أعلنت وكالة أنباء شينخوا الصينية، أن الخبراء الصينيين انتهوا من تحديث قمرين صناعيين سوف يستخدمان في أول بعثة صينية إلى الكوكب الأحمر.
وتفيد الوكالة بأن الحديث يدور حول القمرين Tianlian I-02 وTianlian II-01 ، اللذين ستكون مهمتهما الأساسية، إعادة إرسال المعلومات المستلمة إلى الأقمار الصناعية الصينية العاملة في الفضاء.
ومن المنتظر إطلاق أول مسبار صيني "تيان ون-1" لاستكشاف المريخ في نهاية شهر يوليو الجاري-بداية شهر أغسطس المقبل بواسطة صاروخ النقل Long March 5، من مطار وينشانغ الفضائي على جزيرة هايدان. وقد وصل الصاروخ والمسبار إلى منصة الإطلاق، ومن المتوقع أن تجري عملية الإطلاق يوم 23 يوليو الجاري. بحسب وسائل الاعلام الصينية.
ووفقا للحسابات الأولية سيحتاج المسبار إلى سبعة أشهر للوصول إلى سطح الكوكب الأحمر، وفي حال نجاحه يبدأ بإرسال المعلومات التي سيحصل عليها عن الكوكب إلى الأرض في عام 2021.
وكانت الصين قد ذكرت في شهر أبريل الماضي، أن بعثتها الأولى لدراسة المريخ ستسميها تاين وين-1 (أسئلة إلى الفضاء). وتتضمن هذه المهمة التحليق في مدار الكوكب الأحمر والهبوط والتحرك على سطحه. وسوف يتمكن العلماء في حال نجاح هذه المهمة، من دراسة الغلاف الجوي للكوكب الأحمر وكذلك تضاريس سطحه وخصائصه الجيولوجية، ومجاله المغناطيسي، ما يساعد في الحصول على معلومات عن أصل الكوكب وتطوره و كامل المنظومة الشمسية.
وتبقى مهمة المسبار الرئيسية البحث عن علامات الحياة على الكوكب، ومساعدة الخبراء على فهم فيما إذا كانت الظروف الحالية على الكوكب ستتغير في المستقبل وتصبح مناسبة لحياة البشر.
وتفيد الوكالة بأن الحديث يدور حول القمرين Tianlian I-02 وTianlian II-01 ، اللذين ستكون مهمتهما الأساسية، إعادة إرسال المعلومات المستلمة إلى الأقمار الصناعية الصينية العاملة في الفضاء.
ومن المنتظر إطلاق أول مسبار صيني "تيان ون-1" لاستكشاف المريخ في نهاية شهر يوليو الجاري-بداية شهر أغسطس المقبل بواسطة صاروخ النقل Long March 5، من مطار وينشانغ الفضائي على جزيرة هايدان. وقد وصل الصاروخ والمسبار إلى منصة الإطلاق، ومن المتوقع أن تجري عملية الإطلاق يوم 23 يوليو الجاري. بحسب وسائل الاعلام الصينية.
ووفقا للحسابات الأولية سيحتاج المسبار إلى سبعة أشهر للوصول إلى سطح الكوكب الأحمر، وفي حال نجاحه يبدأ بإرسال المعلومات التي سيحصل عليها عن الكوكب إلى الأرض في عام 2021.
وكانت الصين قد ذكرت في شهر أبريل الماضي، أن بعثتها الأولى لدراسة المريخ ستسميها تاين وين-1 (أسئلة إلى الفضاء). وتتضمن هذه المهمة التحليق في مدار الكوكب الأحمر والهبوط والتحرك على سطحه. وسوف يتمكن العلماء في حال نجاح هذه المهمة، من دراسة الغلاف الجوي للكوكب الأحمر وكذلك تضاريس سطحه وخصائصه الجيولوجية، ومجاله المغناطيسي، ما يساعد في الحصول على معلومات عن أصل الكوكب وتطوره و كامل المنظومة الشمسية.
وتبقى مهمة المسبار الرئيسية البحث عن علامات الحياة على الكوكب، ومساعدة الخبراء على فهم فيما إذا كانت الظروف الحالية على الكوكب ستتغير في المستقبل وتصبح مناسبة لحياة البشر.
