البرآق
نبض آخر
- إنضم
- 27 أغسطس 2017
- المشاركات
- 30,189
- مستوى التفاعل
- 493
- النقاط
- 83
تناول الطعام يساعد عادة على الحد من الشعور بالدوخة لكونه يعزز مستويات السكر في الدم، فقد يشعر بعض منا بحيرة لعجزه عن تفسير سر الدوخة التي تنتابه بعد تناول الطعام.
لكن الأطباء يوضحون أن هناك كثيرا من الأسباب الكامنة التي ترتبط بالشعور بالدوخة الذي قد يحدث لبعضنا بعد تناول الطعام، ومنها :
انخفاض ضغط الدم بعد الأكل
وهو حالة تحدث عبر زيادة تدفق الدم إلى المعدة والأمعاء؛ ما يتسبب في أخذ الدم بعيدا عن أجزاء أخرى في الجسم. ونتيجة لذلك، يتسارع معدل نبض القلب، ومن ثم يضخ كميات أكبر من الدم عبر أنحاء الجسم. وبالإضافة للدوخة، يمكن للشخص الذي يتعرض لهذا العرض أن يعاني من أعراض أخرى منها: الشعور بألم في منطقة الصدر، الشعور بإغماء، غثيان وتغيرات بصرية.
نقص السكر في الدم
وهو حالة مرضية نادرة يمكن أن تتسبب في الشعور بالدوخة بعد تناول الأكل نظرا لحدوث انخفاض مفاجئ بنسبة السكر في الدم. وهناك مجموعة من الأعراض الأخرى التي تحدث مع تلك الحالة ومن ضمنها: الارتباك أو العصبية، الشعور بالقلق، الشعور بالنعاس الشديد، الجوع، التهيج، الاهتزاز والتعرق.
المحفزات الغذائية
تبين أن هناك بعض الأطعمة التي يمكن أن تتسبب أحيانا في الشعور بحالة "مؤقتة أو مزمنة" من شأنها أن تصيبنا بالدوخة. ومن ضمن الأطعمة المعروف أنها تسبب الصداع النصفي: الكحول، الشوكولاتة، منتجات الحليب، الأطعمة التي تحتوي على غلوتامات أحادية الصوديوم، الأطعمة المخللة والمكسرات.
وينصح بضرورة الاتصال بالطوارئ أو التوجه لأقرب مستشفى حال صاحب الشعور بالدوخة الأعراض التالية:
- ألم في الصدر
- ارتباك
- تغيرات في درجة الوعي
وعن طرق معالجة مشكلة الدوخة عقب تناول الطعام، فينصح باتّباع الآتي:
- اختيار الأطعمة التي يتطلب هضمها وقتا طويلا، كما الحبوب الكاملة، الخضراوات والفواكه.
- الإكثار من شرب المياه، خاصة قبل الوجبات.
- تناول كثير من الوجبات الصغيرة على مدار اليوم بدلا من قليل من الوجبات الكبيرة.
- النهوض ببطء خلال الساعة الأولى بعد تناول الطعام.
- تجنب الأطعمة التي تعمل على تحفيز الشعور بالدوخة، كما الكافيين، الكحول والأطعمة الغنية بالصوديوم.
هناك عدة احتمالات وراء غزارة الدم، فإما يكون من الطمث، أو أنه ناتج عن أورام ليفية رحمية، أو ورم حميد يصيب العضلات الملساء في الرحم، أو ربما أورام حميدة في بطانة الرحم، إلى جانب وجود اللولب، أو نقصان في إفراز هرمون الغدة الدرقية، أو ربما إصابتها بأحد أمراض تجلط الدم، وفق الأشقر.
العلاج الأنسب
لا بد من معرفة كيفية وماهية العلاج لتلك المشكلة المؤرقة في حال عانت منها المرأة، فنزيف الدم يعني فقدان عنصر الحديد المهم لجميع عمليات الجسم، والمكون الرئيس لهيموغلوبين الدم وهو البروتين الذي ينقل الأوكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، وبدونه لن تحصل الأنسجة والعضلات عليه، ومن ثم ستشعر بالتعب والضعف، وبحالات متقدمة ستعاني من الدوخة والسقوط أرضاً في بعض الأحيان.
كيف تعوض الدم المفقود؟
تعويض الدم المفقود يكمن بتناول الأطعمة الغنية بالحديد، والموجودة وفق المختص الأشقر، في الكبد، والسبانخ واللحوم، والخضار الورقية، والدواجن، والمأكولات البحرية مثل: سمك السالمون، إلى جانب البقوليات كالحمص والفول، والفاصوليا، والعدس.
مع ضرورة الابتعاد عن شرب الشاي والقهوة أثناء تناول الطعام أو بعده مباشرة، لأنه يثبط امتصاص الحديد، والأجدى، الاستعاضة عنه بتناول فاكهة البرتقال، التي تعزز امتصاص هذا العنصر، هذا إن كان النزيف ناتجا عن أسباب متنوعة لا تتعلق بالدورة الشهرية.
أما إن كانت كمية الدم المفقودة ناتجة عن الدورة الشهرية فقط، فإنه بالإضافة للعلاج الدوائي توجد وصفات طبيعية صحية تساعد بالتخفيف من آلامها كمغلي الشاي الأخضر، الذي يساعد في تقليل غزارتها إذا تم غليه في الماء لمدة 10 دقائق وتناولت كوبا منه في صباح يوم الدورة الشهرية.
يُضاف إلى ذلك، مشروب القرفة الذي يساعد في تقليل غزارة الدورة الشهرية وكذلك تقليل الآلام التي تسببها.
لكن الأطباء يوضحون أن هناك كثيرا من الأسباب الكامنة التي ترتبط بالشعور بالدوخة الذي قد يحدث لبعضنا بعد تناول الطعام، ومنها :
انخفاض ضغط الدم بعد الأكل
وهو حالة تحدث عبر زيادة تدفق الدم إلى المعدة والأمعاء؛ ما يتسبب في أخذ الدم بعيدا عن أجزاء أخرى في الجسم. ونتيجة لذلك، يتسارع معدل نبض القلب، ومن ثم يضخ كميات أكبر من الدم عبر أنحاء الجسم. وبالإضافة للدوخة، يمكن للشخص الذي يتعرض لهذا العرض أن يعاني من أعراض أخرى منها: الشعور بألم في منطقة الصدر، الشعور بإغماء، غثيان وتغيرات بصرية.
نقص السكر في الدم
وهو حالة مرضية نادرة يمكن أن تتسبب في الشعور بالدوخة بعد تناول الأكل نظرا لحدوث انخفاض مفاجئ بنسبة السكر في الدم. وهناك مجموعة من الأعراض الأخرى التي تحدث مع تلك الحالة ومن ضمنها: الارتباك أو العصبية، الشعور بالقلق، الشعور بالنعاس الشديد، الجوع، التهيج، الاهتزاز والتعرق.
المحفزات الغذائية
تبين أن هناك بعض الأطعمة التي يمكن أن تتسبب أحيانا في الشعور بحالة "مؤقتة أو مزمنة" من شأنها أن تصيبنا بالدوخة. ومن ضمن الأطعمة المعروف أنها تسبب الصداع النصفي: الكحول، الشوكولاتة، منتجات الحليب، الأطعمة التي تحتوي على غلوتامات أحادية الصوديوم، الأطعمة المخللة والمكسرات.
وينصح بضرورة الاتصال بالطوارئ أو التوجه لأقرب مستشفى حال صاحب الشعور بالدوخة الأعراض التالية:
- ألم في الصدر
- ارتباك
- تغيرات في درجة الوعي
وعن طرق معالجة مشكلة الدوخة عقب تناول الطعام، فينصح باتّباع الآتي:
- اختيار الأطعمة التي يتطلب هضمها وقتا طويلا، كما الحبوب الكاملة، الخضراوات والفواكه.
- الإكثار من شرب المياه، خاصة قبل الوجبات.
- تناول كثير من الوجبات الصغيرة على مدار اليوم بدلا من قليل من الوجبات الكبيرة.
- النهوض ببطء خلال الساعة الأولى بعد تناول الطعام.
- تجنب الأطعمة التي تعمل على تحفيز الشعور بالدوخة، كما الكافيين، الكحول والأطعمة الغنية بالصوديوم.
هناك عدة احتمالات وراء غزارة الدم، فإما يكون من الطمث، أو أنه ناتج عن أورام ليفية رحمية، أو ورم حميد يصيب العضلات الملساء في الرحم، أو ربما أورام حميدة في بطانة الرحم، إلى جانب وجود اللولب، أو نقصان في إفراز هرمون الغدة الدرقية، أو ربما إصابتها بأحد أمراض تجلط الدم، وفق الأشقر.
العلاج الأنسب
لا بد من معرفة كيفية وماهية العلاج لتلك المشكلة المؤرقة في حال عانت منها المرأة، فنزيف الدم يعني فقدان عنصر الحديد المهم لجميع عمليات الجسم، والمكون الرئيس لهيموغلوبين الدم وهو البروتين الذي ينقل الأوكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، وبدونه لن تحصل الأنسجة والعضلات عليه، ومن ثم ستشعر بالتعب والضعف، وبحالات متقدمة ستعاني من الدوخة والسقوط أرضاً في بعض الأحيان.
كيف تعوض الدم المفقود؟
مع ضرورة الابتعاد عن شرب الشاي والقهوة أثناء تناول الطعام أو بعده مباشرة، لأنه يثبط امتصاص الحديد، والأجدى، الاستعاضة عنه بتناول فاكهة البرتقال، التي تعزز امتصاص هذا العنصر، هذا إن كان النزيف ناتجا عن أسباب متنوعة لا تتعلق بالدورة الشهرية.
أما إن كانت كمية الدم المفقودة ناتجة عن الدورة الشهرية فقط، فإنه بالإضافة للعلاج الدوائي توجد وصفات طبيعية صحية تساعد بالتخفيف من آلامها كمغلي الشاي الأخضر، الذي يساعد في تقليل غزارتها إذا تم غليه في الماء لمدة 10 دقائق وتناولت كوبا منه في صباح يوم الدورة الشهرية.
يُضاف إلى ذلك، مشروب القرفة الذي يساعد في تقليل غزارة الدورة الشهرية وكذلك تقليل الآلام التي تسببها.