ابو مناف البصري
المالكي
"مَهما كُنت؛ و أينما كُنت.. كيف كُنت، ومتى ما كُنت.. فأنت الرابِحُ لأنك معي"
عِندما تَستطيع وضع هذه العبارة، في علاقتك مع من تحب فاعرف بأنك قد وصلت إلى الشَخص الصَحيح. فالحب لا يعرف الوجوه.. لا يعرفُ المقاسات ولا الحجوم.. لا المزاج و لا الأوضاع.. و إنما الأشخاص.
فالشخصُ المناسب؛ سيكون الشخص المناسب في كل الحالات. أثناء قوتك أو ضعفك، أثناء بكائك أو صمتك. في أثناء ضياعك و ثباتك، في كمالك و في نقصك. مهما كان ذلك الفراغ الذي أنتَ بحاجته سيكون هوَ الجواب..
مهما اختلفت المسميات و الأوضاع.. سيكون هو الشيء الذي يكملُ المعادلة...
الشَخص الصَحيح لا يَكون بصفاته، و إنما ماذا يملأ وجوده
عِندما تَستطيع وضع هذه العبارة، في علاقتك مع من تحب فاعرف بأنك قد وصلت إلى الشَخص الصَحيح. فالحب لا يعرف الوجوه.. لا يعرفُ المقاسات ولا الحجوم.. لا المزاج و لا الأوضاع.. و إنما الأشخاص.
فالشخصُ المناسب؛ سيكون الشخص المناسب في كل الحالات. أثناء قوتك أو ضعفك، أثناء بكائك أو صمتك. في أثناء ضياعك و ثباتك، في كمالك و في نقصك. مهما كان ذلك الفراغ الذي أنتَ بحاجته سيكون هوَ الجواب..
مهما اختلفت المسميات و الأوضاع.. سيكون هو الشيء الذي يكملُ المعادلة...
الشَخص الصَحيح لا يَكون بصفاته، و إنما ماذا يملأ وجوده