ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
تنفيذاً لحملة مدرستنا بيتنا التي اطلقها معالي الوزير ..
السياب تفتتح ثانوية الخضراء بحلتها الجديدة
برعاية معالي وزير التربية، الدكتور محمد إقبال عمر الصيدلي، وفي إطار الحملة الوطنية التي أطلقها تحت شعار " مدرستنا بيتنا"، إفتتحت ممثلة معاليه ، السيدة سهى السياب، ثانوية الخضراء للبنات، بحلتها الجديدة .
واضاف بيان صادر عن المكتب الاعلامي الخاص للصيدلي ، ان هذا المنجز يمثل شهادة ابداع تحققت بجهد الأسرة التربوية، وأولياء الأمور، للإرتقاء بهذا الصرح ، ليكون واجهة حضارية، ومركزاً للعلم والمعرفة .
وتضمن حفل الإفتتاح، إلقاء الكلمات، والقصائد الوطنية، والفعاليات، لطالبات الثانوية .
كما بين ان قيمة المنجز تبرز من خلال المشاركة الجمعية، للبيت والمدرسة، لتوثيق الفعل التعاوني لإظهار هذا المَعْلَمْ بالشكل الذي يناسب مكانته في المجتمع، لافتةً الى أن الحملة التي تبناها معالي الوزير، تتجاوز المعطيات التي نراها بالعين المجردة، الى ترسيخ القيم الوطنية لدى الجيل المتعلم، وهو يشعر بإنتمائه للمدرسة، عبر الدورالذي أداه، ضمن مشروع "مدرستنا بيتنا".
واكد المشاركون في الحفل أن تحقيق الأهداف التي نسعى اليها، تستمد عزمها، من الشعور بالمسؤولية، تجاه الأجيال التي نعدها لقيادة الوطن في المستقبل ، عاداً أن الحملة التي أطلقها معالي الوزير، لتطوير المدارس، أخذت رونقها في الجدران، والساحات، كما أرست قواعد سلوك العمل الوطني في النفوس.
السياب تفتتح ثانوية الخضراء بحلتها الجديدة
برعاية معالي وزير التربية، الدكتور محمد إقبال عمر الصيدلي، وفي إطار الحملة الوطنية التي أطلقها تحت شعار " مدرستنا بيتنا"، إفتتحت ممثلة معاليه ، السيدة سهى السياب، ثانوية الخضراء للبنات، بحلتها الجديدة .
واضاف بيان صادر عن المكتب الاعلامي الخاص للصيدلي ، ان هذا المنجز يمثل شهادة ابداع تحققت بجهد الأسرة التربوية، وأولياء الأمور، للإرتقاء بهذا الصرح ، ليكون واجهة حضارية، ومركزاً للعلم والمعرفة .
وتضمن حفل الإفتتاح، إلقاء الكلمات، والقصائد الوطنية، والفعاليات، لطالبات الثانوية .
كما بين ان قيمة المنجز تبرز من خلال المشاركة الجمعية، للبيت والمدرسة، لتوثيق الفعل التعاوني لإظهار هذا المَعْلَمْ بالشكل الذي يناسب مكانته في المجتمع، لافتةً الى أن الحملة التي تبناها معالي الوزير، تتجاوز المعطيات التي نراها بالعين المجردة، الى ترسيخ القيم الوطنية لدى الجيل المتعلم، وهو يشعر بإنتمائه للمدرسة، عبر الدورالذي أداه، ضمن مشروع "مدرستنا بيتنا".
واكد المشاركون في الحفل أن تحقيق الأهداف التي نسعى اليها، تستمد عزمها، من الشعور بالمسؤولية، تجاه الأجيال التي نعدها لقيادة الوطن في المستقبل ، عاداً أن الحملة التي أطلقها معالي الوزير، لتطوير المدارس، أخذت رونقها في الجدران، والساحات، كما أرست قواعد سلوك العمل الوطني في النفوس.