أين بدأت الخطيئــة ؟ بدأت مع الشيـطان. ففي 1 يوحنا 3: 8 يقول : الوحي:" من يفعل الخطية فهو من إبليس لان إبليس من البدء يخطئ.لاجل هذا أظهر ابن الله لكي ينقض أعمال إبليس.".
منذ متى كان الشيطان كاذباً وقاتــــلاً؟ ففي يوحنا 8: 44 يقول الوحي:" انتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا.ذاك كان قتالا للناس من البدء ولم يثبت في الحق لانه ليس فيه حق.متى تكلم بالكذب فانما يتكلم مما له لانه كذاب وأبو الكذاب.".( أو أبو الكذب).
من أين جاء الشيطان؟ ففي رؤيا 12: 7-9 يقول الوحي:" وحدثت حرب في السماء.ميخائيل وملائكته حاربوا التنين وحارب التنين وملائكته ولم يقووا فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء فطرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو إبليس والشيطان الذي يضل العالم كله طرح الى الأرض وطرحت معه ملائكته.".
هل خلق الشيطان خاطئــاً؟ كلا , لقد خلق كاملاً وكانت لديه الحريـة لأن يختار. ففي حزقيال 28: 15 يقول الوحي:" أنت كامل في طرقك من يوم خلقت حتى وجد فيك إثم.".( او:" كاملاً كنت في طرقك من يوم خُلقت الى أن سقطت في الاثم").
ما الذي أدى الى سقوط الشيطان؟ ففي حزقيال 28 : 17 يقول الوحي:" قد ارتفع قلبك بهجتك.أفسدت حكمتك لاجل بهائك.سأطرحك الى الأرض واجعلك أمام الملوك لينظروا إليك.". (أو:" تكبرت لجمالك, فأفسدتْ كبرياؤك حكمتك, فطرحتك الى الأرض وجعلتك سخريةً أمام الملوك ليمتعوا أنظارهم فيك . أو ليشمتوا فيك").
عُر ف الشيطان باسم : لوســيفر, قبل أن يخطي, وقد أراد أن يكون مركزه معادلاً لله. ففي أِشعياء 14: 12-14 يقول الوحي:" 12 كيف سقطت من السماء يا زهرة بنت الصبح ( أو: يا نجمة الصبح الزاهرة).كيف قطعت الى الأرض يا قاهر الأمم. وأنت قلت في قلبك اصعد الى السموات ارفع كرسيي فوق كواكب الله واجلس على جبل الاجتماع في أقاصي الشمال. اصعد فوق مرتفعات السحاب.أصير مثل العلي.".
في المفارقــة مع كبرياء الشيطان وتمجيده لنفسه, أي روح أظهرها المسيح في حياته على الأرض؟ ففي فيلبي 2: 6-8 يقول الوحي:" الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا للّه7 لكنه اخلى نفسه آخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس. وإذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه واطاع حتى الموت موت الصليب.( أي رغم كون المسيح معادلاً لله تنازل وعاش كانسان ومات لتخليص البشر).
استغل الشيطان كل قوته غير الطبيعية ليشن بها حرباً على أولاد الله. ففي أفسس 6: 11 يقول الوحي:" البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد ابليس.". وقد تجرأ الشيطان لكي يجرب حتى المسيح نفسه. ففي متى 4: 1 يقول الوحي:" ثم أصعد يسوع الى البرية من الروح ليجرب من ابليس.".
الشيطان هو عدو مهزوم وخاسر . ففي يعقوب 4: 7 يقول الوحي:" فاخضعوا للّه.قاوموا ابليس فيهرب منكم. ".
منذ متى كان الشيطان كاذباً وقاتــــلاً؟ ففي يوحنا 8: 44 يقول الوحي:" انتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا.ذاك كان قتالا للناس من البدء ولم يثبت في الحق لانه ليس فيه حق.متى تكلم بالكذب فانما يتكلم مما له لانه كذاب وأبو الكذاب.".( أو أبو الكذب).
من أين جاء الشيطان؟ ففي رؤيا 12: 7-9 يقول الوحي:" وحدثت حرب في السماء.ميخائيل وملائكته حاربوا التنين وحارب التنين وملائكته ولم يقووا فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء فطرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو إبليس والشيطان الذي يضل العالم كله طرح الى الأرض وطرحت معه ملائكته.".
هل خلق الشيطان خاطئــاً؟ كلا , لقد خلق كاملاً وكانت لديه الحريـة لأن يختار. ففي حزقيال 28: 15 يقول الوحي:" أنت كامل في طرقك من يوم خلقت حتى وجد فيك إثم.".( او:" كاملاً كنت في طرقك من يوم خُلقت الى أن سقطت في الاثم").
ما الذي أدى الى سقوط الشيطان؟ ففي حزقيال 28 : 17 يقول الوحي:" قد ارتفع قلبك بهجتك.أفسدت حكمتك لاجل بهائك.سأطرحك الى الأرض واجعلك أمام الملوك لينظروا إليك.". (أو:" تكبرت لجمالك, فأفسدتْ كبرياؤك حكمتك, فطرحتك الى الأرض وجعلتك سخريةً أمام الملوك ليمتعوا أنظارهم فيك . أو ليشمتوا فيك").
عُر ف الشيطان باسم : لوســيفر, قبل أن يخطي, وقد أراد أن يكون مركزه معادلاً لله. ففي أِشعياء 14: 12-14 يقول الوحي:" 12 كيف سقطت من السماء يا زهرة بنت الصبح ( أو: يا نجمة الصبح الزاهرة).كيف قطعت الى الأرض يا قاهر الأمم. وأنت قلت في قلبك اصعد الى السموات ارفع كرسيي فوق كواكب الله واجلس على جبل الاجتماع في أقاصي الشمال. اصعد فوق مرتفعات السحاب.أصير مثل العلي.".
في المفارقــة مع كبرياء الشيطان وتمجيده لنفسه, أي روح أظهرها المسيح في حياته على الأرض؟ ففي فيلبي 2: 6-8 يقول الوحي:" الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا للّه7 لكنه اخلى نفسه آخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس. وإذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه واطاع حتى الموت موت الصليب.( أي رغم كون المسيح معادلاً لله تنازل وعاش كانسان ومات لتخليص البشر).
استغل الشيطان كل قوته غير الطبيعية ليشن بها حرباً على أولاد الله. ففي أفسس 6: 11 يقول الوحي:" البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد ابليس.". وقد تجرأ الشيطان لكي يجرب حتى المسيح نفسه. ففي متى 4: 1 يقول الوحي:" ثم أصعد يسوع الى البرية من الروح ليجرب من ابليس.".
الشيطان هو عدو مهزوم وخاسر . ففي يعقوب 4: 7 يقول الوحي:" فاخضعوا للّه.قاوموا ابليس فيهرب منكم. ".
