراة بتسديدة قوية، جاءت بعد عرضية من رامي بن سبعيني من الجانب الأيسر، بعد تهيئة من بغداد بونجاح.
تحولت السيطرة إلى الجانب الجزائري، مع إهدار العديد من الفرص، وسط هجمات من الجانب الإيفواري، ولكنها لم تصل إلى مستوى الخطورة الحقيقية على مرمى الخضر.
ومع انطلاق الشوط الثاني، توغل بغداد بونجاح إلى منطقة جزاء ساحل العاج، وسقط بعد تدخل من حارس المرمى ليتحسب الحكم ركلة جزاء للخضر.
تقدم بغداد بونجاح لتنفيذ ركلة الجزاء، ووضعها بقوة في منتصف المرمى ولكنها تصطدم في العارضة وتتحول إلى ضربة مرمى.
وفي الدقيقة 63، تعادل المنتخب الإيفواري عن طريق كودجيا من تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء، بعد مرواغة دفاع الجزائر، عقب تمريرة من زاها.
وكاد بغداد بونجاح أن يتقدم من جديد لمنتخب بلاده في الدقيقة 66، بعد تمريرة من يوسف البلايلي ولكن حارس ساحل العاج يبعدها إلى ركنية.
وانتهت المباراة في وقتها الأصلي، بالتعادل بهدف لكل فريق، لتذهب إلى الأوقات الإضافية التي انتهت بدورها بالتعادل لتحكم ركلات الجزاء النتيجة.