ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
مع بداية العام الدراسي الجديد 2017 اجتمع السيد عميد كلية القانون جامعة بابل الاستاذ الدكتور عبد الرسول الاسدي بطلبة الدراسات العليا ( الماجستير والدكتوراه ) للعام الدراسي 2017-2018 مهنئا اياهم بالعام الجديد ومتمنيا ان تكون هذه السنة سنة تفوق وابداع في المجال العلمي والبحثي لإبراز مكانة الكلية في العراق .
وقد تم توجيه الطلبة الى ما يلي :-
1- متابعة المادة العلمية التي يطرحها مدرس المادة في المقرر الخاص من خلال التوسع فيها لان ذلك يوجه انظار الطالب الى الاستزادة من المصادر العلمية ذات الصلة وهو ما يؤدي بالمحصلة الى تكوين منظومة من المعلومات القانونية ويرفع من كفاءة الطالب .
2- استثمار مادة السمنار لاختيار الطالب موضوع يمثل اشكالية تشكل تحدي تشريعي او اداري او قضائي او تمس الفرد او تؤثر سلبا على المصلحة العامة وامكانية اختيار ذلك الموضوع محل لأطروحة الدكتوراه او رسالة الماجستير ، كما تم التأكيد على ذلك لما يمثله هذا الموضوع من اهمية في تسويق المادة العلمية وتوظيفها باتجاه الواقع بالشكل الذي يحقق فكرة البحوث المنتجة ومن ثم الجامعة المنتجة فتكون الجامعة المصنع الذي يستقبل المادة الخام ( الاشكالية ) ليتم صناعة حل لها وتحويلها الى مادة مفيدة اي تحويل المشاكل الى حلول .
3- عرض الموضوعات التي تستأثر اهتمام المجتمع المحلي والدولي ومنها على سبيل المثال مكافحة الفساد الاداري وتكوير اداء الاجهزة المعنية بذلك وكذلك مواجهة ظاهرة الارهاب مواجهة تشريعية وتنفيذية ناجعة وكذلك تحقيق منظومة من الحلول تحقق جذب للاستثمارات الاجنبية وبما يساعد ذلك على تعظيم موارد الدولة اضافة الى الاهتمام بقطاع الضريبة والتامين لما يوفر ذلك من تحقيق تقدم في مجال التنمية الاقتصادية وتنشيط الاقتصاد العراقي .
اخيرا تم فتح باب النقاش والاستفسار وقدم طرح الطلبة جملة تساؤلات حول الموضوعات اعلاه وقد لاحظنا الاستجابة العالية لتوجهاتنا .
وقد تم توجيه الطلبة الى ما يلي :-
1- متابعة المادة العلمية التي يطرحها مدرس المادة في المقرر الخاص من خلال التوسع فيها لان ذلك يوجه انظار الطالب الى الاستزادة من المصادر العلمية ذات الصلة وهو ما يؤدي بالمحصلة الى تكوين منظومة من المعلومات القانونية ويرفع من كفاءة الطالب .
2- استثمار مادة السمنار لاختيار الطالب موضوع يمثل اشكالية تشكل تحدي تشريعي او اداري او قضائي او تمس الفرد او تؤثر سلبا على المصلحة العامة وامكانية اختيار ذلك الموضوع محل لأطروحة الدكتوراه او رسالة الماجستير ، كما تم التأكيد على ذلك لما يمثله هذا الموضوع من اهمية في تسويق المادة العلمية وتوظيفها باتجاه الواقع بالشكل الذي يحقق فكرة البحوث المنتجة ومن ثم الجامعة المنتجة فتكون الجامعة المصنع الذي يستقبل المادة الخام ( الاشكالية ) ليتم صناعة حل لها وتحويلها الى مادة مفيدة اي تحويل المشاكل الى حلول .
3- عرض الموضوعات التي تستأثر اهتمام المجتمع المحلي والدولي ومنها على سبيل المثال مكافحة الفساد الاداري وتكوير اداء الاجهزة المعنية بذلك وكذلك مواجهة ظاهرة الارهاب مواجهة تشريعية وتنفيذية ناجعة وكذلك تحقيق منظومة من الحلول تحقق جذب للاستثمارات الاجنبية وبما يساعد ذلك على تعظيم موارد الدولة اضافة الى الاهتمام بقطاع الضريبة والتامين لما يوفر ذلك من تحقيق تقدم في مجال التنمية الاقتصادية وتنشيط الاقتصاد العراقي .
اخيرا تم فتح باب النقاش والاستفسار وقدم طرح الطلبة جملة تساؤلات حول الموضوعات اعلاه وقد لاحظنا الاستجابة العالية لتوجهاتنا .