الشاعر ابن زيدون وحبه لولادة بنت المستكفي
والشاعر بن زيدون هو شاعر تيم بالأدبية الشاعرة ولادة بنت المستكفي ، التي كانت تحب الشعر والأدب كثيرا ، مما دفعها لعقد مجلس لها ، ليجتمع فيه أهل الشعر والأدب ، وكانت بغية الكثير من الشعراء الذي يأتون إلى مجالسها نظرا لما تمتلكه من جمال جذاب ، ليمتعوا أنظارهم بها وليتغزلوا بجمالها ودلالها ، وفي نفس الوقت كانت تشعر كل منهم بانجذابها إليه ، فتلاعبت بمشاعرهم ، حبا للشعر حتى يقولوه .
ومما قالته :
أمكِّنُ عاشقي من صحنِ خدي وأعطي قبلتي منْ يشتهيها
وظلت على هذه الحالة مدة من الزمن حتى رآها الشاعر ابن زيدون فعشقها وهام بها ، ولم تكن أقل منه عشقا ، على الرغم من ذلك فارقته ليس كرها فيه يل إعجابا بتلك القصائد التي شدا بها ، فرغبت أن تبتعد عنه ، رغم شوقها حتى يتعذب لفراقها وينطق بأعذب الشعر وأجمل القصيد ، فكانت تقول لن أحرم محبي الشعر من شعر ابن زيدون بقربي إليه فكان ما أرادت .
والشاعر بن زيدون هو شاعر تيم بالأدبية الشاعرة ولادة بنت المستكفي ، التي كانت تحب الشعر والأدب كثيرا ، مما دفعها لعقد مجلس لها ، ليجتمع فيه أهل الشعر والأدب ، وكانت بغية الكثير من الشعراء الذي يأتون إلى مجالسها نظرا لما تمتلكه من جمال جذاب ، ليمتعوا أنظارهم بها وليتغزلوا بجمالها ودلالها ، وفي نفس الوقت كانت تشعر كل منهم بانجذابها إليه ، فتلاعبت بمشاعرهم ، حبا للشعر حتى يقولوه .
ومما قالته :
أمكِّنُ عاشقي من صحنِ خدي وأعطي قبلتي منْ يشتهيها
وظلت على هذه الحالة مدة من الزمن حتى رآها الشاعر ابن زيدون فعشقها وهام بها ، ولم تكن أقل منه عشقا ، على الرغم من ذلك فارقته ليس كرها فيه يل إعجابا بتلك القصائد التي شدا بها ، فرغبت أن تبتعد عنه ، رغم شوقها حتى يتعذب لفراقها وينطق بأعذب الشعر وأجمل القصيد ، فكانت تقول لن أحرم محبي الشعر من شعر ابن زيدون بقربي إليه فكان ما أرادت .