معظم السيدات تلجأ إلى أخذ وسيلة مع للحمل لتنظيم الحمل بين الطفل والآخر وبعد أن يكبر طفلها بضع سنوات تفكير الحمل مرة أخرى وهناك الكثير من الوسائل التي تعمل على منع الحمل ولكن لكل وسيلة تأثير على المرأة إذا أرادت الحمل مرة أخرى وهذا ما سوف نوضحه.
الإنجاب بعد التوقف عن استخدام موانع الحمل
هناك العديد من الوسائل التي تعمل على منع الإنجاب سوف نوضح تأثير الإنجاب بعد كل وسيلة منها:
1- الإنجاب بعد حبوب منع الحمل : تحدث حبوب منع الحمل بعض التغيرات في طبيعة بطانة رحم الأم فهي تمنع من انزراع البويضة المخصبة مرة أخرى في جدار الرحم وذلك يحدث ما يسمى الإخصاب، وبالتالي تحدث بعض التغيرات في الدورة الشهرية ويحدث خلل في مدة الدورة الشهرية ويصبح التخطيط للحمل أصعب بعد التوقف عن هذه الحبوب.
ولكن حبوب منع الحمل تطورت في الوقت الحالي عن ذي قبل فأصبح مخاطرها أقل وأصبح استخدام هذه الحبوب أكثر أمان عن ذي قبل.
كل ما على الزوجان فعله هو الانتظار حتى يحدث انتظام في الدورة الشهرية بعد التوقف عن الحبوب لحدوث الحمل.
2- الإنجاب بعد حقنة منع الحمل : تتكون حقنة منع الحمل التي تسمى (ديبو بروفيرا ) على كمية عالية من هرمون البروجسترون وتكون فعالية هذه الحقن طويلة الأمد فهي تمتد لعدة أشهر.
ومن أعراض هذه الحقن منع الحمل مع عدم انتظام الدورة الشهرية وقد تمنع وجود الدورة الشهرية نهائيًا لذلك المرأة تأخذ وقت طويل عند التوقف عن هذه الحبوب في حدوث الحمل، لهذا الحمل مع هذه الحقن يكون أصعب من الحمل بعد الحبوب.
3- الحمل بعد استخدام اللولب الرحمي : هناك نوعين من اللولب الرحمي : اللولب النحاسي واللولب الهرموني.
اللولب النحاسي يعمل على منع انغراس البويضة المخصبة في جدار الرحم، أما اللولب الهرموني فله نفس المفعول في إفراز الهرمونات داخل الرحم وهذه الهرمونات تؤثر على بطانة الرحم وتمنعها من الإباضة.
واللولب الهرموني يعمل على تخفيف حدة الدورة الشهرية وترقيق بطانة الرحم وتباعد الفترات بين الدورة الشهرية.
ويجب عند أخذ قرار الحمل إزالة اللولب عند الطبيب ثم الحمل بعد انتظام الدورة الشهرية.
4- الحمل بعد استخدام الحلقة المهبلية : الحلقة المهبلية هي وسيلة لمنع الحمل عن طريق الهرمونات قصيرة الأمد وهي توضع داخل المهبل وتبقى في الرحم لمدة 21 يوم وبعدها ينزل الطمث بشكل طبيعي.
وهذه الحلقة من الوسائل الأمنة عند التفكير في الإنجاب فيكفي إزالة الحلقة من الرحم وتعود المرأة إلى خصوبتها بشكل سريع بعد الدورة الشهرية.
5- بعض وسائل منع الحمل التي لا تؤثر على الإنجاب : هناك بعض الوسائل الأمنة التي يمكن للزوجين استخدامها لمنع الحمل وهي لا تؤثر على خصوبة المرأة منها الواقي الذكري والواقي الأنثوي ومبيد الحيوانات المنوية، وهذه الوسائل وسائل خارجية لا تدخل إلى داخل خلايا الجسم ولا تؤثر على خصوبة المرأة لذلك ننصح بهذه الوسائل إذا كانت الأم ترغب في إنجاب طفل آخر.
نصائح عامة للتخطيط للحمل
1-يجب أن يتم عمل فحص اعتيادي عند الطبيب النسائي قبل التفكير في الحمل لتفادي إلى مشكلة قد تضر الأم أو الجنين من وسائل منع الحمل.
2- يجب تناول حبوب حمض الفوليك قبل الحمل لأنها تعمل على حماية الجنين من التشوهات الخلقية.
3- يجب التوقف عند التدخين فترة لا تقل عن شهرين إلى ثلاثة أشهر قبل فترة الحمل.
4- ينضح بعدم شرب الكحول أو المخدرات خلال فترة الحمل.
5- يجب اتباع نمط غذائي جيد قبل التخطيط للحمل.
الإنجاب بعد التوقف عن استخدام موانع الحمل
هناك العديد من الوسائل التي تعمل على منع الإنجاب سوف نوضح تأثير الإنجاب بعد كل وسيلة منها:
1- الإنجاب بعد حبوب منع الحمل : تحدث حبوب منع الحمل بعض التغيرات في طبيعة بطانة رحم الأم فهي تمنع من انزراع البويضة المخصبة مرة أخرى في جدار الرحم وذلك يحدث ما يسمى الإخصاب، وبالتالي تحدث بعض التغيرات في الدورة الشهرية ويحدث خلل في مدة الدورة الشهرية ويصبح التخطيط للحمل أصعب بعد التوقف عن هذه الحبوب.
ولكن حبوب منع الحمل تطورت في الوقت الحالي عن ذي قبل فأصبح مخاطرها أقل وأصبح استخدام هذه الحبوب أكثر أمان عن ذي قبل.
كل ما على الزوجان فعله هو الانتظار حتى يحدث انتظام في الدورة الشهرية بعد التوقف عن الحبوب لحدوث الحمل.
2- الإنجاب بعد حقنة منع الحمل : تتكون حقنة منع الحمل التي تسمى (ديبو بروفيرا ) على كمية عالية من هرمون البروجسترون وتكون فعالية هذه الحقن طويلة الأمد فهي تمتد لعدة أشهر.
ومن أعراض هذه الحقن منع الحمل مع عدم انتظام الدورة الشهرية وقد تمنع وجود الدورة الشهرية نهائيًا لذلك المرأة تأخذ وقت طويل عند التوقف عن هذه الحبوب في حدوث الحمل، لهذا الحمل مع هذه الحقن يكون أصعب من الحمل بعد الحبوب.
3- الحمل بعد استخدام اللولب الرحمي : هناك نوعين من اللولب الرحمي : اللولب النحاسي واللولب الهرموني.
اللولب النحاسي يعمل على منع انغراس البويضة المخصبة في جدار الرحم، أما اللولب الهرموني فله نفس المفعول في إفراز الهرمونات داخل الرحم وهذه الهرمونات تؤثر على بطانة الرحم وتمنعها من الإباضة.
واللولب الهرموني يعمل على تخفيف حدة الدورة الشهرية وترقيق بطانة الرحم وتباعد الفترات بين الدورة الشهرية.
ويجب عند أخذ قرار الحمل إزالة اللولب عند الطبيب ثم الحمل بعد انتظام الدورة الشهرية.
4- الحمل بعد استخدام الحلقة المهبلية : الحلقة المهبلية هي وسيلة لمنع الحمل عن طريق الهرمونات قصيرة الأمد وهي توضع داخل المهبل وتبقى في الرحم لمدة 21 يوم وبعدها ينزل الطمث بشكل طبيعي.
وهذه الحلقة من الوسائل الأمنة عند التفكير في الإنجاب فيكفي إزالة الحلقة من الرحم وتعود المرأة إلى خصوبتها بشكل سريع بعد الدورة الشهرية.
5- بعض وسائل منع الحمل التي لا تؤثر على الإنجاب : هناك بعض الوسائل الأمنة التي يمكن للزوجين استخدامها لمنع الحمل وهي لا تؤثر على خصوبة المرأة منها الواقي الذكري والواقي الأنثوي ومبيد الحيوانات المنوية، وهذه الوسائل وسائل خارجية لا تدخل إلى داخل خلايا الجسم ولا تؤثر على خصوبة المرأة لذلك ننصح بهذه الوسائل إذا كانت الأم ترغب في إنجاب طفل آخر.
نصائح عامة للتخطيط للحمل
1-يجب أن يتم عمل فحص اعتيادي عند الطبيب النسائي قبل التفكير في الحمل لتفادي إلى مشكلة قد تضر الأم أو الجنين من وسائل منع الحمل.
2- يجب تناول حبوب حمض الفوليك قبل الحمل لأنها تعمل على حماية الجنين من التشوهات الخلقية.
3- يجب التوقف عند التدخين فترة لا تقل عن شهرين إلى ثلاثة أشهر قبل فترة الحمل.
4- ينضح بعدم شرب الكحول أو المخدرات خلال فترة الحمل.
5- يجب اتباع نمط غذائي جيد قبل التخطيط للحمل.