الشعب الهوائية عبارة عن أنابيب توصل بين القصبة الهوائية والرئة، وعند تعرض الغلاف الداخلي لهذه الأنابيب للإلتهاب يكون من الصعب على الشخص المصاب التنفس، كما أن هذه الأنابيب تعمل على إفراز كميات كبيرة من المخاط.
العلاقة بين الشعب الهوائية والتدخين
تدخين السجائر وحرقها ينتج عنه بعض المواد الهيدرو كاربونية الضارة والتي تعمل على إيذاء الأهداء التي تبطن الشعب الهوائية وتدافع عنها، فتغير من طبيعتها، كما تعمل على إلتهاب الغشاء الداخلي المبطن لهذه الشعب، وتجعل الغدد المسؤلة عن إفراز المخاط تفرز كميات كبيرة منه لا حاجة لها، وهذا المخاط وظيفته في الحالة الطبيعية حماية الشعب الهوائية من الداخل، ولكن في حالة التدخين وزيادة إفراز المخاط سوف تكون هذه الشعب موطن للجراثيم والميكروبات.
وبالتالي عند تعرض الشخص المدخن لـ نزلة برد، بدلا من الشفاء منها بصورة طبيعية، يعمل التدخين على تطورها وتدهور حالة المدخن وقد يصل الأمر لحد الإصابة بنزلة شعبية حادة.
أعراض الإصابة بإلتهاب الشعب الهوائية
– السعال الشديد والذي في الغالب يكون جاف.
– الصداع الشديد.
– يشعر المريض برعشة في الجسم.
– يواجه صعوبة في التفس مع صدور صوت يشبه الأزيز أثناء التنفس.
– الشعور بالإرهاق الشديد ووهن عام في الجسم.
– إرتفاع في درجة الحرارة ولكن ليس كثيرا.
أسباب الإصابة بإلتهاب في الشعب الهوائية
– قد يرجع السبب في الإصابة بالمرض لإصابة الشخص بـ عدوى فيروسية، مثل أن تلمس يده شئ ملوث بالفيروس ثم يضعها على فمه أو أنفه أو عينه.
– من الممكن أن تكون الإصابة مصاحبة لنزلة برد أو بعدها، وقد تكون تطور يصيب المريض بعد نزلة البرد.
– التدخين من أهم العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بهذا المرض.
طريقة التشخيص
– يقوم الطبيب بفصحص المريض جسديا.
– يسأل الطبيب المريض عن الأعراض التي يشعر بها، ومدتها.
– يسأل الطبيب المريض عما إذا كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الأعراض، ويسأله إن كان مدخن.
– يستفسر الطبيب إذا ما كان المريض يعاني من أي حساسية.
– يطلب الطبيب المعالج عمل بعض الفحوصات لنفي الإصابة بأي أمراض أخرى مشابهة في أعراضها، مثل الإلتهاب الرئوي والربو.
العلاج
بما أن السبب في الإصابة فيروسي فلن يتم وصف أي مضادات حيوية، فهي تجدي نفع مع الإصابات البكتيرية فقط، ولكن الطبيب قد يصف بعض الأدوية التي تخفف من الأعراض، فقد يصف خافض للحرارة ومضاد للسعال من أجل تخفيف الكحة، كما قد يصف موسع للشعب الهوائية لتقليل الإفرازات المخاطية التي تعيق عملية التنفس، كل هذا مع شرب المشروبات الساخنة والراحة التامة، وإن كان المريض يدخن سوف ينصحه الطبيب بالتوقف تماما عن التدخين.
لتجنب الإصابة بالمرض
– يجب الحرص على غسيل اليدين بشكل مستمر، فغسيل الأيدي يقي من الإصابة بالعديد من الأمراض المعدية.
– إذا كنت من المدخنين فيجب عليك التوقف تماما عن التدخين، كما يجب عليك الإبتعاد تماما عن الأماكن التي يكثر فيها التدخين، فالتدخين السلبي له نفس أضرار التدخين المباشر.
– الحرص على العادات الصحية وأخذ قسط وافر من الراحة.
– تناول الغذاء الصحي، وتناول الأطعمة التي ترفع من كفائة الجهاز المناعي، وتساعد جسمك في مقاومة العدوى.
– تجنب التعرض لنزلات البرد، والحرص على تناول المشروبات الساخنة، وتناول قدر وافر من الماء.
– تجنب الجلوس في أماكن مغلقة مع أشخاص مصابين بمشاكل في التنفس أو نزلات برد لأن هذا يزيد من فرص نقل العدوى، ولو كان لابد من التواجد مع شخص مصاب، يكون هذا في أضيق الحدود مع الحفاظ على مساحة مناسبة، وأن يكون المكان جيد التهوية.
العلاقة بين الشعب الهوائية والتدخين
تدخين السجائر وحرقها ينتج عنه بعض المواد الهيدرو كاربونية الضارة والتي تعمل على إيذاء الأهداء التي تبطن الشعب الهوائية وتدافع عنها، فتغير من طبيعتها، كما تعمل على إلتهاب الغشاء الداخلي المبطن لهذه الشعب، وتجعل الغدد المسؤلة عن إفراز المخاط تفرز كميات كبيرة منه لا حاجة لها، وهذا المخاط وظيفته في الحالة الطبيعية حماية الشعب الهوائية من الداخل، ولكن في حالة التدخين وزيادة إفراز المخاط سوف تكون هذه الشعب موطن للجراثيم والميكروبات.
وبالتالي عند تعرض الشخص المدخن لـ نزلة برد، بدلا من الشفاء منها بصورة طبيعية، يعمل التدخين على تطورها وتدهور حالة المدخن وقد يصل الأمر لحد الإصابة بنزلة شعبية حادة.
أعراض الإصابة بإلتهاب الشعب الهوائية
– السعال الشديد والذي في الغالب يكون جاف.
– الصداع الشديد.
– يشعر المريض برعشة في الجسم.
– يواجه صعوبة في التفس مع صدور صوت يشبه الأزيز أثناء التنفس.
– الشعور بالإرهاق الشديد ووهن عام في الجسم.
– إرتفاع في درجة الحرارة ولكن ليس كثيرا.
أسباب الإصابة بإلتهاب في الشعب الهوائية
– قد يرجع السبب في الإصابة بالمرض لإصابة الشخص بـ عدوى فيروسية، مثل أن تلمس يده شئ ملوث بالفيروس ثم يضعها على فمه أو أنفه أو عينه.
– من الممكن أن تكون الإصابة مصاحبة لنزلة برد أو بعدها، وقد تكون تطور يصيب المريض بعد نزلة البرد.
– التدخين من أهم العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بهذا المرض.
طريقة التشخيص
– يقوم الطبيب بفصحص المريض جسديا.
– يسأل الطبيب المريض عن الأعراض التي يشعر بها، ومدتها.
– يسأل الطبيب المريض عما إذا كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الأعراض، ويسأله إن كان مدخن.
– يستفسر الطبيب إذا ما كان المريض يعاني من أي حساسية.
– يطلب الطبيب المعالج عمل بعض الفحوصات لنفي الإصابة بأي أمراض أخرى مشابهة في أعراضها، مثل الإلتهاب الرئوي والربو.
العلاج
بما أن السبب في الإصابة فيروسي فلن يتم وصف أي مضادات حيوية، فهي تجدي نفع مع الإصابات البكتيرية فقط، ولكن الطبيب قد يصف بعض الأدوية التي تخفف من الأعراض، فقد يصف خافض للحرارة ومضاد للسعال من أجل تخفيف الكحة، كما قد يصف موسع للشعب الهوائية لتقليل الإفرازات المخاطية التي تعيق عملية التنفس، كل هذا مع شرب المشروبات الساخنة والراحة التامة، وإن كان المريض يدخن سوف ينصحه الطبيب بالتوقف تماما عن التدخين.
لتجنب الإصابة بالمرض
– يجب الحرص على غسيل اليدين بشكل مستمر، فغسيل الأيدي يقي من الإصابة بالعديد من الأمراض المعدية.
– إذا كنت من المدخنين فيجب عليك التوقف تماما عن التدخين، كما يجب عليك الإبتعاد تماما عن الأماكن التي يكثر فيها التدخين، فالتدخين السلبي له نفس أضرار التدخين المباشر.
– الحرص على العادات الصحية وأخذ قسط وافر من الراحة.
– تناول الغذاء الصحي، وتناول الأطعمة التي ترفع من كفائة الجهاز المناعي، وتساعد جسمك في مقاومة العدوى.
– تجنب التعرض لنزلات البرد، والحرص على تناول المشروبات الساخنة، وتناول قدر وافر من الماء.
– تجنب الجلوس في أماكن مغلقة مع أشخاص مصابين بمشاكل في التنفس أو نزلات برد لأن هذا يزيد من فرص نقل العدوى، ولو كان لابد من التواجد مع شخص مصاب، يكون هذا في أضيق الحدود مع الحفاظ على مساحة مناسبة، وأن يكون المكان جيد التهوية.