امــــــيــــــر الذكريات
أول الثأر : أن تنسى
حذرت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين من أن الظمأ الشديد الذي لا يُروى وكذلك كثرة التبول قد يشيران إلى الإصابة بالسكري من النوع الأول لدى الأطفال والشباب.
كما يندرج الإرهاق وفقدان الوزن غير المبرر وعودة التبول اللاإرادي ونوبات الجوع الشديد غير المعتادة وعدم وضوح الرؤية ضمن الأعراض الدالة على السكري.
وأشارت الرابطة إلى أن الإصابة بالسكري من النوع الأول يمكن أن تحدث في أي عمر، بينما عادة ما تحدث الإصابة بالنوع الثاني بدءًا من عمر الأربعين عاماً، وإن كان هذا النوع أصبح في الآونة الأخيرة يصيب الأطفال والشباب أيضا بسبب زيادة الوزن.
وتظهر أعراض الإصابة بالسكري من النوع الأول في غضون أسابيع، بينما تظهر أعراض النوع الثاني بشكل تدريجي.
ويحتاج النوع الأول إلى العلاج بالأنسولين مدى الحياة، أما النوع الثاني فيمكن التعايش معه من خلال اتباع أسلوب حياة صحي يرتكز على التغذية السليمة والمواظبة على ممارسة الرياضة. ويعني وجود مرض السكَّري أنَّ سكَّر الدَّم مرتفع كثيراً.
وفي حالة النوع الأول من مرض السكَّري، يعجز البنكرياس عن صُنع الأنسولين، وهو الهرمونُ الذي يساعد على دخول السكَّر إلى الخلايا ليعطيها الطاقة.
الإرهاق وفقدان الوزن غير المبرر وعودة التبول اللاإرادي ونوبات الجوع الشديد غير المعتادة وعدم وضوح الرؤية من أعراض الإصابة بالسكري
ومن دون وجود الأنسولين، يبقى الكثير من السكَّر في الدّم. ومع مرور الوقت، يُمكن لهذا السكَّر الفائض أن يسبِّب مشاكل لوظائف أعضاء الجسم الأخرى، كالقلب والعيون والكُلى والأعصاب واللثة والأسنان.
وتشمل مضاعفات السكَّري، المتقدمة، اعتلال الأعصاب والأوعية الدموية في الجسم وتستغرق عدَّةَ سنين بعد الإصابة بالمرض حتى تظهر، كما أنَّها من النادر أن تصيب المرضى دون الثامنة عشرة من العمر.
ولكنَّ السيطرة الجيِّدة على السكَّري في مرحلة الطفولة تساعد على منع ظهور هذه المُضاعفات، أو تأخير ظهورها في مرحلة البلوغ. ويؤكد الخبراء أن سبب ضرر الأعصاب لدى مرضى السكَّري غير معروف؛ ويُعرف هذا الضرر باسم اعتلال الأعصاب السكَّري. وهو يصيب الأعصاب المتَّجهة إلى أسفل الساقين والقدمين. وقد يشعر المريض بخَدَر أو برودة غير مُعتادة في الساقين أو القدمين.
كما يندرج الإرهاق وفقدان الوزن غير المبرر وعودة التبول اللاإرادي ونوبات الجوع الشديد غير المعتادة وعدم وضوح الرؤية ضمن الأعراض الدالة على السكري.
وأشارت الرابطة إلى أن الإصابة بالسكري من النوع الأول يمكن أن تحدث في أي عمر، بينما عادة ما تحدث الإصابة بالنوع الثاني بدءًا من عمر الأربعين عاماً، وإن كان هذا النوع أصبح في الآونة الأخيرة يصيب الأطفال والشباب أيضا بسبب زيادة الوزن.
وتظهر أعراض الإصابة بالسكري من النوع الأول في غضون أسابيع، بينما تظهر أعراض النوع الثاني بشكل تدريجي.
ويحتاج النوع الأول إلى العلاج بالأنسولين مدى الحياة، أما النوع الثاني فيمكن التعايش معه من خلال اتباع أسلوب حياة صحي يرتكز على التغذية السليمة والمواظبة على ممارسة الرياضة. ويعني وجود مرض السكَّري أنَّ سكَّر الدَّم مرتفع كثيراً.
وفي حالة النوع الأول من مرض السكَّري، يعجز البنكرياس عن صُنع الأنسولين، وهو الهرمونُ الذي يساعد على دخول السكَّر إلى الخلايا ليعطيها الطاقة.
الإرهاق وفقدان الوزن غير المبرر وعودة التبول اللاإرادي ونوبات الجوع الشديد غير المعتادة وعدم وضوح الرؤية من أعراض الإصابة بالسكري
ومن دون وجود الأنسولين، يبقى الكثير من السكَّر في الدّم. ومع مرور الوقت، يُمكن لهذا السكَّر الفائض أن يسبِّب مشاكل لوظائف أعضاء الجسم الأخرى، كالقلب والعيون والكُلى والأعصاب واللثة والأسنان.
وتشمل مضاعفات السكَّري، المتقدمة، اعتلال الأعصاب والأوعية الدموية في الجسم وتستغرق عدَّةَ سنين بعد الإصابة بالمرض حتى تظهر، كما أنَّها من النادر أن تصيب المرضى دون الثامنة عشرة من العمر.
ولكنَّ السيطرة الجيِّدة على السكَّري في مرحلة الطفولة تساعد على منع ظهور هذه المُضاعفات، أو تأخير ظهورها في مرحلة البلوغ. ويؤكد الخبراء أن سبب ضرر الأعصاب لدى مرضى السكَّري غير معروف؛ ويُعرف هذا الضرر باسم اعتلال الأعصاب السكَّري. وهو يصيب الأعصاب المتَّجهة إلى أسفل الساقين والقدمين. وقد يشعر المريض بخَدَر أو برودة غير مُعتادة في الساقين أو القدمين.