استقبل وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ الدكتور قصي السهيل مبعوث الرئيس الكوري الجنوبي هان بيونغ مو والسفير الكوري في العراق ووكيل وزير الخارجية الكوري وشخصيات اقتصادية وثقافية.
واشار السهيل الى البصمات الكورية الجنوبية في جوانب التطوير المدني والبناء وتنمية القدرات في العراق، مشيداً بالعلاقات الثنائية القابلة للتطوير بين البلدين سيما في المؤسسة التعليمية.
واكد الدكتور قصي السهيل على اهمية تهيئة الكوادر القيادية العليا في التعليم العالي من خلال التبادل الثقافي والعلمي مع دول العالم المتقدمة علمياً وتطوير قدرات الباحثين وتعزيزها بالتعاون مع كوريا الجنوبية وفتح افاق تبادل الخبرات ومنح العراق زمالات للمتميزين في المجالات الطبية سيما في مجال زراعة الكبد التي تتميز بها مختبرات ومستشفيات كوريا الجنوبية، فضلاً عن بقية التخصصات الطبية النادرة، مبدياً استعداد العراق لمنح الجانب الكوري منحاً لباحثيه وطلبته في الدراسات الانسانية وتحديداً في الاثار والتراث ودراسة اللغة العربية والتاريخ.
من جهته ابدى ممثل الرئيس الكوري الجنوبي والوفد المرافق له استعداد الجانب الكوري لتطوير هذا الاتفاق وفق اطار قانوني يوثق اتفاقية التبادل والعلاقات الثقافية والعلمية بين الجانبين مشيداً بتجربة العراق والنهوض من اتون الحروب والصراعات الى البحث العلمي وتطوير افق كوادره العلمية والمشاركة في التعاون التربوي والتعليمي والاقتصادي والطبي مع العراق.
واشار السهيل الى البصمات الكورية الجنوبية في جوانب التطوير المدني والبناء وتنمية القدرات في العراق، مشيداً بالعلاقات الثنائية القابلة للتطوير بين البلدين سيما في المؤسسة التعليمية.
واكد الدكتور قصي السهيل على اهمية تهيئة الكوادر القيادية العليا في التعليم العالي من خلال التبادل الثقافي والعلمي مع دول العالم المتقدمة علمياً وتطوير قدرات الباحثين وتعزيزها بالتعاون مع كوريا الجنوبية وفتح افاق تبادل الخبرات ومنح العراق زمالات للمتميزين في المجالات الطبية سيما في مجال زراعة الكبد التي تتميز بها مختبرات ومستشفيات كوريا الجنوبية، فضلاً عن بقية التخصصات الطبية النادرة، مبدياً استعداد العراق لمنح الجانب الكوري منحاً لباحثيه وطلبته في الدراسات الانسانية وتحديداً في الاثار والتراث ودراسة اللغة العربية والتاريخ.
من جهته ابدى ممثل الرئيس الكوري الجنوبي والوفد المرافق له استعداد الجانب الكوري لتطوير هذا الاتفاق وفق اطار قانوني يوثق اتفاقية التبادل والعلاقات الثقافية والعلمية بين الجانبين مشيداً بتجربة العراق والنهوض من اتون الحروب والصراعات الى البحث العلمي وتطوير افق كوادره العلمية والمشاركة في التعاون التربوي والتعليمي والاقتصادي والطبي مع العراق.