الحسد داء خطير، ونقص عظيم،
وهو تمنِّي زوال نعمة الله عمَّن أنعم عليه من خلقه،
وهو اعتراض على الله، وهو من صفات اليهود والكفار:
قال تعالى :
{مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ
أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ}
[البقرة: 105.].
وقال تعالى :
{وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ
أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ}
[البقرة: 109.].
وقال تعالى :: عن اليهود الذين حسدوا محمدًا صلى الله عليه وسلم
{أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ}
[النساء: 54.].
وعلاج الحسد ليذهب عن الإنسان أن يستعيذ بالله منه،
ويسأله أن يعافيه منه، ويكثر من ذكر الله عندما يرى ما يُعجبه.
وأمَّا علاجه بالنسبة للمحسود؛
فهو أن يستعيذ بالله من شرّ الحاسد، ويقرأ المعوِّذتين،
ويدعو الله سبحانه وتعالى، ويتوكَّل عليه.
وهو تمنِّي زوال نعمة الله عمَّن أنعم عليه من خلقه،
وهو اعتراض على الله، وهو من صفات اليهود والكفار:
قال تعالى :
{مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ
أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ}
[البقرة: 105.].
وقال تعالى :
{وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ
أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ}
[البقرة: 109.].
وقال تعالى :: عن اليهود الذين حسدوا محمدًا صلى الله عليه وسلم
{أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ}
[النساء: 54.].
وعلاج الحسد ليذهب عن الإنسان أن يستعيذ بالله منه،
ويسأله أن يعافيه منه، ويكثر من ذكر الله عندما يرى ما يُعجبه.
وأمَّا علاجه بالنسبة للمحسود؛
فهو أن يستعيذ بالله من شرّ الحاسد، ويقرأ المعوِّذتين،
ويدعو الله سبحانه وتعالى، ويتوكَّل عليه.