قال الرئيس التنفيذي لبروتون الماليزية إن شركة صناعة السيارات قد تعود لتحقيق أرباح هذا العام بعد خسائر لسنوات، مدعومة بطرح منتجات جديدة وخفض شديد للتكاليف تحت إدارة مشتركة مع جيلي الصينية.
وسيكون هذا أول ربح سنوي للشركة منذ أن اشترت مجموعة جيجيانج جيلي القابضة، مالكة فولفو، 49.9 بالمئة في الشركة الخاسرة في 2017، إذ ضخت سيولة وتكنولوجيا جديدة للمساعدة في العودة ببروتون إلى الربحية.
وقال لي تشون رونغ، الذي يتولى منصب الرئيس التنفيذي لبروتون منذ صفقة جيلي، لرويترز ”أعتقد أننا سنستطيع تحقيق ربح هذا العام. تحسن الأداء المالي كثيرا. سنرى الأرقام في نهاية هذا العام.
”نحن على ثقة في أننا سنحقق ربحا العام المقبل.“
تتكبد بروتون، التي تأسست في 1983، خسائر منذ سنوات ولجأت إلى مساعدة حكومية للاستمرار، إذ تضررت بفعل منافسة الشركات اليابانية مثل تويوتا موتور ودايهاتسو وهوندا موتور.
وفي السنة المالية المنتهية في مارس آذار، تكبدت بروتون خسارة صافية بلغت 481 مليون رنجيت (115 مليون دولار)، وذلك بحسب مجموعة دي.آر.بي-هيكوم الماليزية التي تملك الحصة المتبقية في بروتون.
وسيكون هذا أول ربح سنوي للشركة منذ أن اشترت مجموعة جيجيانج جيلي القابضة، مالكة فولفو، 49.9 بالمئة في الشركة الخاسرة في 2017، إذ ضخت سيولة وتكنولوجيا جديدة للمساعدة في العودة ببروتون إلى الربحية.
وقال لي تشون رونغ، الذي يتولى منصب الرئيس التنفيذي لبروتون منذ صفقة جيلي، لرويترز ”أعتقد أننا سنستطيع تحقيق ربح هذا العام. تحسن الأداء المالي كثيرا. سنرى الأرقام في نهاية هذا العام.
”نحن على ثقة في أننا سنحقق ربحا العام المقبل.“
تتكبد بروتون، التي تأسست في 1983، خسائر منذ سنوات ولجأت إلى مساعدة حكومية للاستمرار، إذ تضررت بفعل منافسة الشركات اليابانية مثل تويوتا موتور ودايهاتسو وهوندا موتور.
وفي السنة المالية المنتهية في مارس آذار، تكبدت بروتون خسارة صافية بلغت 481 مليون رنجيت (115 مليون دولار)، وذلك بحسب مجموعة دي.آر.بي-هيكوم الماليزية التي تملك الحصة المتبقية في بروتون.