امــــــيــــــر الذكريات
أول الثأر : أن تنسى
فيما لا يزال العالم يبحث عن دواء لعلاج الزهايمر، كشف باحثون أميركيون في دراسة حديثة أن الجوز يمكنه التقليل من مخاطر هذا المرض وإبطاء ظهوره خاصة عند كبار السن، إذا اتبع الأشخاص نظاما غذائيا، يعتمد على الإكثار من تناول بذور الجوز.
وأوضح العلماء في مختبر علم الأعصاب في معهد ولاية نيويورك الأميركية، في دراستهم التي نشروا تفاصيلها في “مجلة مرض الزهايمر” العلمية، أن اتباع نظام غذائي يعتمد على الإكثار من تناول بذور الجوز، كان له تأثير قوي في التقليل من مخاطر الإصابة بداء الزهايمر، وتأخير ظهوره.
ورصد الباحثون، في دراستهم التي أجروها على الفئران، تحسنا ملحوظا في مهارات التعلم، والذاكرة، والحد من القلق، والنمو الحركي عند الفئران التي تناولت الجوز ضمن النظام الغذائي.
ووجد العلماء أن الجوز يحتوي على نسب مرتفعة من مضادات الأكسدة التي ساهمت في وقاية أدمغة الفئران من الضمور الذي ينتج في العادة عن الإصابة بمرض الزهايمر.
ووفقا للدراسة، فإن الجوز يحتوي على كمية كبيرة من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة، خاصة حمض الفالينوليك وحمض اللينوليك، اللذين ساهما في الوقاية من المرض.
وأوضح العلماء في مختبر علم الأعصاب في معهد ولاية نيويورك الأميركية، في دراستهم التي نشروا تفاصيلها في “مجلة مرض الزهايمر” العلمية، أن اتباع نظام غذائي يعتمد على الإكثار من تناول بذور الجوز، كان له تأثير قوي في التقليل من مخاطر الإصابة بداء الزهايمر، وتأخير ظهوره.
ورصد الباحثون، في دراستهم التي أجروها على الفئران، تحسنا ملحوظا في مهارات التعلم، والذاكرة، والحد من القلق، والنمو الحركي عند الفئران التي تناولت الجوز ضمن النظام الغذائي.
ووجد العلماء أن الجوز يحتوي على نسب مرتفعة من مضادات الأكسدة التي ساهمت في وقاية أدمغة الفئران من الضمور الذي ينتج في العادة عن الإصابة بمرض الزهايمر.
ووفقا للدراسة، فإن الجوز يحتوي على كمية كبيرة من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة، خاصة حمض الفالينوليك وحمض اللينوليك، اللذين ساهما في الوقاية من المرض.