- إنضم
- 31 يناير 2017
- المشاركات
- 2,288,677
- مستوى التفاعل
- 47,628
- النقاط
- 113
الزنجبيل للحامل.. فوائد واضرار
يعتبر الزنجبيل مقوّياً للعضلات، منشّطاً لخلايا الجسم ومسّكناً لآلام العمود الفقري والمفاصل التي تزداد خلال فترة الحمل، ولكن تناول أيّ طعام يفوق الحدّ ينقلب إلى الضدّ، فالإكثار من تناول الزنجبيل له العديد من الأضرار، خاصّة للمرأة الحامل، حيث يجب توخّي الحذر أثناء فترة الحمل للأسباب التالية :
يسبّب انسداداً في الأمعاء :
يعدّ الزنجبيل علاجاً فعّالاً لما تواجهه المعدة من مشكلات، منها اضطراب المعدة وانتفاخها، سوء الهضم والإسهال الناتج عن العدوى البكتيريّة بالإضافة إلى أنّه طارد للبلغم، لكنّ الإفراط في تناوله كطعام أو كمشروب يساهم في حدوث العديد من المشاكل بالأمعاء، منها الانسداد والذي يعدّ من كبرى المشكلات التي تواجه الحامل والشخص العاديّ أيضاً.
يسبّب تشوّهات للجنين :
يحتوي الزنجبيل على العديد من الفوائد للحامل، إلّا أنّ كثرة تناوله تشكّل خطراً على صحّتها وصحّة جنينها، حيث قد يعرّض الجنين لخطر الإصابة بالتشوّهات الخلقيّة بسبب تأثيره على الهرمونات الجنسيّة. وتناول أكثر من غرام واحد من الزنجبيل يوميّاً يشكّل خطراً كبيراً على الحمل، يحدِث نزيفاً حادّاً ويزيد من خطر حدوث إجهاض. يتوجّب على الحامل استشارة طبيب مختصّ قبل تناوله ليحدّد لها الجرعة المناسبة يوميّاً، خاصّة وأنّ العديد من الحوامل يلجأن إلى تناول الزنجبيل في الأشهر الأولى من الحمل لأنّه يهدّئ الغثيان الصباحيّ الذي يحدث لكلّ حامل، هذا وقد ثبت أنّ فاعليّته تفوق الأدوية المستخدمة لعلاج الغثيان والقيء.
يزيد من معدّل ضربات القلب :
ينصح المرأة الحامل بعدم تناول كميّة تزيد عن 2 غرام يوميّاً من الزنجبيل منعاً لهبوط في الضغط ولتزايد في نبضات القلب، هذا إضافة إلى أنّه يتفاعل مع عدّة أنواع من الأدوية، فهو يسبّب ارتفاع سيلان الدم لمن يعانون من ذلك ويستخدمون لذلك الأدوية، خاصّة وأنّ هناك حالات من الحمل تستدعي تناول عقاقير للسيلان بغية زيادة معدّل ضغط الدم للجنين وبالتالي تغذيته.
يخفّض ضغط الدم :
يظنّ البعض خطأً أنّ الزنجبيل يعمل على رفع ضغط الدم، لكنّه في حقيقة الأمر يساعد على إنخفاض الضغط نسبيّاً. إذاً يجب الحدّ من تناوله خاصّة الحامل التي تعاني من اضطّراب في ضغط الدم سواء بالارتفاع أو الانخفاض ويجب تناوله تحت إشراف طبيب ليحدّد الجرعة اللّازمة .
يعتبر الزنجبيل مقوّياً للعضلات، منشّطاً لخلايا الجسم ومسّكناً لآلام العمود الفقري والمفاصل التي تزداد خلال فترة الحمل، ولكن تناول أيّ طعام يفوق الحدّ ينقلب إلى الضدّ، فالإكثار من تناول الزنجبيل له العديد من الأضرار، خاصّة للمرأة الحامل، حيث يجب توخّي الحذر أثناء فترة الحمل للأسباب التالية :
يسبّب انسداداً في الأمعاء :
يعدّ الزنجبيل علاجاً فعّالاً لما تواجهه المعدة من مشكلات، منها اضطراب المعدة وانتفاخها، سوء الهضم والإسهال الناتج عن العدوى البكتيريّة بالإضافة إلى أنّه طارد للبلغم، لكنّ الإفراط في تناوله كطعام أو كمشروب يساهم في حدوث العديد من المشاكل بالأمعاء، منها الانسداد والذي يعدّ من كبرى المشكلات التي تواجه الحامل والشخص العاديّ أيضاً.
يسبّب تشوّهات للجنين :
يحتوي الزنجبيل على العديد من الفوائد للحامل، إلّا أنّ كثرة تناوله تشكّل خطراً على صحّتها وصحّة جنينها، حيث قد يعرّض الجنين لخطر الإصابة بالتشوّهات الخلقيّة بسبب تأثيره على الهرمونات الجنسيّة. وتناول أكثر من غرام واحد من الزنجبيل يوميّاً يشكّل خطراً كبيراً على الحمل، يحدِث نزيفاً حادّاً ويزيد من خطر حدوث إجهاض. يتوجّب على الحامل استشارة طبيب مختصّ قبل تناوله ليحدّد لها الجرعة المناسبة يوميّاً، خاصّة وأنّ العديد من الحوامل يلجأن إلى تناول الزنجبيل في الأشهر الأولى من الحمل لأنّه يهدّئ الغثيان الصباحيّ الذي يحدث لكلّ حامل، هذا وقد ثبت أنّ فاعليّته تفوق الأدوية المستخدمة لعلاج الغثيان والقيء.
يزيد من معدّل ضربات القلب :
ينصح المرأة الحامل بعدم تناول كميّة تزيد عن 2 غرام يوميّاً من الزنجبيل منعاً لهبوط في الضغط ولتزايد في نبضات القلب، هذا إضافة إلى أنّه يتفاعل مع عدّة أنواع من الأدوية، فهو يسبّب ارتفاع سيلان الدم لمن يعانون من ذلك ويستخدمون لذلك الأدوية، خاصّة وأنّ هناك حالات من الحمل تستدعي تناول عقاقير للسيلان بغية زيادة معدّل ضغط الدم للجنين وبالتالي تغذيته.
يخفّض ضغط الدم :
يظنّ البعض خطأً أنّ الزنجبيل يعمل على رفع ضغط الدم، لكنّه في حقيقة الأمر يساعد على إنخفاض الضغط نسبيّاً. إذاً يجب الحدّ من تناوله خاصّة الحامل التي تعاني من اضطّراب في ضغط الدم سواء بالارتفاع أو الانخفاض ويجب تناوله تحت إشراف طبيب ليحدّد الجرعة اللّازمة .