ذوآتا أفنان
Well-Known Member
الطلاق الغير شرعي بين المتزوجين
تعريف الطلاق النفسي:
الطلاق النفسي هو عبارة عن علاقة مدمرة من الداخل ونمط من التنافر من الزوج والزوجة ولو توافرت الشروط الموضوعية وترك الخيار لأحد طرفي هذه العلاقة أو الطرفين لاتخاذ قرارهما بالانفصال.
ولكن هذه العلاقة قائمة من حيث الشكل لأسباب عديدة قد تكون دينية أو اجتماعية أو ثقافية أو اقتصادية أو كل هذه الأسباب مجتمعة.
لذا نجد هذا النوع من الأسر يتحرجون من زيارة الأصدقاء ويخجلون من مناقشة مسؤوليتهما الأبوية/الأمومية أمام الأصدقاء أو الأقارب. بيد أن الآخرين يعرفون ببرودٍ العلاقة الزوجية بينهما, وعن سطحية مشاركتهما بالأنشطة الاجتماعية والأسرية وفقدان المتعة والبهجة عند كونهما معاً لكن في هذا النوع فإن الزوجين يحترمان دورهما الجنسي إلا أنه يكون نادراً من اتصاله وعندما يحصل فإنه خالياً من المتعة الطبيعية وبارداً في تفاعله.
ولأن الطلاق الشرعي محاصر اجتماعياً فيفضل نسبة كبيرة جداً من الأزواج الطلاق النفسي على الطلاق الشرعي وتتحمل نتائجه رغماً من أن الطلاق النفسي يساوي كل الشروط التي تؤدي في النتيجة إلى الطلاق الشرعي.
تعريف الطلاق النفسي:
الطلاق النفسي هو عبارة عن علاقة مدمرة من الداخل ونمط من التنافر من الزوج والزوجة ولو توافرت الشروط الموضوعية وترك الخيار لأحد طرفي هذه العلاقة أو الطرفين لاتخاذ قرارهما بالانفصال.
ولكن هذه العلاقة قائمة من حيث الشكل لأسباب عديدة قد تكون دينية أو اجتماعية أو ثقافية أو اقتصادية أو كل هذه الأسباب مجتمعة.
لذا نجد هذا النوع من الأسر يتحرجون من زيارة الأصدقاء ويخجلون من مناقشة مسؤوليتهما الأبوية/الأمومية أمام الأصدقاء أو الأقارب. بيد أن الآخرين يعرفون ببرودٍ العلاقة الزوجية بينهما, وعن سطحية مشاركتهما بالأنشطة الاجتماعية والأسرية وفقدان المتعة والبهجة عند كونهما معاً لكن في هذا النوع فإن الزوجين يحترمان دورهما الجنسي إلا أنه يكون نادراً من اتصاله وعندما يحصل فإنه خالياً من المتعة الطبيعية وبارداً في تفاعله.
ولأن الطلاق الشرعي محاصر اجتماعياً فيفضل نسبة كبيرة جداً من الأزواج الطلاق النفسي على الطلاق الشرعي وتتحمل نتائجه رغماً من أن الطلاق النفسي يساوي كل الشروط التي تؤدي في النتيجة إلى الطلاق الشرعي.