يوضح لنا الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة واستشارى الأطفال وزميل معهد الطفولة جامعة عين شمس أنه يعتبر لبن الأم هو التغذية المثلى الاقتصادية للرضيع، فهو يحتوى على كل العناصر الغذائية التى يحتاجها الطفل وبنسب مثالية.
فلبن الأم يتوفر فى أى وقت وهو معقم وطازج ذو درجة حرارة مناسبة وتتوافر فيه كل العناصر الغذائية المطلوبة للطفل مثل:
o البروتينات سهلة الهضم
o يحتوى لبن الأم على عامل هام لنمو المخ
o الدهون اللازمة للشعر والجلد ونمو المخ والأعصاب
o يحتوى على سكر اللاكتوز الذى يساعد فى امتصاص الكالسيوم والفسفور والحديد.
ويبين دكتور مجدى إلى أنه يقلل من فرص إصابة الطفل بمرض السكر، أمراض القلب، السمنة والحساسية و كلما التحم خد الطفل مع وسادة ثدى الأم نصب شفتيه كشباك محكمة حول حلمة الخير، فيرتشف اللبن إكسير الحياة، ويتأكد أنه مازال حياً فيقبل على الحياة.
وتعد الرضاعة الطبيعية أسمى أنواع الحب الذى يوهب الحياه فهى تمده بالغذاء الرافع للمناعة لحين ما يشتد عوده المناعى، حيث إن الرضاعة الطبيعية تغذى نفسية الرضيع بالطمأنينة وتزيد من قدرة الأمعاء الدقيقة على امتصاص الطعام وتقل مناعة الأطفال المحرومين من الرضاعة الطبيعية.
وعلى الجانب الآخر يشير دكتور مجدى إلى أن الرضاعة الطبيعية بها مضادات أجسام مناعية، فترفع من مناعة الوليد، وتحميه من الأمراض التى لدى الأم مناعة منها وبها كافة الفيتامينات عدا فيتامين ك، وتحتوى على خلايا مناعية خاصة الخلايا الأكولة التى تلتهم الميكروبات الغازية والأنسجة التالفة.
وهناك جزيئات عديدة فى لبن الأم ترفع المناعة مثل:
1. تمنع البكتيريا والفيروسات من الالتصاق بأسطح الأغشية المخاطية
2. بعضها يلتصق بالبكتيريا الضارة وتمنع دخولها خلايا الأمعاء وتخرج معها خارج الجسم.
3. تحرم البكتيريا الضارة من الحديد وفيتامين ب 12، وبالتالى يحد من نموها وتكاثرها.
4. تزيد من قدرة الخلايا المناعية فى الفتك بالميكروبات
5. تساعد على تجديد الأنسجة التالفة أولاً بأول.
6. تسمح باستجابة أفضل للتطعيمات.
فلبن الأم يتوفر فى أى وقت وهو معقم وطازج ذو درجة حرارة مناسبة وتتوافر فيه كل العناصر الغذائية المطلوبة للطفل مثل:
o البروتينات سهلة الهضم
o يحتوى لبن الأم على عامل هام لنمو المخ
o الدهون اللازمة للشعر والجلد ونمو المخ والأعصاب
o يحتوى على سكر اللاكتوز الذى يساعد فى امتصاص الكالسيوم والفسفور والحديد.
ويبين دكتور مجدى إلى أنه يقلل من فرص إصابة الطفل بمرض السكر، أمراض القلب، السمنة والحساسية و كلما التحم خد الطفل مع وسادة ثدى الأم نصب شفتيه كشباك محكمة حول حلمة الخير، فيرتشف اللبن إكسير الحياة، ويتأكد أنه مازال حياً فيقبل على الحياة.
وتعد الرضاعة الطبيعية أسمى أنواع الحب الذى يوهب الحياه فهى تمده بالغذاء الرافع للمناعة لحين ما يشتد عوده المناعى، حيث إن الرضاعة الطبيعية تغذى نفسية الرضيع بالطمأنينة وتزيد من قدرة الأمعاء الدقيقة على امتصاص الطعام وتقل مناعة الأطفال المحرومين من الرضاعة الطبيعية.
وعلى الجانب الآخر يشير دكتور مجدى إلى أن الرضاعة الطبيعية بها مضادات أجسام مناعية، فترفع من مناعة الوليد، وتحميه من الأمراض التى لدى الأم مناعة منها وبها كافة الفيتامينات عدا فيتامين ك، وتحتوى على خلايا مناعية خاصة الخلايا الأكولة التى تلتهم الميكروبات الغازية والأنسجة التالفة.
وهناك جزيئات عديدة فى لبن الأم ترفع المناعة مثل:
1. تمنع البكتيريا والفيروسات من الالتصاق بأسطح الأغشية المخاطية
2. بعضها يلتصق بالبكتيريا الضارة وتمنع دخولها خلايا الأمعاء وتخرج معها خارج الجسم.
3. تحرم البكتيريا الضارة من الحديد وفيتامين ب 12، وبالتالى يحد من نموها وتكاثرها.
4. تزيد من قدرة الخلايا المناعية فى الفتك بالميكروبات
5. تساعد على تجديد الأنسجة التالفة أولاً بأول.
6. تسمح باستجابة أفضل للتطعيمات.
