أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

السادس(سيرة وشمائل)عبر وعضات

انباريه ثائره

Well-Known Member
إنضم
25 أكتوبر 2012
المشاركات
530
مستوى التفاعل
2
النقاط
18
الإقامة
عراق_انبار_حديثه
المحاضرة الثامنة عشر
غزوة الأحزاب
كانت سنة خمس من الهجرة في شوال

خرج وفد من اليهود من المدينة الى المشركين ليحرضوهم على الخروج ووعدوهم بالنصر لهم
لمن توجه اليهود؟
_قريش
_غطفان وهي قبيلة في نجد من كبرى قبائل العرب
_ثم بقية قبائل العرب
_ تجمع جيش قوامه 10 ألاف مقاتل


القبيلة
القائد
قريش_ كنانة _ حلفائهم من تهامة _ بنو سليم أبو سفيان
غطفان _ بنو فزارة عيينة بن حصن
بنو مرة الحارث بن عوف
بنو أشع مسعر بن رحيله
بنو أسد وغيرهم

حفر الخندق
_ استشار النبي أصحابه واستقر الرأي على رأي سلمان الفارسي رضي الله عنه (إنا كنا بأرض فارس إذا حوصرنا خندقنا علينا)
_ لم تكن العرب تعرفها قبل ذلك
_ قسم النبي العمل بين أصحابه كل عشرة رجال يحفرون أربعين ذراعا
كان النبي يعمل معهم ويقول :
اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة فغفر للمهاجرين والأنصار
اللهم لولا أنت ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا فأنزل سكينة علينا وثبت الأقدام إن لقينا إن الأولى قد بغوا علينا وإن أرادوا فتنة أبينا
_كانوا يشكون البرد والجوع
_وربطوا على بطونهم حجراً حجراً والرسول ربط على بطنه حجرين
_كانوا يحفرون طول النهار ويعودون إلى أهلهم في الليل

المعجزات التي حدثت
_ جاءت أخت النعمان بن بشير بجفنه من تمر لأبيها وأخيها
فمرت بالنبي فطلب منها التمر وبدده فوق ثوب ودعا أهل الخندق
فأكلوا وجعل التمر يزيد حتى تساقط من أطراف الثوب

_قال البراء رضي الله عنه (لما كان يوم الخندق عرضت لنا في بعض الخندق صخرة لا تأخذ منها المعاول فاشتكينا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء وأخذ المعول فقال: بسم الله ,ثم ضرب ضربة وقال: الله أكبر أعطيت مفاتيح الشام والله إني لأنظر قصورها الحمر الساعة ثم ضرب الثانية فقال الله اكبر أعطيت فارس والله إني لأبصر قصر المدائن الأبيض الآن ثم ضرب الثالثة فقال بسم الله فقطع بقية الحجر فقال الله اكبر أعطيت مفاتيح اليمن والله إني لأبصر أبواب صنعاء من مكاني)

وصول المشركين
_نزلوا بمجمع الأسيال برومه
_قال المؤمنون هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله
_وقال المنافقون ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا

تنظيم المسلمين
كان عدد المسلمين 3 آلاف
جعلوا ظهورهم إلى جبل سلع فتحصنوا به
بينهم وبين المشركين الخندق
استخلف على المدينة عبد الله بن أم مكتوم
وضعت النساء والذراري في أطام المدينة " حصونها "


موقف المشركين بعد أن فاجئهم الخندق ؟
_ فرضوا حصار على المدينة
_ قاموا بجولات يحاولون اختراق الخندق لكن المسلمين رشقوهم بالنبل
_خرج جماعة من فرسان قريش الى مكان ضيق في الخندق واقتحموه
من الذين اقتحموه وطلبوا المبارزة ؟
منهم عمر بن عبد ود و عكرمة بن أبي جهل وضرار بن الخطاب في نفر من المسلمين
_ فخرج علي لعمر بن عبد ود وقاتله حتى قتله وهرب البقية


حراسة الخندق
_كانت الحراسة مشدده من المسلمين حتى فآتتهم بعض الصلوات
_صلى النبي صلى الله عليه وسلم العصر بعد غروب الشمس وبعدها المغرب
وفي إحدى الروايات أنه حبسوه عن صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء فصلاهن جميعا
بماذا دعا عليهم النبي لما فاتته الصلاة ؟
(ملأ الله عليهم بيوتهم وقبورهم نارا كما شغلونا عن الصلاة الوسطى حتى غابت الشمس)

قتل من المسلمين 6
قتل من المشركين 10
أصيب سعد بن معاذ بسهم في أكحله رماه حبال ابن العرقه

الذي ذهب ليحرض بني قريضه على نقض العهد ؟
حيي بن الأخطب
ماذا كان موقف كعب بن أسد سيد بني قريضه ؟
رفض ثم ألح عليه حيي حتى اقتنع ونقض العهد

من القائل (إني قد جئتك يا كعب بعز الدهر ..) ؟ حيي بن الاخطب

من القائل : (جئتني والله بذل الدهر ...)؟ كعب بن اسد
خيانة اليهود
_أرسلوا يهودياً يطوف بحصن النساء ولم يكن معهم إلا حسان بن ثابت
فخرجت له صفية بنت عبد المطلب بعامود خيمة وقتلته
ظنوا انه الحصن به منعه فلم يعودوا
_ كانوا يزودون المشركين بالمؤونه
أرسل النبي رجلين يتثبتان من الأمر فوجدوهم قد نقضوا العهد
فلحنوا لحناً كما أمرهم النبي وقالا عضل و القارة
وفطن الناس للأمر وكان المسلمون في خطر عظيم

المحاضرة التاسعة عشر

_ اليهود نقض بنو قريضه عهدهم مع النبي
_المنافقون اظهروا ما في قلوبهم
قال احدهم كان محمد يعدنا أن نأكل كنوز كسرى وقيصر واحدنا اليوم لا يأمن على نفسه أن يذهب إلى الغائط
وقال أخر إن بيوتنا عورة من العدو فأذن لنا أن نخرج فنرجع إلى دارنا فإنها خارج المدينة

موقف الرسول صلى الله عليه وسلم لما بلغه خبر نقض يهود بني قريظة؟
تقنع بثوبه طويلاً حتى اشتد البلاء على المسلمين ثم قام مبشرا بفتح الله ونصره
وكان يرسل الحرس على المدينة حتى لا يأتي النساء والذراري

رأى النبي أن يصالح غطفان وفزاره على ثلث ثمار المدينة حتى ينصرفوا
فشاور السعدين سعد بن معاذ وسعد بن عباده
فقالا هل هو أمر من الله أم أمر تصنعه لنا
قال صلى الله عليه وسلم بل أمر اصنعه لكم لما رأيت القوم رمتكم عن قوس واحد
قال سعد بن معاذ لقد كنا نحن وهؤلاء القوم على الشرك بالله وعبادة الأوثان وهم لا يطمعون أن يأكلوا منا إلا قرىً أو بيعاً أفحين أكرمنا الله بالإسلام وبك وهدانا له نعطيهم الدنية في ديننا ....
فصوب النبي قوله

نعيم بن مسعود
_ هو من بني أشجع من غطفان
_جاء إلى النبي وقال له إني أسلمت ولم يعلم بذلك قومي فأمرني بماشئت
_فقال رسول الله  إنما أنت رجل واحد فخذّل عنا ما استطعت فإن الحرب خدعة
_فذهب إلى اليهود ثم قبائل العرب وفتن بينهم حتى دب الخلاف بينهم وتخاذلوا


انهزام المشركين
أرسل لهم الله جنداً من الريح فجعلت تقوض خيامهم ولا تدع لهم قدراً إلا كفأتها ولا قرباً إلا قنعته
وأرسل جنداً من الملائكة يزلزلونهم ويلقون في قلوبهم الرعب والخوف
أرسل رسول الله  ليأتي بخبر القوم ؟ حذيفة ابن اليمان
وجدهم على هذه الحالة وقد تهيؤا للرحيل فرجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره برحيل القوم

كم استمر حصار المشركين للمدينة؟
قرابة شهر وانتهى الحصار في ذي القعدة
متى قال النبي ( الآن نغزوهم ولا يغزوننا)؟ بعد غزوة الخندق
هل كان في معركة الخندق قتال مرير؟ لا كانت معركة أعصاب ولم يكن فيها قتال مرير

التعامل مع بني قريضه
_ جاء جبريل النبي وهو يغتسل عند أم سلمه
_ اخبره أن الملائكة لم يضعوا أسلحتهم وانه سيسبقه إلى حصونهم
_ فأمر النبي مؤذنا فنادى من كان سامعاً مطيعاً فلا يُصلين العصر إلا في بني قريظة
_ ادر كتهم العصر في الطريق فصلى بعضهم وأخرها البعض ولم يعنف النبي احداً منهم
_ استعمل النبي على المدينة ابن أم مكتوم
_ كانت الراية مع علي بن أبي طالب
_ كان عددهم ثلاثة آلاف والخيل ثلاثون فرساً
_نزلوا حصون بني قريظة وفرضوا عليهم الحصار
_ لما اشتد عليهم الحصار عرض عليهم رئيسهم كعب القرضي ؟
إما أن يستسلم ويدخلوا في دين النبي
إما أن يقتلوا وتقتل ذراريهم ونسائهم
وإما ان يهجموا على النبي و أصحابه يوم السبت لأنهم امنوا أن يقاتلوهم فيه
لم يوافقوا عليها
من القائل "ما بات رجلاً منكم مذ ولدته أمه ليلة واحدة من الدهر حازماً" ؟ كعب بن اسد

نزولهم على حكم النبي صلى الله عليه وسلم
_ بعثوا إلى النبي ليرسل لهم أبا لبابه
_ واخذ النساء والصبيان يبكون فرق لهم
_ قالوا أترى أن ننزل على حكم محمد قال نعم وأشار إلى عنقه أي الذبح
_ ثم شعر انه خان النبي وذهب إلى المسجد وربط نفسه في ساريته وحلف أن لا يحله إلا الرسول وانه لن يدخل ارض بني قريضه
_ لما بلغ النبي الخبر قال أما أنه لو جاءني لاستغفرت له أما إذ قد فعل ما فعل فما أنا بالذي أطلقه من مكانه حتى يتوب الله عليه
_ ولاحقاً تاب الله عليه وبشرته امرأته وحل النبي رباطه
_قرر اليهود النزول على حكم الرسول
_كان معهم الغذاء والسلاح ولكن الله ادخل الرعب في قلوبهم
_أمر النبي باعتقال الرجال تحت إشراف محمد ابن مسلمة الأنصاري
_ووضع الرجال في ناحية والنساء في ناحية

الحكم عليهم
_ كانوا موالي للاوس
_اختار النبي سعد بن معاذ أن يحكم فيهم
_ كان في المدينة بعد إصابته في الخندق فحملوه على حمار وجاءوا به إلى النبي
_ قال سعد " لقد آن لسعد ألا تأخذه في الله لومة لائم"
حكم أن يقتل الرجال وتسبي الذرية وتقسم الأموال
_ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لقد حكمت فيهم بحكم الله من فوق سبع سموات
_ حبسوا في دار بنت الحارث امرأة من بني النجار
_ حفرت لهم الأخاديد واخذ يذهب بهم أرسالا وتضرب أعناقهم في الخنادق
_ كان عددهم مابين التسع مئة إلى سبع مئة
_ قتل معهم حيي بن أخطل والد صفية أم المؤمنين رضي الله عنها الذي دخل معهم في حصنهم كما وعد كعب بن أسد
_ قتلت أمراه واحده كانت قد ألقت الرحى على الصحابي خلاد بن سويد فقتلته
_ أمر النبي بقتل كل من انبت
_ عطية القرضي كان ممن لم ينبت فلم يقتل ثم اسلم وله صحبه
_ وهب النبي الزبير وأهله وماله إلى ثابت بن قيس ولكنه طلب منه أن يلحقه بهم فقتله

أموالهم
اخرج منها الخمس وقسمها على أصحابه
للفارس 3 أسهم " 2 للفرس و 1 للفارس "
و للرجل سهم واحد

السبايا
بعثهم إلى نجد تحت إشراف سعد بن زيد الأنصاري
من اصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه؟
ريحانة بنت عَمر ابن خنافة

وفاة سعد بن معاذ رضي الله عنه
_انتقض جرحه وسال دمه حتى توفي رضي الله عنه
_واهتز لموته عرش الرحمان
فلما مر النبي صلى الله عليه وسلم خارجاً إلى صلاة الصبح فأطلقه


المحاضرة العشرون

غزوة بني المصطلق أو غزوة المريسيع
وقعت
في شعبان من السنة الخامسة أو السادسة من الهجرة
سببها
بلغ النبي خروج رئيس بني المصطلق الحارث ابن ابي ضرار ومن معه من العرب يريدون حرب النبي

_خرج النبي وخرج معه مجموعة من المنافقين لم يخرجوا من قبل
_أرسل الحارث عيناً يتجسس الأخبار فقتله المسلمون
_لما بلغهم النبأ خافوا وتفرق من كان معه من العرب
_بلغ النبي مكانا يسمى المريسيع وهو اسم ماء من مياههم
_اختلف الرواة منهم من قال انه حدث قتال وقال البعض أنهم أغاروا على الماء ومن حولها
كان من السبي جويرية بنت الحارث رضي الله عنها
وقعت في سهم ثابت ابن قيس فكاتبها فادى عنها رسول الله واعتقها وتزوجها
فاعتق المسلمون بسبب هذا الزواج 100 من بني المصطلق واسلموا

دور المنافقين في غزوة بني المصطلق
_ ازدحم جهجاه الغفاري و سنان الجهني على الماء فصرخ المهاجري يا معشر المهاجرين وصرخ الأنصاري يا معشر الأنصار
_فقال النبي أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم دعوها فإنها منتنة
لما بلغ ذلك عبد الله بن أبي زعيم المنافقين ماذا قال؟
غضب وقال " وما نحن وهم إلا كما قال الأول سّمن كلبك يأكلك... أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل..."
_سمعه زيد بن أرقم وهو غلام حدث فاخبر عمه واخبر النبي
_قال عمر بن الخطاب دع عباد بن بشر يقتله يا رسول الله
_فقال النبي كيف يا عمر إذا تحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه لا ولكن أذّن بالرحيل
فانشغل الناس بالرحيل ومشقة الطريق عن الفتنه
" هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله..."
_جاء عبد الله بن أبي يحلف للنبي ويقول لعل الصبي وهم فصدقه ثم نزلت الآيه
_فبعث الله رجلا إلى زيد يقراها عليه وقال إن الله قد صدقك -
_ لما علم عبد الله ابنه بالخبر تبرا منه ووقف له على باب المدينة وقال والله لا تدخل حتى تعلم أنك أنت الذليل ورسول الله صلى الله عليه وسلم هو العزيز



حادثة الإفك
_ كانت عائشة مع النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن وقعت عليها القرعة
_ في الطريق خرجت لحاجتها وفقدت عقداً لأختها وذهبت تلتمسه
_ لما حان الرحيل حملوا هودجها يظنونها فيه وارتحلوا
_ عادت فلم تجدهم وقالت سيعودون حين يفقدونها وغلبتها عيناها ونامت
_ رآها صفوان بن المعطل وكانت قد غلبته عيناه ولم يلحق بهم فقال لما رآها " إنا لله وإنا إليه راجعون زوجة رسول الله "
_ و أناخ لها راحلته فقربها لها ولم يكلمها وسار بها
_ وصلوا إلى الجيش وقد نزل وقت الظهيرة
_استغل ذلك راس النفاق عبد الله ابن أبي وبدا بنشر الافك
_ لما قدموا إلى المدينة كانوا قد أفاضوا في الحديث

موقف النبي
_ لم يتكلم ثم استشار أصحابه فاشارو عليه
أشار علي بن أبي طالب إلى فراقها تلميحاً لا تصريحاً
وأشار اسأمه وغيره بإمساكها ولا يلتفت إلى كلام الأعداء
قام النبي إلى المنبر يستعذر من هذا المنافق
فقام اسيد بن الحضير الأوسي وأبدا رغبته في قتله
فأخذت سعد ابن عبادة سيد الخزرج الحمية وجرى بينهما كلام
فخفض النبي الفتنه قبل ان تقع
موقف عائشة
لما رجعت مرضت شهراً وهي لا تعلم بخبر الافك إلا أنها لم تجد اللطف الذي تعرفه من النبي حين تشتكي
لما شفيت خرجت مع أم مسطح ليلاً
فعثرت أم مسطح في مرطها ودعت على ابنها
فاستنكرت عائشة ذلك فأخبرتها الخبر
عادت واستأذنت النبي أن تأتي أبويها
لما عرفت حقيقة الأمر بكت ليلتين ويوما ولم تكتحل عيناها بنوم
وجاء النبي صلى الله عليه وسلم إليها
وقال :) أما بعد يا عائشة فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا فإن كنت بريئة فسيبرئك الله وإن كنت أذنبني بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فإن العبد إذا أعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه وحينئذ قلص دمعها وقالت : لكل من أبويها أن يجيبا فلم يدريا ما يقولان فقالت : والله لقد علمت لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم وصدقتم به فلئن قلت لكم إني بريئة والله يعلم أني بريئة لا تصدقوني بذلك ولئن اعترفت لكم بأمر والله يعلم أني منه بريئة لتصدقني والله ما أجد لي ولكم مثلاً إلا قول أبي يوسف : ( فصبرٌ جميل والله المستعان على ما تصفون) .
ثم تحولت وارتجعت ونزل الوحي ساعته
فسلي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يضحك فكانت أول كلمة تكلم بها : يا عائشة أمّا الله فقد برأك

أقيم الحد على أهل الافك وجلد من جلد وشرع الله حد القذف

فوائد حادثة الافك
_ افتضح أمر المنافقين ورأسهم عبد الله ابن أبي
_ بيان لفضل أم المؤمنين عائشة كانت لا تظن أن الله ينزل فيها قرانا يتلى
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )