الخوف
يعد الرهاب (Fear) احد المشاعر السلبية التي يتكبد منها الانس نحو تعرضهم للمواقف غير الطبيعية التي ينتج عنها خطر وتهديد على حياتهم واستقرارهم، الامر الذي يوثر سلبا على حالتهم النفسية او الفسيولوجية، ويولد يملكون مشاعر بالرهبة والارتباك وعدم الاتزان، بحيث تنتج تلك الاعراض عن حدوث تحول في الوظايف الايضية والعضوية في الجسم، ويرافق هذا ردود اجراء مختلفة، تهدف جميعها الى ازالة مسببات الرهاب او الذهاب بعيدا عنها والتخلص منها، سواء عن سبيل الهروب، او الاختباء، او الصدام والدفاع عن النفس، او التجمد دون انتاج اي رد اجراء يذكر، حيث يتغاير هذا تبعا لاختلاف شخصية الاشخاص، وتبعا لحجم الخطر وحجم الرهاب الناتج عنه.
هناك نوعان رييسيان من الرهاب يتمثلان في كل من: الرهاب المنطقي او العقلاني، والذي ينتج عن داع فعلي يستدعي ذلك الشعور، وهناك الرهاب غير المنطقي واللاعقلاني والذي ينتج عن اوهام وهواجس لدى فية من الاشخاص، ويعتبر اخطر من الاول. ونظرا للتاثير السلبي الذي ينتج عن ذلك الشعور، سنذكر في ذلك المقال ابرز السبل للتخلص من التخوف المتواصل لدى الاشخاص من ابسط الامور واصغرها، الامر الذي يعرقل الانشطة الحياتية المختلفة.
منقول
يعد الرهاب (Fear) احد المشاعر السلبية التي يتكبد منها الانس نحو تعرضهم للمواقف غير الطبيعية التي ينتج عنها خطر وتهديد على حياتهم واستقرارهم، الامر الذي يوثر سلبا على حالتهم النفسية او الفسيولوجية، ويولد يملكون مشاعر بالرهبة والارتباك وعدم الاتزان، بحيث تنتج تلك الاعراض عن حدوث تحول في الوظايف الايضية والعضوية في الجسم، ويرافق هذا ردود اجراء مختلفة، تهدف جميعها الى ازالة مسببات الرهاب او الذهاب بعيدا عنها والتخلص منها، سواء عن سبيل الهروب، او الاختباء، او الصدام والدفاع عن النفس، او التجمد دون انتاج اي رد اجراء يذكر، حيث يتغاير هذا تبعا لاختلاف شخصية الاشخاص، وتبعا لحجم الخطر وحجم الرهاب الناتج عنه.
هناك نوعان رييسيان من الرهاب يتمثلان في كل من: الرهاب المنطقي او العقلاني، والذي ينتج عن داع فعلي يستدعي ذلك الشعور، وهناك الرهاب غير المنطقي واللاعقلاني والذي ينتج عن اوهام وهواجس لدى فية من الاشخاص، ويعتبر اخطر من الاول. ونظرا للتاثير السلبي الذي ينتج عن ذلك الشعور، سنذكر في ذلك المقال ابرز السبل للتخلص من التخوف المتواصل لدى الاشخاص من ابسط الامور واصغرها، الامر الذي يعرقل الانشطة الحياتية المختلفة.
منقول
