ابو مناف البصري
المالكي
( الزوج والزوجة)
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال :
إنّ لي زوجة إذا دخلت تلقتني، وإذا خرجت شيّعتني، وإذا رأتني مهموماً قالت :
ما يهمّك، إن كنت تهتم لرزقك فقد تكفّل به غيرك، وإن كنت تهتمّ بأمر آخرتك فزادك الله همّاً..
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله :
«بشرها بالجنة، وقل لها : إنّك عاملة من عمّال الله، ولك في كلِّ يوم أجر سبعين شهيداً»
وقال صلى الله عليه وآله:
« أيّما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل منها صرفا ولا عدلاً ولا حسنة من عملها حتى ترضيه »
وقال الإمام جعفر الصادق
عليه السلام :
« أيّما امرأة باتت وزوجها عليها ساخط في حقّ، لم تقبل منها صلاة حتى يرضى عنها، وأيّما امرأة تطيّبت لغير زوجها، لم تقبل منها صلاة حتى تغتسل من طيبها، كغسلها من جنابتها»
وقال عليه الصلاة والسلام
«لا شفيع للمرأة أنجح عند ربّها من رضا زوجها، ولمّا ماتت فاطمة عليها السلام قام عليها أمير المؤمنين عليه السلام وقال : اللهمّ إنّي راضٍ عن ابنت نبيك، اللهمّ إنّها قد أوحشت فآنسها»
المصدر :
مكارم الاخلاق / ص200 . و ص 202
الكافي / ج 5 / ص 507 .
بحار الانوار / ج 103 / ص 257 .
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال :
إنّ لي زوجة إذا دخلت تلقتني، وإذا خرجت شيّعتني، وإذا رأتني مهموماً قالت :
ما يهمّك، إن كنت تهتم لرزقك فقد تكفّل به غيرك، وإن كنت تهتمّ بأمر آخرتك فزادك الله همّاً..
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله :
«بشرها بالجنة، وقل لها : إنّك عاملة من عمّال الله، ولك في كلِّ يوم أجر سبعين شهيداً»
وقال صلى الله عليه وآله:
« أيّما امرأة آذت زوجها بلسانها لم يقبل منها صرفا ولا عدلاً ولا حسنة من عملها حتى ترضيه »
وقال الإمام جعفر الصادق
عليه السلام :
« أيّما امرأة باتت وزوجها عليها ساخط في حقّ، لم تقبل منها صلاة حتى يرضى عنها، وأيّما امرأة تطيّبت لغير زوجها، لم تقبل منها صلاة حتى تغتسل من طيبها، كغسلها من جنابتها»
وقال عليه الصلاة والسلام
«لا شفيع للمرأة أنجح عند ربّها من رضا زوجها، ولمّا ماتت فاطمة عليها السلام قام عليها أمير المؤمنين عليه السلام وقال : اللهمّ إنّي راضٍ عن ابنت نبيك، اللهمّ إنّها قد أوحشت فآنسها»
المصدر :
مكارم الاخلاق / ص200 . و ص 202
الكافي / ج 5 / ص 507 .
بحار الانوار / ج 103 / ص 257 .