ذكرت مصادر في الشركة الصينية لعلوم وتكنولوجيا الفضاء CASC أن الخبراء الصينيين يخططون لتطوير نماذج جديدة من صواريخ الفضاء العاملة بالوقود الصلب.
وتبعا للمصادر "فإن الصاروخ الفضائي الجديد الذي يعمل الخبراء في الصين على تطويره، والذي يعتمد على الوقود الصلب سيطلق عليه اسم Long March-11A، وسيتميز بقدراته على نقل الحمولات الكبيرة".
وسيكون بالإمكان إطلاق هذا النوع من الصواريخ من منصات أرضية أو منصات بحرية تبعا للمعلومات المتوفرة، وستبلغ كلفة إرسال الكيلوغرام الواحد من البضائع إلى الفضاء على متنها نحو 10 آلاف دولار.
ومن المفترض أن ينتهي الخبراء في الصين من أعمال تصميم هذه الصواريخ العام الجاري، كما يخططون لإطلاقها إلى مدارات الأرض عام 2022.
وتجدر الإشارة إلى أن الصين تملك حاليا صواريخ فضاء من نوع Long March 11 تعمل بالوقود الصلب، كانت قد أطلقت أول صاروخ منها إلى الفضاء عام 2015، ويمكن الاعتماد على هذا النوع من الصواريخ في إطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة، ونقل حمولات تصل إلى 500 كلغ إلى مدارات تبعد 500 كلم عن سطح الأرض.
وتبعا للمصادر "فإن الصاروخ الفضائي الجديد الذي يعمل الخبراء في الصين على تطويره، والذي يعتمد على الوقود الصلب سيطلق عليه اسم Long March-11A، وسيتميز بقدراته على نقل الحمولات الكبيرة".
وسيكون بالإمكان إطلاق هذا النوع من الصواريخ من منصات أرضية أو منصات بحرية تبعا للمعلومات المتوفرة، وستبلغ كلفة إرسال الكيلوغرام الواحد من البضائع إلى الفضاء على متنها نحو 10 آلاف دولار.
ومن المفترض أن ينتهي الخبراء في الصين من أعمال تصميم هذه الصواريخ العام الجاري، كما يخططون لإطلاقها إلى مدارات الأرض عام 2022.
وتجدر الإشارة إلى أن الصين تملك حاليا صواريخ فضاء من نوع Long March 11 تعمل بالوقود الصلب، كانت قد أطلقت أول صاروخ منها إلى الفضاء عام 2015، ويمكن الاعتماد على هذا النوع من الصواريخ في إطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة، ونقل حمولات تصل إلى 500 كلغ إلى مدارات تبعد 500 كلم عن سطح الأرض.
