Pгιиċεѕѕ Ńoυгнaη »❥
ملكة المنتدى
السعودية: الوضع الصحي للحجاج مطمئن للغاية
السلطات السعودية تتخذ إجراءات وقائية في موسم الحج (غيتي-أرشيف)أكد وزير الصحة السعودي الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة أن الوضع الصحي للحجاج مطمئن جدا ولم تسجل أية أمراض وبائية، مشيرا إلى الاستعدادات التي اتخذتها الوزارة للتعامل مع موسم الحج وخاصة فيروس كورونا نوفل.
وعبّر الربيعة أثناء ترؤسه أمس الثلاثاء اجتماعا للجان الحج لتنفيذ خطة الوزارة لموسم الحج، عن تفاؤل الوزارة هذا العام بموسم حج صحي خالٍ من الأوبئة، مؤكدا أن جميع المؤشرات الصحية والتقارير جيدة بين ضيوف الرحمن.
وأكد الربيعة استمرار الوزارة في مراقبة ومتابعة الوضع الصحي داخليا وخارجيا عن كثب، مشيرا إلى اتخاذها جميع احتياطاتها في كافة المنافذ، بالإضافة إلى التواصل على مدار الساعة مع المنظمات والجهات الصحية الدولية.
وقال إن الوزارة جندت فرقا طبية للتعامل مع الحالات الطارئة أولا بأول في المواقع التي يوجد بها الحجاج، مشيرا إلى أن الوزارة خصصت عشرة ملايين ريال (2.67 مليون دولار) للتجهيزات التقنية الحديثة في جميع المرافق الصحية بالمشاعر المقدسة.
وأوضح الوزير السعودي أن الوزارة سخرت جميع إمكاناتها وخبراتها المتراكمة وخططها الوقائية والعلاجية للتعامل مع مرض فيروس "كورونا نوفل".
منع انتشار الفيروس
قبلة الحجاج والمسلمين مكة، كما تظهر ليلا (غيتي)وأكد الربيعة أن وزارة الصحة تواصلت منذ اكتشاف الفيروس مع الخبراء ومنظمة الصحة العالمية بهدف التعرف عليه، كما اتخذت العديد من الإجراءات لمنع انتشار المرض في موسم حج هذا العام.
وأكد أن الوزارة لا تمنع أي شخص يرغب في الحج، ولكنها توصي كبار السن ومن لديه أمراض مزمنة بعدم الحج هذا العام.
وأوضح الدكتور الربيعة أن وزارة الصحة هيأت 25 مستشفى موزعة في مكة المكرمة والمدينة المنورة ومشعر منى ومشعر عرفات. وتبلغ السعة السريرية الإجمالية لهذه المستشفيات 5250 سريرا، منها 4200 سرير للأقسام المختصة و500 سرير عناية مركزة و550 سريرا في أقسام الطوارئ، بالإضافة إلى تجهيز 141 مركزا صحيا دائما وموسميا في مناطق الحج.
وأضاف أن الوزارة وفرت 16 ألف وحدة من الدم من جميع الفصائل لتزويد المرافق الصحية بالمشاعر والعاصمة المقدسة، كما جهزت مهابط الطائرات للاستفادة منها في نقل الحالات الحرجة، إضافة إلى تكليف قرابة 22.5 ألف ممارس صحي وإداري من منتشي الوزارة لخدمة الحجاج، كما أضيفت 50 سيارة إسعاف صغيرة إلى لجنة الطوارئ والطب الميداني.
السلطات السعودية تتخذ إجراءات وقائية في موسم الحج (غيتي-أرشيف)أكد وزير الصحة السعودي الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة أن الوضع الصحي للحجاج مطمئن جدا ولم تسجل أية أمراض وبائية، مشيرا إلى الاستعدادات التي اتخذتها الوزارة للتعامل مع موسم الحج وخاصة فيروس كورونا نوفل.
وعبّر الربيعة أثناء ترؤسه أمس الثلاثاء اجتماعا للجان الحج لتنفيذ خطة الوزارة لموسم الحج، عن تفاؤل الوزارة هذا العام بموسم حج صحي خالٍ من الأوبئة، مؤكدا أن جميع المؤشرات الصحية والتقارير جيدة بين ضيوف الرحمن.
وأكد الربيعة استمرار الوزارة في مراقبة ومتابعة الوضع الصحي داخليا وخارجيا عن كثب، مشيرا إلى اتخاذها جميع احتياطاتها في كافة المنافذ، بالإضافة إلى التواصل على مدار الساعة مع المنظمات والجهات الصحية الدولية.
وقال إن الوزارة جندت فرقا طبية للتعامل مع الحالات الطارئة أولا بأول في المواقع التي يوجد بها الحجاج، مشيرا إلى أن الوزارة خصصت عشرة ملايين ريال (2.67 مليون دولار) للتجهيزات التقنية الحديثة في جميع المرافق الصحية بالمشاعر المقدسة.
وأوضح الوزير السعودي أن الوزارة سخرت جميع إمكاناتها وخبراتها المتراكمة وخططها الوقائية والعلاجية للتعامل مع مرض فيروس "كورونا نوفل".
منع انتشار الفيروس
قبلة الحجاج والمسلمين مكة، كما تظهر ليلا (غيتي)وأكد الربيعة أن وزارة الصحة تواصلت منذ اكتشاف الفيروس مع الخبراء ومنظمة الصحة العالمية بهدف التعرف عليه، كما اتخذت العديد من الإجراءات لمنع انتشار المرض في موسم حج هذا العام.
وأكد أن الوزارة لا تمنع أي شخص يرغب في الحج، ولكنها توصي كبار السن ومن لديه أمراض مزمنة بعدم الحج هذا العام.
وأوضح الدكتور الربيعة أن وزارة الصحة هيأت 25 مستشفى موزعة في مكة المكرمة والمدينة المنورة ومشعر منى ومشعر عرفات. وتبلغ السعة السريرية الإجمالية لهذه المستشفيات 5250 سريرا، منها 4200 سرير للأقسام المختصة و500 سرير عناية مركزة و550 سريرا في أقسام الطوارئ، بالإضافة إلى تجهيز 141 مركزا صحيا دائما وموسميا في مناطق الحج.
وأضاف أن الوزارة وفرت 16 ألف وحدة من الدم من جميع الفصائل لتزويد المرافق الصحية بالمشاعر والعاصمة المقدسة، كما جهزت مهابط الطائرات للاستفادة منها في نقل الحالات الحرجة، إضافة إلى تكليف قرابة 22.5 ألف ممارس صحي وإداري من منتشي الوزارة لخدمة الحجاج، كما أضيفت 50 سيارة إسعاف صغيرة إلى لجنة الطوارئ والطب الميداني.