السياحة في تايلاند وجهة المغامرات
أعلنت “هيئة السياحة التايلاندية” أخيرًا عن إعادة فتح حدود مملكة تايلاند مرة أخرى للمسافرين القادمين من منطقة الشرق الأوسط، وذلك مع تسليط الضوء على عدد من الوجهات التي تجارب تقدم استثنائية وتلبي متطلبات الزائرين.
“شيانغ ماي”
تمتاز مدينة “شيانغ ماي”، والتي تعني “المدينة الجديدة” بطبيعتها الخلابة، وتعدّ من الوجهات المناسبة لهواة المغامرات. وهي تشتهر بضمّ مواقع دينية ومناظر جبلية ومجموعة من الأسواق المحلية
وتجارب النسيج التقليدية الخاصة بقبيلة التل والعديد من المنتجعات الفاخرة.
“كوه ساموي”
“كوه ساموي” نقطة جذب للسائحين، وهي جزيرة تقع قبالة الساحل الشرقي لتايلاند، وتحيط بها أكثر من 40 جزيرة أخرى في المياه الهادئة لخليج تايلاند.
وتعتبر طريقة التنقل بين الجزر أحد أشهر الأنشطة السياحية، إذ هي تتيح للمسافرين فرصة القيام بالغوص.
“كانشانابوري”
تقع في غرب تايلاند، وتشتهر بالجسر فوق نهر “كواي” المرتبط بقضاء آلاف العمَّال الآسيويين أثناء الاحتلال الياباني، خلال الحرب العالميَّة الثانية. وتقدِّم “كانشانابوري”
العديد من المتاحف ومقابر الحرب، ويقرب العديد من المتنزَّهات الوطنيَّة منها، بما في ذلك متنزَّهات “إيراوان”، و”سريناكاريند”، حيث الشلَّالات والكهوف.
“أيوثايا”
تأسَّست مدينة “أيوثايا” في سنة 1350، وذلك في وادي نهر” تشاو فرايا”. وهي تقع على جزيرة محاطة بثلاثة أنهار تربطها بخليج سيام. أعلن الملك يو ثونغ ” أيوثايا”
عاصمة لمملكته (أيوثايا)، المعروفة باسم سيام. كانت “أيوثايا” سُميَّت بـ”المدينة الأكثر روعةً على وجه الأرض”، وفيها ثلاثة قصور وأكثر من 400 صرح ديني.
مذاقات تايلاندية
تشتهر الأطباق التايلاندية بنكهاتها اللذيذة ورائحتها العطرة، وعادة ما تكون خفيفة وسهلة التحضير. ولعل الأكثر شهرة بينها هو “كاري ماسامان”، الذي تم الاعتراف به عالميًّا أخيرًا باعتباره الطبق الأول
في قائمة “أفضل 50 طبق في العالم” بحسب موقع سي إن إن للسفر، بالإضافة إلى “توم يوم كونغ” في المرتبة الثامنة وسلطة “صوم تام بابايا” في المرتبة السادسة والأربعين.
التدليك التايلاندي التقليدي
تعود أصول التدليك التايلاندي التقليدي إلى 2500 سنة، والتدليك يمثل جزءًا من فن وعلم وثقافة الرعاية الصحية التايلاندية، ومن التراث الثقافي في اليونيسكو، ويعدّ علاجًا غير طبي يهدف
إلى إعادة التوازن إلى الجسم والطاقة والبنية لعلاج الأمراض التي يعتقد أنها ناجمة عن إعاقة الطاقة المتدفقة على طول ‘sen’، والتي تعرف بأنها خطوط تتقاطع على طول جسم الإنسان.
أعلنت “هيئة السياحة التايلاندية” أخيرًا عن إعادة فتح حدود مملكة تايلاند مرة أخرى للمسافرين القادمين من منطقة الشرق الأوسط، وذلك مع تسليط الضوء على عدد من الوجهات التي تجارب تقدم استثنائية وتلبي متطلبات الزائرين.
“شيانغ ماي”
تمتاز مدينة “شيانغ ماي”، والتي تعني “المدينة الجديدة” بطبيعتها الخلابة، وتعدّ من الوجهات المناسبة لهواة المغامرات. وهي تشتهر بضمّ مواقع دينية ومناظر جبلية ومجموعة من الأسواق المحلية
وتجارب النسيج التقليدية الخاصة بقبيلة التل والعديد من المنتجعات الفاخرة.
“كوه ساموي”
“كوه ساموي” نقطة جذب للسائحين، وهي جزيرة تقع قبالة الساحل الشرقي لتايلاند، وتحيط بها أكثر من 40 جزيرة أخرى في المياه الهادئة لخليج تايلاند.
وتعتبر طريقة التنقل بين الجزر أحد أشهر الأنشطة السياحية، إذ هي تتيح للمسافرين فرصة القيام بالغوص.
“كانشانابوري”
تقع في غرب تايلاند، وتشتهر بالجسر فوق نهر “كواي” المرتبط بقضاء آلاف العمَّال الآسيويين أثناء الاحتلال الياباني، خلال الحرب العالميَّة الثانية. وتقدِّم “كانشانابوري”
العديد من المتاحف ومقابر الحرب، ويقرب العديد من المتنزَّهات الوطنيَّة منها، بما في ذلك متنزَّهات “إيراوان”، و”سريناكاريند”، حيث الشلَّالات والكهوف.
“أيوثايا”
تأسَّست مدينة “أيوثايا” في سنة 1350، وذلك في وادي نهر” تشاو فرايا”. وهي تقع على جزيرة محاطة بثلاثة أنهار تربطها بخليج سيام. أعلن الملك يو ثونغ ” أيوثايا”
عاصمة لمملكته (أيوثايا)، المعروفة باسم سيام. كانت “أيوثايا” سُميَّت بـ”المدينة الأكثر روعةً على وجه الأرض”، وفيها ثلاثة قصور وأكثر من 400 صرح ديني.
مذاقات تايلاندية
تشتهر الأطباق التايلاندية بنكهاتها اللذيذة ورائحتها العطرة، وعادة ما تكون خفيفة وسهلة التحضير. ولعل الأكثر شهرة بينها هو “كاري ماسامان”، الذي تم الاعتراف به عالميًّا أخيرًا باعتباره الطبق الأول
في قائمة “أفضل 50 طبق في العالم” بحسب موقع سي إن إن للسفر، بالإضافة إلى “توم يوم كونغ” في المرتبة الثامنة وسلطة “صوم تام بابايا” في المرتبة السادسة والأربعين.
التدليك التايلاندي التقليدي
تعود أصول التدليك التايلاندي التقليدي إلى 2500 سنة، والتدليك يمثل جزءًا من فن وعلم وثقافة الرعاية الصحية التايلاندية، ومن التراث الثقافي في اليونيسكو، ويعدّ علاجًا غير طبي يهدف
إلى إعادة التوازن إلى الجسم والطاقة والبنية لعلاج الأمراض التي يعتقد أنها ناجمة عن إعاقة الطاقة المتدفقة على طول ‘sen’، والتي تعرف بأنها خطوط تتقاطع على طول جسم الإنسان.