هل الحب--- لديكِ-- ساحة--- حرب
---------وليكون فيه مغامرة------
أم مجرد أحاسيس ومشاعر—تلقيها
-----------من خلال محاضره----
تفجرت بداخلك------- لوعة الهيام
دوائها الصبر------- دون المكابرة
فلا تدعي---الرد على سؤالي ُ رد
عفويا ولا تدعيه بمفهوم- المناورة
فإني أخشى على-- نفسي من تجار
الكلام والغوص----- في الثرثرة
حين ينضب الحب بالعذاب- يكون
هولاً مروعا----وفيه----مخاطره
تبدو حائرة بأفكاري حين—تلقي
علي-- قصيدة- شعرٍ---- معاصره
يتفجر الفكر المستورد -من رحم
أشلاء-- ممزقة -----ومحاصره
فلا الزمن يعبأ-- بطرق-- أجراس
النواقيس ولا أجراس يلزمها معايره
أرجو الصفح منكِ سيدتي- وأرجو
لأن تكونا لخواطري عندك مجا بره
يالهف نفسي حين أرى منك مابين
حزام------ الركبتان----والخاصرة
حين أرى قوامكِ يصارع --الكبرياء
في قوة--------وبعزم-----الجبابرة
أني لا أبالي بتصارع أجساد محنطة
لطالما يوجد تضاريس لامرأة ثائرة
حين أخاطب العيون من تحت النقاب
ترسل لي رموزاً- لحروف---مشفره
أنا أجهل لغة تقبيل--- الشفاه--- لما
أرها ترعش من التقبيل خوفا وحائرة
أجهل وجودي معها عندما تقرأ في
رواية حب وهي من الحب ساخرة
صبت---لأنوثة----بقالبها—حقيقة
والشكل وبالمضمون تبد ولي مغايره
فمطلبي منك-يبقى ضعيفا على يبدو
بأنكِ أنتِ لأول-والأخيرة--لخاسره
الحيرة لا تداوي جروحا والجرح
لا يشفى—إلا بطيب----المسايرة
أقول عنكِ لأمس كنتِ----سيدتي
تلميذة فلهوية---وبالحب—شاطره
اعتنقت شجون الهوى------لذاتك
أنت مازلت برحلة الزمن مسافرة
كنزت العشق بروحانية الشباب حتى
انفجرت--من المقلتين دمعة –ثائرة
قوليها صراحة إني أحبه لا تترددي
قولي أحبك قولا وفعلا ولا مسايره
من نزف قلمي السهم الجارح
---------وليكون فيه مغامرة------
أم مجرد أحاسيس ومشاعر—تلقيها
-----------من خلال محاضره----
تفجرت بداخلك------- لوعة الهيام
دوائها الصبر------- دون المكابرة
فلا تدعي---الرد على سؤالي ُ رد
عفويا ولا تدعيه بمفهوم- المناورة
فإني أخشى على-- نفسي من تجار
الكلام والغوص----- في الثرثرة
حين ينضب الحب بالعذاب- يكون
هولاً مروعا----وفيه----مخاطره
تبدو حائرة بأفكاري حين—تلقي
علي-- قصيدة- شعرٍ---- معاصره
يتفجر الفكر المستورد -من رحم
أشلاء-- ممزقة -----ومحاصره
فلا الزمن يعبأ-- بطرق-- أجراس
النواقيس ولا أجراس يلزمها معايره
أرجو الصفح منكِ سيدتي- وأرجو
لأن تكونا لخواطري عندك مجا بره
يالهف نفسي حين أرى منك مابين
حزام------ الركبتان----والخاصرة
حين أرى قوامكِ يصارع --الكبرياء
في قوة--------وبعزم-----الجبابرة
أني لا أبالي بتصارع أجساد محنطة
لطالما يوجد تضاريس لامرأة ثائرة
حين أخاطب العيون من تحت النقاب
ترسل لي رموزاً- لحروف---مشفره
أنا أجهل لغة تقبيل--- الشفاه--- لما
أرها ترعش من التقبيل خوفا وحائرة
أجهل وجودي معها عندما تقرأ في
رواية حب وهي من الحب ساخرة
صبت---لأنوثة----بقالبها—حقيقة
والشكل وبالمضمون تبد ولي مغايره
فمطلبي منك-يبقى ضعيفا على يبدو
بأنكِ أنتِ لأول-والأخيرة--لخاسره
الحيرة لا تداوي جروحا والجرح
لا يشفى—إلا بطيب----المسايرة
أقول عنكِ لأمس كنتِ----سيدتي
تلميذة فلهوية---وبالحب—شاطره
اعتنقت شجون الهوى------لذاتك
أنت مازلت برحلة الزمن مسافرة
كنزت العشق بروحانية الشباب حتى
انفجرت--من المقلتين دمعة –ثائرة
قوليها صراحة إني أحبه لا تترددي
قولي أحبك قولا وفعلا ولا مسايره
من نزف قلمي السهم الجارح